"المسرح الكنسي" في رسالة ماچستير بـ"دار العلوم" جامعة القاهرة
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
نوقشت بكلية دار العلوم جامعة القاهرة، رسالة ماچستير تناولت بالبحث موضوع "المسرح الكنسي" في سابقة هي الأولى من نوعها في الدراسات الأدبية المصرية بجامعات مصر.
حمل البحث المقدم من الباحثة مي محمد مرسي عنوان "المسرح الكنسي المعاصر في مصر" وجرت الدراسة تحت إشراف الأستاذ الدكتور أحمد بلبولة أستاذ الأدب العربي وعميد كلية دار العلوم بمشاركة القس الدكتور بيشوى حلمى أستاذ اللاهوت والحوارات المسكونية بالكلية الإكليريكية للكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
شارك في المناقشة أيضًا الأستاذ الدكتور أبو اليزيد الشرقاوي رئيس قسم الدراسات الأدبية بكلية دار العلوم والأستاذة الدكتورة رانيا حليم رمزي أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب جامعة عين شمس.
تعرضت الرسالة لحركة المسرح الكنسي في الكنائس الأرثوذكسية، والكاثوليكية والإنجيلية من حيث نشأته وتطوره وأبرز رواده وقامت على جمع وتحليل النصوص الأدبية ومدى تفاعلها مع معطيات الكتاب المقدس والموروث المسيحي وكيفية إسقاطه على الواقع الاجتماعي.
وعقب المناقشة قررت اللجنة منح الباحثة درجة الماچستير بتقدير امتياز.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكنائس الأرثوذكسية الإكليريكية الارثوذكسية الارثوذكس دار العلوم
إقرأ أيضاً:
أستاذ في العلوم السياسية: الحرب والعقوبات وراء ارتفاع التضخم الاقتصادي في روسيا
قال الدكتور نزار بوش، أستاذ العلوم السياسية، إنّ روسيا تواجه مشكلة كبيرة تتمثل في زيادة معدلات التضخم بالاقتصاد الروسي، موضحا أنه من الممكن التكيف مع هذا الوضع عبر الصمود والتصنيع المكثف، والاعتماد على الاكتفاء الذاتي.
الحرب والعقوبات الاقتصادية عامل أساسي للتضخموأضاف «بوش»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّه لا شك أن الحرب والعقوبات الاقتصادية هما العاملان الأساسيان وراء التضخم الذي يواجه الاقتصاد الروسي، مشيرا إلى أن هذا لا يعني انكسار الاقتصاد الروسي، خاصة أن روسيا ليست دولة عادية، لكنها مصنعة، معلقا: «التصنيع العسكري أخذ كثيرا من الاقتصاد الروسي بما يسمى اقتصاد الحرب».
على روسيا الصمود لتحقيق الانتصاروتابع: «رغم الأزمة الاقتصادية بروسيا إلا أن الرواتب والمكافآت تصل بوقتها إلى الشعب، كما أن الإنتاج يسير كما هو»، لافتا إلى أنه لا يوجد هذا الخوف الكبير على الاقتصاد الروسي، إذ أن لدى روسيا خيارا واحدا وهو الصمود لتحقيق الانتصار في الحرب ومن ثم التسارع في النمو الاقتصادي.
وأوضح: «ارتفاع معدل التضخم في الاقتصاد الروسي يعني خسارة روسيا وانتهاء الدولة الروسية، لذا لا يوجد خيارات أمام روسيا سوى الصمود وانتهاء الحرب، وبالتالي فإن انتهاء الحرب المؤشر الأكبر لانتهاء التضخم ونمو الاقتصاد الروسي».