لاعبو "الأسود": نعلم ما ينتظرنا في المباراة الأولى أمام تنزانيا وتركيزنا منصب على تحقيق نتيجة إيجابية
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
أكد لاعبو المنتخب الوطني المغربي، أنهم يعلمون ما ينتظرهم في مباراتهم الأولى أمام تنزانيا، لحساب الجولة الثانية من التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، التي ستجرى بكل من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك، موضحين أن تركيزهم منصب على تحقيق نتيجة إيجابية هناك بدار السلام.
وفي هذا الصدد، قال اسماعيل الصيباري، في تصريح له للموقع الرسمي للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم،.
وتابع الصيباري، “فخر لي أن أمثل المغرب، المرور عبر كل فئات المنتخب ثم اللعب مع الفريق الوطني الأول فخر كبير بالنسبة لي، وأشكر والدي على هذا الاختيار”.
واختتم لاعب المنتخب المغربي تصريحه قائلا، “أشكر الجماهير التي تساندنا دائما ويدعموننا في كل مكان، حتى عندما نلعب مع فِرقنا بالخارج”.
وفي السياق ذاته، قال أيوب الكعبي، في تصريح للموقع الرسمي للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، “الحمد لله اجتمعنا يوم أمس. دائما ما نلتقي في تجمع عائلي وأخوي بيننا. نحن نركز على مبارتنا الأولى في تصفيات المونديال أمام تنزانيا”.
وتابع الكعبي، “نعلم ما ينتظرنا في المباراة الأولى، ونتمنى أن نحقق فيها نتيجة إيجابية ترضينا وترضي الجماهير المغربية، وأي خصم تواجهه، تعرف نقاط ضعفه وقوته، نعلم ما ينتظرنا ونتمنى أن نحصد نتيجة إيجابية، وأن نواصل المسار الذي بدأناه”، يضيف الكعبي.
وختم حديثه قائلا، “الكل يعلم بأن الجميع يريد مواجهة المنتخب الوطني والانتصار عليه. نعلم ما ينتظرنا ونعرف أفريقيا”. واختتم: “نشكر الجماهير المغربية التي تساندنا في السراء والضراء، وأطلب منه دعمنا دائما، ونتمنى خيرا إن شاء الله”.
وسيواجهة المنتخب الوطني المغربي نظيره التنزاني، يوم الثلاثاء 21 نونبر الجاري، بداية من الساعة الثامنة مساء، لحساب الجولة الثانية من التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، التي ستجرى بكل من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك.
كلمات دلالية أيوب الكعبي اسماعيل الصيباري المنتخب الوطني المغربي تصفيات كأس العالم 2026 منتخب تنزانيا
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أيوب الكعبي اسماعيل الصيباري المنتخب الوطني المغربي تصفيات كأس العالم 2026 منتخب تنزانيا المنتخب الوطنی نتیجة إیجابیة
إقرأ أيضاً:
«الاتحاد لحقوق الإنسان»: سيادة القانون مرتكز تحقيق العدالة
أكدت «جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان»، أهمية سيادة القانون على الصعيد الدولي، كونها تعدّ مرتكزاً من أجل تحقيق العدالة، وتعزيز حماية الإنسان وحقوقه.
جاء ذلك في بيان شفهي ألقته أمام مجلس حقوق الإنسان، الدكتورة فاطمة خليفة الكعبي، رئيسة الجمعية، في الاجتماع الثاني عشر ضمن أجندة اجتماعات المجلس في إطار النقاش التفاعلي الخاص ب«استقلال القضاة والمحامين»، المتعلق بالبند الثالث من أجندة الدورة ال«56» المنعقدة في قصر الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في جنيف. كما أوصت بضمان التزام الدول وجميع الأطراف باستقلالية نظم القضاء والعدالة، ومنع كل صور وأشكال التهديد والتخويف والتشهير.
وأعربت فاطمة الكعبي عن تقديرها للجهود التي يقوم بها المقرر الخاص المعني باستقلال القضاة والمحامين، والهادفة إلى تعزيز نظم العدالة والتقاضي على المستوى الدولي، وضمان توفير أعلى مستويات الاستقلالية في ممارسة القضاة والمحامين لعملهم والوفاء بالتزاماتهم، تطبيقاً والتزاماً بمقتضيات العدالة والنزاهة وتحقيق مبدأ المحاكمات العادلة والشفّافة. (وام)