بوابة الفجر:
2024-07-06@16:22:10 GMT

كل ما تريد معرفته عن مدينة طشقند

تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT


 

مدينة طشقند، عاصمة أوزبكستان، تتألق بتاريخها العريق وحفظ بين طياتها ذكريات حضارات العصور الوسطى. تعود المدينة إلى قرون مضت، حيث ازدهرت كمركز تجاري وثقافي على طول طريق الحرير.

تجسد طشقند خلافة الزمن، حيث يمكن للزائر أن يتجول في شوارعها ولمحات المليئة بالسوق النابضة الحديثة، وفي الوقت نفسه شهد تطورها المعاصر من خلال معالمها وتطورها والبنى التحتية المتقدمة.

خذ البنية العمرانية لطشقند زوارها في رحلة عبر العصور، حيث تتناغم المساجد والمدارس القديمة مع المباني الحديثة والمتاجر العصرية. يعكس هذا الدليل الثقافي التاريخي واستمرارها في تحقيقها.

من السوق القديمة إلى متاحف الفنون والتاريخ، وتعدى طشقند لاستكشاف ثرواتها الثقافية والفنية. كما تعد المأكولات التقليدية في المدينة تجربة لا تُنسى، حيث يمكن تذوقها الأوزبكية انتظارا.

في ضم هذا التنوع، وتنوع طشقند محطة السياحة الحديثة، حيث توفر فرصة لاستكشاف المعرفة التاريخية وتعلم الإبداع الحديث. انشقند، بكل جمالها وتنوعها، تظل واحة جذب الإدارة والثقافية في قلب وسط آسيا.

 


تاريخ المدينة


تاريخ مدينة طشقند تمتد لآلاف السنين، حيث كانت موقعًا حضريًا أهم على مر العصور. نظرة عامة على تجاربها التاريخية:

العصور القديمة والوسطى:

تأسست طشقند في القرون الوسطى، وتأثرت خرائطها بتواجدها على طريق الحرير التجاري.
كانت مركزًا تجاريًا مباشرًا ومحطة توقف للتجارة والمسافرين.
العهد الإسلامي:

شهد طشقند تشكيلًا ثقافيًا ودينيًا بعد اعتناق الإسلام، وبنيت فيه مساجد ومدارس إسلامية.
العصور الوسطى:

كان مركزًا للحكم الإسلامي وشهدت العديد من الازدهار الفني وعلمي.
المدة:

تأثرت طشقند بالتطور الاقتصادي والثقافي خلال فترة قصيرة، حيث حدثت تغييرات جذرية في الاقتصاد والثقافي.
استقلال أوزبكستان:

بعد ظهور الاتحاد السوفيتي في عام 1991، أصبحت طشقند عاصمة لدولة أوزبكستان.
الفترة الحديثة:

وشهد طشقند تطورًا جديدًا في علوم الكمبيوتر والبيانات، مع الحفاظ على طابعها التاريخي.
تاريخ طشقند دلائل تأثيرات الحضارات المتعددة مرت بها وتجسد تاريخها كمركز حضري مهم في قلب آسيا.

 


ندوات ومؤتمرات


تعد مدينة طشقند مكانًا مثيرًا لعقد الندوات والمؤتمرات بسبب تنوعها التاريخي وثقافتها الغنية. لمليكة عن الفعاليات مثل هذه:

المؤتمرات الإدارية والثقافية:

يمكن استضافة مؤتمرات لاستكشاف التاريخ والتراث الغني، مما يشجع على التفاعل مع الخبراء بين الباحثين والعلماء.
الاقتصاد:

توفر طشقند بيئة مناسبة لعقد مؤتمرات حول إتاحة الفرص الاقتصادية والاستثمارية في المنطقة.
العلوم والتكنولوجيا:

ساعد طشقند الفعاليات الحديثة في تسلط الضوء على العناصر البسيطة في مجالات مثل العلوم التكنولوجية والمعلومات.
الدراسة في الهند:

يمكن تنظيم نشاطات أفضل لتعزيز قطاع السياحة وفهم الثقافة الأوزبكية وترويج الفرص السياحية.
قوة الصورة:

يعد قطاع الطاقة والاستدامة موضوعًا هامًا، ويمكن عقد مؤتمرات حول التحديات والفرص في هذا المجال.
شفاء الوسادة:

المجال الطبي والصحي بعد ذلك لعقد فعاليات تسلط الضوء على التقدم في هذا المجال.
بفضل موقعها النشط وبنيتها البشرية المتقدمة، تعد طشقند منطقة جديدة لاستضافة مختلف الندوات والمؤتمرات التي تشارك وتتفاعل بين مختلف المجالات
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: طشقند اليوم

إقرأ أيضاً:

رسالة للأهل فى شندى.. ونهر النيل وللسودانيين عامة.. وللقيادة السياسية والعسكرية

رسالة للأهل فى شندى.. ونهر النيل
وللسودانيين عامة..
وللقيادة السياسية والعسكرية..
إليك خبر المعاين وليس المخبر حيث الحقيقة فى كبد السماء ، هذا العدو خطط ورتب لمهاجمة شندى ، ليس مجرد هجوم عسكرى وإنما عملية عسكرية شاملة وممتدة ومتنوعة بالسلاح والمحاور والتغطية التقنية وبالقصف والمسيرات والكثافة النيرانية وبالترويع ، فإن لم تكونوا الآن فى محاوركم وتشكيلاتكم وقادتكم فى المقاومة الشعبية وتوزيعاتكم ، ومواقع انتشاركم ، فإن ما تبقى من الزمن ضيق جدا ، هذه المعركة وفى هذه المرحلة أصبحت لحظة تدابير وليس تهويش واقاويل..

فإن لم تحزموا الأمور اليوم ، فإن الأمر سيكون صعبا تحت اصوات الرصاص وضجيج المغادرين..
هذا ليس تخويفا أو ترهيبا ، وإنما دعوة صريحة للتهئية فى كل منطقة وجبل وسهل ومنخفض ومنحني وتحت الأشجار ، وفى كل شبر.. ولكن فى تجربة اهل الدلنج خير مثال وشاهد ، امس تدافعوا جميعا بمجرد معرفتهم نوايا المليشيا ، خرجوا بالآلاف فى كل زاوية وناحية وانتصروا.. ابدأوا اليوم خلاياكم.. هذا زمان الاختبار والتمحيص وانتم أهل لذلك..

** والى أهل فى نهر النيل خاصة واهل السودان عامة ، سيسجل التاريخ (مقتلة اخرى) فى شندى اشد قسوة وانتقاما واجراما وبشاعة ما لم تتخذوا من الإعداد ما يلزم..

لا تستمعوا للتقارير الباردة ، هذه الرمال الصامتة فى جوفها الكثير من الاسرار والخبايا ، وفى ظاهر الأمر ما يغني عن القرائن.. وتحركات المليشيا هذه الأيام فى بعض المناطق هى مجرد حملة قبل حلول الخريف للتزود بالمعدات والمركبات وتجنيد بعض المجرمين فى صفوف الجنجا ، و التفرغ فى قادم الأيام الى هدف واحد (إسقاط شندى) وقتل الأطفال وسبى النساء وكسر عزيمة وشكيمة أهل السودان..

– لا تستمعوا إلى روايات تدمير متحرك قرب حجر العسل ينوى مهاجمة شندى ، لا يمكن لأى طيران تدمير متحرك ، سيحدث خسائر محدودة ويؤخر التحرك ولكنه لن يدمره..
– لا تتوقعوا هجوم خاطف ، وانما موجات من العصابات البربرية المتوحشة للدماء والقتل والمشحونة بالأوهام..

وشندى ليست مجرد مدينة ، إنها رمزية عزة وفخرها.. لا يكفى مجرد التعاطف والنوايا الحسنة ، وإنما خطة متماسكة سياسيا وامنيا واجتماعيا ، وتنسيق محكم ، ما هو دور كل ولاية من كسلا إلى البحر الأحمر والشمالية ، كيف يمكن المساهمة اليوم قبل الغد ؟..
قطع الامداد القادم من الشرق والغرب عبر شرق الجزيرة وشمالها وشمال كسلا..

هذه المليشيا حشدت من اقاصى افريقيا ، ونحن ما زالت بعض اطراف البلاد غارقة فى اللامبالاة حتى اخذت البلاد مدينة مدينة..
** إلى القيادة السياسية والعسكرية..

هذه مصائر أمة ومستقبل شعب وقضية وطن تتخطفه الأجندة الأجنبية والتقاطعات الاقليمية ، وتنهش المليشيا فيه بالتفتيت والتقتيل والتهجير والتجويع ، وبعد عام من هذا الواقع المرير ، ما زالتم فى ذات التردد والحسابات والموازنات ، ادفعوا بكل طاقاتكم وقدراتكم بالرجال والعتاد والقوة للبطش بهذه المليشيا ، لا يمكن لنظرية (تماسك القوة واقل قدر من الخسائر البشرية والعتاد) أن تستغرق كل هذا الوقت ، والخيار الآن أن ننتصر لامتنا وشعبنا مهما كان الثمن بدلا عن ندفع كل الاثمان مع تراجع بكل الحسابات السياسية والمعنوية هو خسارة..
ادفعوا بكل المحاور وبكل الشعب السوداني والمقاومة الشعبية ، أو انتظروا الطوفان والبحث عن الذرائع والتبريرات..

لدينا القدرات العسكرية والعقيدة القتالية ولدينا شعب جسور ولا تنقصنا الموارد ، فلا اقل من ذلك أن نعقد العزم.. ونتوكل.. وهذا جهدنا والنصر من عند الله.. فأعقدوا اللواء..
حفظ الله البلاد والعباد..

ابراهيم الصديق على
4 يوليو 2024م

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • كل ما تريد معرفته عن مؤسسة حياة كريمة.. مظلة رسمية لعمل الشباب المتطوع
  • بإمكانات جبارة.. كل ما تريد معرفته عن لابتوب شاومي الجديد
  • وفاة اللاعب أحمد رفعت.. كل ما تريد معرفته عن السكتة القلبية "القاتل الصامت"
  • بعد وفاة اللاعب أحمد رفعت.. كل ما تريد معرفته عن الأزمة القلبية الحادة
  • لمحبي الفن.. كل ما تريد معرفته عن مهرجان الموسيقى والمسرح بالعلمين
  • الهند تعتزم إرسال أول مهمة مأهولة للفضاء وبعثة لاستكشاف المحيط 2025
  • بمناسبة اقتراب عرضه..كل ما تريد معرفته عن مسلسل "إقامة جبرية"
  • رسالة للأهل فى شندى.. ونهر النيل وللسودانيين عامة.. وللقيادة السياسية والعسكرية
  • بعد تصدره التريند.. كل ما تريد معرفته عن توفيق عبد الحميد
  • كل ما تريد معرفته عن يمنى البحار بعد تعيينها نائبة لوزير السياحة والآثار