الكشف عن اسعار تذاكر المواجهة المرتقبة بين النشامى والسعودية
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
تقام المواجهة على ستاد عمان الدولي يوم الحادي والعشرين من الشهر الحالي
أعلن اتحاد كرة القدم عن أسعار تذاكر مواجهة المنتخب الوطني ونظيره السعودي ضمن منافسات الجولة الثانية، من التصفيات الآسيوية المشتركة المؤهلة لكأس العالم 2026، وكأس أسيا السعودية 2027.
اقرأ أيضاً : سحب جنسية وتهم بالإرهاب .. نجوم يدفعون ثمن التعاطف مع فلسطين
وتتراوح أسعار التذاكر بين 3 دنانير و30 دنانير وفق التالي:الدرجة الخاصة (الأردن): 15 دينار
الدرجة الخاصة (السعودية): 30 دينار
الدرجة الأولى يسار (الأردن): 4 دنانير
الدرجة الأولى يمين (السعودية): 20 دينار
الدرجة الثانية (الأردن): 3 دنانير
وتقام المواجهة على ستاد عمان الدولي يوم الحادي والعشرين من الشهر الحالي.
ويسعى منتخب النشامى لتحقيق التأهل المجموعة السابعة التي تضم أيضاً منتخبي السعودية وباكستان وطاجيكستان.
وتضم قائمة المنتخب 26 لاعبا: يزيد أبو ليلى، عبدالله الزعبي، أحمد جعيدي، إحسان حداد، فراس شلباية، محمد أبو حشيش، سالم العجالين، مصطفى عيد، سليم عبيد، عبدالله نصيب، براء مرعي، يوسف أبو الجزر، نزار الرشدان، نور الروابدة، رجائي عايد، عبيدة السمارنة، محمود شوكت، صالح راتب، أنس العوضات، أمين الشناينة، مهند أبو طه، محمود مرضي، موسى التعمري، علي علوان، يزن النعيمات، ويزن العرب.
وحسب نظام التصفيات، يصعد أول فريقين من كل مجموعة إلى الدور الثالث من تصفيات كأس العالم 2026، مع ضمان تأهلها إلى نهائيات كأس آسيا 2027 في السعودية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الأردن المنتخب الوطني النشامى
إقرأ أيضاً:
الكشف عن سبب اختيار السعودية ملتقى للقمة بين ترامب وبوتين
ترامب وبوتين (وكالات)
كشف الكاتب عبدالرحمن الراشد في مقاله "قمة السعودية ونظام عالمي جديد" المنشور في "الشرق الأوسط"، عن سبب اختيار السعودية لاستضافة القمة المرتقبة بين الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين.
وأوضح أن هذا الاختيار جاء نتيجة للعلاقة الوثيقة التي بناها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان مع الزعيمين، مما سهل بدء التفاوض بين الحكومتين بسرعة.
اقرأ أيضاً إعلان جديد هام من "مالية" صنعاء حول المرتبات 18 فبراير، 2025 مفاجأة دبلوماسية بالرياض: هل نجحت السعودية في إنهاء الخلاف الروسي الأمريكي؟ 18 فبراير، 2025القمة تهدف إلى معالجة العلاقات المتدهورة بين واشنطن وموسكو، التي تدهورت بعد الغزو الروسي لأوكرانيا، وتتناول قضايا عدة أبرزها أوكرانيا والتنافس الدولي، وهي ليست قمة مخصصة لأزمة أوكرانيا فقط.
كما أن القمة تأخذ طابعًا تاريخيًا مشابهًا لقمم سابقة مثل قمة يالطا عام 1945، التي رسمت ملامح النظام العالمي بعد الحرب العالمية الثانية، أو أزمة الصواريخ الكوبية عام 1962 التي أنهت المواجهة النووية بين البلدين.