"تعليم الشرقية" تدعو الطلبة للمشاركة في مسابقة المهارات الثقافية
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
دعت الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية جميع طلاب وطالبات مدارس التعليم العام (الحكومية الأهلية العالمية وطلاب التربية الخاصة)، للمشاركة في مسابقة المهارات الثقافية عبر المنصة الإلكترونية للمسابقة، وذلك في إطار اكتشاف وصقل مواهب طلبة التعليم العام وتمكينهم من المهارات الثقافية والفنية المختلفة.
أنشطة المسابقةوأوضح المتحدث الرسمي لتعليم الشرقية سعيد الباحص، أن المسابقة تتضمن عددًا من المسارات والمراحل والأنشطة التفاعلية والمحفزات، التي من شأنها تشجيع الطلبة على المشاركة واستثمار شغفهم ومواهبهم وأوقاتهم، وتنمية مهاراتهم ضمن القطاعات والمسارات الثقافية المحددة.
وأضاف أن مسابقة المهارات الثقافية تهدف إلى تحقيق عدد من الأهداف، من بينها:
اكتشاف المواهب الطلابية الواعدة ضمن القطاعات الثقافية المستهدفة.تطوير قدرات ومهارات الطلاب والطالبات وتمكينهم بالأدوات الملائمة لإنتاج مخرجات ثقافية إبداعية غير مراحل المسابقة.تمكين القدرات الطلابية وتبني مواهبهم في المراحل المتقدمة من المسابقة وبعد انتهائها.وتشمل المسابقة على عدة مسارات ومجالات، وهي: الأفلام، المسرح، الموسيقى، الفنون البصرية، الأدب التراث.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام تعليم الشرقية تعليم طلبة مسابقة المسابقة الثقافية المهارات الثقافیة
إقرأ أيضاً:
“الشعبية” تدعو للمشاركة في يوم الغضب العالمي ومحاصرات السفارات الأمريكية
الثورة نت/..
“دعت “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين” إلى المشاركة الحاشدة في يوم الغضب الشعبي العالمي ومحاصرة السفارات والمصالح الأمريكية في كل الساحات يوم غد الجمعة، رفضًا لاستمرار الإبادة في قطاع غزة.
وأكدت الجبهة في تصريح صحفي، دعمها الكامل وإسنادها اللامحدود للنداء الذي أطلقه مؤسسات وشبكات تضامن وجمعيات جماهيرية ومجموعات وشبكات تضامن حول العالم، داعية جماهير الشعب الفلسطيني وأحرار العالم إلى المشاركة الفاعلة والحاشدة وتحويل يوم 25 أبريل 2025 إلى يوم غضب عالمي شامل.
وطالبت “بمحاصرة السفارات والمصالح الأمريكية في كل الساحات، وفضح جرائم العدوان وداعميه، وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية، الراعي الأول والمباشر لحرب الإبادة في غزة وفلسطين”.
وقالت الجبهة: “بعد ثمانية عشر شهراً من حرب الإبادة والمجازر اليومية، والدمار الممنهج، والتطهير العرقي والتجويع وحرق الأطفال داخل الخيام، لم يعد مقبولاً الصمت أو الاكتفاء بالتضامن، بل لا بد من تحرك حقيقي ومتصاعد من أجل الضغط لوقف الحرب، ومواجهة المشروع الصهيوني الاستعماري وأدواته في العالم”.