فيلم الرعب The Exorcist: Believer يتخطى الـ131 مليون دولار منذ طرحه
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
ارتفعت إيرادات فيلم الرعب The Exorcist: Believer إلى 131 مليونا و633 ألف دولار بشباك التذاكر العالمى، منذ طرحه يوم 6 أكتوبر الماضى، ووصلت مدة العمل إلى ساعة و51 دقيقة، ومن إنتاج شركة Universal Pictures.
فيلم الرعب The Exorcist: Believerإيرادات فيلم الرعب The Exorcist: Believerوانقسمت الإيرادات بين 64 مليونًا و989 ألف دولار بـ شباك التذاكر الأمريكي، و66 مليونًا و644 ألف دولار بشباك التذاكر العالمى.
أحداث فيلم الرعب The Exorcist: Believer
فيلم الرعب The Exorcist: Believer يدورعندما تظهر على أنجيلا، ابنة الأب العازب فيكتور فيلدنج، وصديقتها كاثرين، علامات المس الشيطاني، يطلق ذلك العنان لسلسلة من الأحداث التي تجبره على مواجهة طبيعة الشر، مرعوبًا ويائسًا، ويبحث عن كريس ماكنيل، الشخص الوحيد على قيد الحياة الذي شهد شيئًا كهذا من قبل.
أبطال فيلم الرعب The Exorcist: Believer
يقوم ببطولة فليم الرعب الجديد The Exorcist: Believer كل من ليندا بلير، إلين بورستين، أوليفيا أونيل، جنيفر نيتلز، ليزلي أودوم جونيور، آن دود، ليديا جيويت، نوربرت ليو بوتز، رافائيل سبارج، بن بلادون، العمل من إخراج ديفيد جوردون جرين الذى شارك في التأليف جنبا إلى بيتر ساتلر، سكوت تيمز، داني ماكبرايد، ويليام بيتر بلاتي.
فيلم The Equalizer 3 يتخطى 187 مليون دولار بشباك التذاكر العالميالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم الرعب The Exorcist Believer إيرادات فيلم الرعب The Exorcist Believer فیلم الرعب The Exorcist
إقرأ أيضاً:
خسائر موسم الزيتون 58 مليون دولار
كتبت" الانباء الكويتية": زيتون الجنوب، بما فيه منطقة حاصبيا، يعتبر زيته ذا جودة عالية جدا، وثمة الآلاف من العائلات اللبنانية على مساحة الوطن التي تفضله على مناطق أخرى، ويدفعون ثمنه أحيانا بمبلغ أكثر. هم يعتمدون على قطفه باكرا، بحيث يستطيع ان يحافظ على عناصره الغذائية بشكل أفضل، ومدة صلاحيته في الخوابي بأمد أطول.
بداية الموسم لم تمنع الظروف القاسية التي فرضتها الحرب وتعاظم المخاطر حولها، بعض المزارعين والأهالي من محاولة ذهابهم إلى حقولهم لجني موسم الزيتون، رغم أن القصف قيد حركة تنقلاتهم، لكن الجيش الإسرائيلي كان لهم بالمرصاد. فيوجه الناطق العربي باسمه الجيش أفيخاي ادرعي عبر منصة «إكس تحذيرات متكررة إلى الجنوبيين، يدعوهم فيها لعدم التوجه نحو حقول الزيتون لحصادها، كونها في مناطق قريبة لمقاتلي «حزب الله».
الحقول في قرى الجنوب تضم ملايين أشجار الزيتون، عدا عن الشتول التي تبيعها سنويا ويقصدها الكثير من المزارعين من المناطق لتميز أنواعها خصوصا النوعين البلدي و«الكلاماتو»، ولم يوفرها القصف لاسيما في قرى النبطية الشرقية مثل زفتا وشحور وسواهما.
وقدر البنك الدولي دمار نسبة 12% من مزارع الزيتون في المناطق المعرضة للقصف في جنوب البلاد وشرقه، متوقعا في تقرير نشره حول الموضوع أن «يؤدي تعطيل حصاد الزيتون بسبب القصف والنزوح إلى خسائر تبلغ 58 مليون دولار».
فاندلاع الحرب، بما فيها القصف وتزنير المناطق والمواجهات بين الجيش الإسرائيلي و«حزب الله»، أدى إلى نزوح آلاف الأهالي من قراهم الحدودية. وعكس ذلك حجم الأضرار على المزارعين، بحرمانهم الوصول إلى أرزاقهم لجني المحاصيل. وعكس ذلك ارتفاعا في أسعار الزيت من معدل 100 دولارا للصفيحة إلى نحو 140 وأكثر.
وإزاء الألم الذي يعيشه أبناء الجنوب في أماكن تواجدهم التي نزحوا إليها قسرا في مناطق عدة، أدى حرق حقول الزيتون إلى زيادة معاناتهم، بما يحمل ذلك من خسائر فادحة وذكريات.