فيلم The Equalizer 3 يتخطى 187 مليون دولار بشباك التذاكر العالمي
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
ارتفعت إيرادات فيلم The Equalizer 3 بنحو 2 مليون دولار عن الأسبوع الماضى، لتصل مجمل الإيرادات إلى 187 مليونًا و680 ألف دولار منذ طرحه يوم 1 سبتمبر الماضى بدور العرض المختلفة حول العالم، العمل من إنتاج شركة Columbia Pictures.
فيلم The Equalizer 3 إيرادات فيلم The Equalizer 3وانقسمت الإيرادات إلى 92 مليونا و317 آلاف دولار فى دور العرض الأمريكية، و95 مليونًا و362 ألف دولار في دور العرض حول العالم.
أحداث فيلم The Equalizer 3
يدور فيلم The Equalizer 3 منذ أن تخلى عن حياته كقاتل حكومي، ناضل روبرت ماكول (دينزل واشنطن) من أجل التوفيق بين الأشياء المروعة التي ارتكبها في الماضي، ويجد عزاء غريبًا في خدمة العدالة نيابة عن المضطهدين، حيث يجد نفسه بشكل مفاجئ في منزله في جنوب إيطاليا، ويكتشف أن أصدقاءه الجدد تحت سيطرة زعماء الجريمة المحليين، وبينما تتحول الأحداث إلى أحداث مميتة، يعرف ماكول ما يجب عليه فعله، وهو أن يصبح حاميًا لأصدقائه من خلال مواجهة المافيا.
أبطال فيلم The Equalizer 3
الفيلم الجديد من بطولة كل من دينزل واشنطن، داكوتا فانينج، أوجينيو ماستراندريا، ديفيد دينمان، جايا سكوديلارو، ريمو جيروني، أندريا سكاردزيو، أندريا دوديرو، دانييلي بيروني.
التبرع بإيرادات فيلم المعزة كاملةً لصالح أطفال غزةالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم The Equalizer 3 إيرادات فيلم The Equalizer 3 أحداث فيلم The Equalizer 3 The Equalizer 3
إقرأ أيضاً:
هاكر فى الظل- سرقة بنك بنجلاديش.. 81 مليون دولار بضغطة زر
في عالم تحكمه التكنولوجيا، هناك من يتخفّى في الظلام، يترصد الثغرات، ويحول الشفرة الرقمية إلى سلاح فتاك. هؤلاء هم قراصنة العصر الحديث، الذين لا يحتاجون إلى أقنعة أو أسلحة، بل مجرد سطور برمجية قادرة على إسقاط أنظمة، وسرقة مليارات، وكشف أسرار حكومية خطيرة.
في هذه السلسلة، نكشف أخطر عمليات الاختراق الحقيقية، كيف نفّذها القراصنة؟ وما العواقب التي غيرت مسار شركات وحكومات؟، ستكتشف أن الأمن الرقمي ليس محكمًا كما تظن، وأن الخطر قد يكون أقرب مما تتخيل… مجرد نقرة واحدة تفصل بينك وبينه!
الحلقة الأولى -الثغرة التي لم يلاحظها أحد
في ليلة هادئة من فبراير 2016، لم يكن موظفو بنك بنجلاديش المركزي يعلمون أنهم على وشك أن يصبحوا ضحية لواحدة من أكبر عمليات السرقة الإلكترونية في التاريخ.
كان البنك متصلًا بنظام SWIFT، وهو نظام عالمي يستخدمه أكثر من 11,000 بنك حول العالم لنقل الأموال بأمان، لكن في هذه الليلة، تم إرسال أوامر تحويل بمئات الملايين من الدولارات إلى حسابات في الفلبين وسريلانكا، دون أن يكون لأي مسؤول في البنك علم بذلك!.
قبل أشهر من الحادثة، كان القراصنة قد بدأوا بزرع برمجيات خبيثة داخل أنظمة البنك، مما منحهم وصولًا غير مرئي إلى عمليات التحويل. كانوا يراقبون كل شيء بصمت، يدرسون الإجراءات الأمنية، ويرصدون طريقة إرسال الأموال، وعندما قرروا تنفيذ الهجوم، فعلوا ذلك بطريقة عبقرية:
1.استخدموا البرمجية الخبيثة لاختراق شبكة البنك والوصول إلى بيانات تسجيل الدخول للنظام المالي SWIFT.
2.أرسلوا 35 طلب تحويل مالي بقيمة إجمالية تبلغ 951 مليون دولار نحو حسابات في الفلبين وسريلانكا.
3.لإخفاء آثارهم، استخدموا البرمجية لحذف سجلات التحويلات فور تنفيذها، حتى لا يلاحظ الموظفون أي شيء.
الصدفة التي أنقذت البنك
في عالم الاختراقات، يمكن لخطأ صغير أن يغير كل شيء، أحد التحويلات التي أرسلها القراصنة كان موجهًا إلى مؤسسة مالية في سريلانكا، وكان المبلغ 20 مليون دولار، لكن بدلاً من كتابة اسم المنظمة الصحيحة "Shalika Foundation"، كتب القراصنة بالخطأ "Shalika Fandation"!
عندما وصل هذا الطلب إلى بنك نيويورك، المسؤول عن تنفيذ التحويلات الدولية، أثار هذا الخطأ شكوك الموظفين، مما دفعهم إلى التدقيق في باقي المعاملات.
وعند المراجعة، لاحظوا أن هناك تحويلات ضخمة غير اعتيادية صادرة من بنك بنجلاديش المركزي.
تم إيقاف جميع المعاملات الأخرى فورًا، وبذلك نجا البنك من خسارة 870 مليون دولار، لكن للأسف، كانت 81 مليون دولار قد وصلت بالفعل إلى الفلبين واختفت في سلسلة من الحسابات المجهولة.
بعد الحادثة، تم فتح تحقيق دولي قادته الولايات المتحدة، بالتعاون مع السلطات البنجلاديشية والفلبينية، وأظهرت الأدلة أن الاختراق لم يكن من هاكرز عاديين، بل كان جزءًا من عملية نفذتها مجموعة تُعرف باسم Lazarus Group، وهي مجموعة قراصنة تعمل لصالح كوريا الشمالية.
أين ذهبت الأموال؟
رغم التحقيقات المكثفة، لم يتم استرداد سوى جزء بسيط من الأموال، ولا تزال معظم الـ81 مليون دولار مفقودة حتى اليوم.
القضية تسببت في إعادة النظر في أمن أنظمة SWIFT، وتم اتخاذ تدابير أمنية جديدة لمنع تكرار مثل هذا الهجوم.
مشاركة