أكد مصطفى عبدالفتاح، مراسل "القاهرة الإخبارية" من معبر رفح، اليوم الأربعاء، وصول دفعة جديدة من حاملي الجنسيات المزدوجة إلى معبر رفح.

عاجل| وصول 13 مصابا فلسطينيا إلى معبر رفح للعلاج في المستشفيات المصرية الرئيس الفلسطيني: ما يجري بغزة وصمة عار على جبين داعمي العدوان الإسرائيلي

وأضاف "عبدالفتاح"، أن السفير السعودي لدى مصر أسامة نقلي وصل إلى معبر رفح، موضحًا أن شاحنة الوقود المتجهة إلى قطاع غزة تفرغ حمولاتها في الجانب الفلسطيني من معبر رفح.

وفي وقت سابق، أفاد "عبدالفتاح" بدخول أول شاحنة وقود من معبر رفح إلى قطاع غزة، في ظل نفاد الوقود داخل القطاع وتأثر المستشفيات.

ووافقت إسرائيل على توريد 24 ألف لتر من الوقود للشاحنات المخصصة لعمليات الأمم المتحدة في غزة، حسب وكالة "رويترز".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: معبر رفح دفعة جديدة قطاع غزة شاحنات مصطفى عبدالفتاح الجانب الفلسطيني وصول دفعة جديدة حاملي الجنسيات المزدوجة إلى معبر رفح

إقرأ أيضاً:

ترتيبا لحل أزمة السودانيين العالقين في معبري أرقين وأشكيت

 

تشهد المعابر الحدودية بين السودان و مصر حالياً تكدس آلاف السودانيين العائدين من مصر، ويعاني معبر أبو سمبل من شلل كامل في حركة المرور، إذ توقّفت أكثر من 120 حافلة في معسكر الكتيبة بمصر الخاص ببرمجة السفر، ما استدعى انتظار المسافرين لأكثر من ثلاثة أيام قبل المغادرة

دنقلا ــ التغيير

و بحث والي الشمالية عابدين عوض الله مع مفوض العون الإنساني بالولاية دكتور عبد الرحمن علي خيري، وأمين الشؤون الإجتماعية منال مكاوي وأمين ديوان الزكاة بالولاية الهادي محمد احمد، الترتيبات من الجهات ذات الصلة بالولاية والتنسيق المشترك لحل مشكلة النازحين العالقين بمعبري ارقين واشكيت العائدين من جمهورية مصر العربية ضمن برنامج العودة الطوعية.

وأوضح مفوض العون الإنساني بالولاية  في تصريحات له أن حوالي «50» بصاً تقل «1250» شخص، تصل يومياً للمعبرين، لافتا إلى أن «2500»  شخص عالقون حالياً بمعبر أرقين وهم بحاجة لخدمات الغذاء والمياه والصحة والإيواء.

وقال مفوض العون الإنساني بالشمالية إن المعابر غير مهيأة لاستقبال هذه الاعداد من العائدين، ووجه خيري نداء للمنظمات للتدخل لتقديم المساعدة لتقديم الخدمات الضرورية لهؤلاء العائدين.

تأتي هذه الأزمة في ظل تدفق حركة السفر من محافظتي القاهرة وأسوان عبر رحلات جماعية يومية دون توقف إلى معسكر كتيبة الجيش المصري، حيث تقدم السلطات المصرية تسهيلات للعائدين من مخالفي إجراءات الإقامة أو الذين دخلوا مصر بطرق غير شرعية.

ويفضّل هؤلاء العودة عبر منفذ الكتيبة الخاصة في أبو سمبل تفادياً لأي تعقيدات محتملة في المعبر الحدودي، ولضمان العودة دون أي مساءلة، وهو ما يستدعي تدخّل السفارة السودانية والتنسيق مع السلطات المصرية لتسهيل عبور الحافلات عبر جميع المعابر، لتجنّب الازدحام وتكدّس حافلات السفر.

أٍسوان

إلا أن مصادر متطابقة أكدت بحسب “العربية.نت” أن العقدة الرئيسية تتمثل في أسوان، حيث يشكل نقص العبارات النيلية، مقارنةً بالعدد المتزايد للحافلات عائقا كبيرا أمام انسياب حركة العبور.

فهذه العبارات، التي تُعد الوسيلة الوحيدة لنقل الحافلات، لا تواكب الضغط الهائل، ما يتسبب في اختناقات مرورية وتكدّس غير مسبوق.

في المقابل أوضح أحد أصحاب الوكالات أن الوضع يشهد تحديات غير مسبوقة، حيث تتكدّس أعداد ضخمة من السيارات بانتظار إذن المرور.

وأوضح أن السلطات المعنية من المتوقع أن تتدخل، اليوم الأحد، لإصدار وثائق السفر التي ستسمح للعائدين بالمرور عبر معبر أرقين. وأضاف قائلا: “هناك أمل كبير في أن يسهم فتح هذا المعبر في تخفيف الازدحام في معبر أشكيت، وهو ما قد يسهم في إيجاد حلول للأزمة الحالية.

في هذا الصدد، أوصي أصحاب الوكالات العائدين بالتحلي بالصبر والتأكد من استكمال جميع الإجراءات المطلوبة لضمان عبور آمن.

لكن مع ذلك، لم تقتصر معاناة المسافرين على التكدّس في المعابر، بل امتدت لتشمل الارتفاعات الحادة في أسعار إيجار الشقق السكنية وتذاكر السفر.

الوسومأرقين العالقين الولاية الشمالية مصر معبر أشكيت

مقالات مشابهة

  • ترتيبا لحل أزمة السودانيين العالقين في معبري أرقين وأشكيت
  • الصحة تكشف عن أهداف الشراكة مع القطاع الخاص لإدارة وتشغيل المستشفيات
  • في المعابر الحدودية ..تكدّس غير مسبوق للسودانيين العائدين من مصر
  • برلماني إندونيسي: التعريفات الجمركية الأمريكية تمثل دفعة قوية لتعزيز الصناعة الوطنية
  • 70 قرشا دفعة واحدة.. صعود أسعار الدولار الآن في البنوك
  • النمسا تغلق 24 معبرًا حدوديًا مع المجر وسلوفاكيا بعد تفشي وباء الحمى القلاعية
  • الذكاء الاصطناعي يتفوق في إعداد جداول المستشفيات
  • اللواء ركن نصر الدين عبدالفتاح .. الجنرال الملهم
  • بريطانيا .. الفئران والصراصير والمياه العادمة تنتشر في المستشفيات
  • تهديد إلكتروني مرعب.. أجهزة المستشفيات تصبح أدوات اغتيال في قبضة القراصنة