من إحدى نوافذ بقايا بيتها المدمر ووسط مجموعة من الصغار، وجهت عجوز فلسطينية رسالة قوية، قائلة فيها: "والله رغم الدمار وايش ما بدهم يسوا، ما بنطلع من بلادنا وما بنطلع من ارضينا، اللي بدهم اياه يسوه هذه ارضينا وبلادنا، وإن شاء الله احنا منصورين، بإذن الله واحد أحد". 

وتابعت السيدة في رسالتها لا بنفرط في بلادنا ولا حبة رملة منها، هذه أرض المعياد ما بنسيبها، اللي معاهم يسوه، إحنا ما بنسيب بلادنا ونروح للشتات، حتي لو استمر القصف العشوائي هذا للناس العزل والابرياء والأطفال، أنا عندي مريضة سرطان مش قادرة اروح بيها على المستشفي التركي، والله ما بيعلم فينا إلا الله.

@gaza96h0 #palstine???????? #free_palestine???????? #free_gaza #fypシ #طوفان_الأقصى #free_palestine ♬ الصوت الأصلي - Gaza Vrijheid voor Palestina

عجوز فلسطينية 

ظهرت عجوز في الثمانين من عمرها داخل احدي مستشفيات قطاع غزة وهي تضحك رغم الآلام في حديثها مع شابين فلسطينيين.

وجهت العجوز الفلسطينية رسالة مؤثرة أثناء حديثها إلى الشابين الفلسطينين أمام الكاميرا، قائلًة:  "احنا بدنا نضل بكرماتنا في فلسطين، ونضل في غزة ونموت في غزة، ولا نطلع، ما بطلعش منها، مش طالعة من أرضي ايش ما صار يصير”.

فى رفح.. شاهد| حلاقون يقدمون خدماتهم مجاناً للنازحين من غزة الاحتلال يتعطَّش لسفك الدماء.. المفتي يدين اقتحام مستشفى الشفاء بـ غزة

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غزة اخبار غزة فلسطين

إقرأ أيضاً:

تسبب العمى.. حركة في الصلاة حذر منها النبي

تركنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك، وأرشدنا إلى كل ما فيه خير وفلاح لنا في الدنيا والآخرة، ونهانا عن كل ما يعرضنا لغضب الله سبحانه وتعالى، وحذرنا النبي صلى الله عليه وسلم من فعل فى الصلاة يفعله الكثير منا يسببب العمى.

حركة فى الصلاة تسبب العمى

من علامات الخشوع في الصلاة النظر إلى الأرض، وعدم رفع البصر إلى السماء، أو الالتفات هنا أو هناك؛ فقد روى الحاكم -وقال الألباني: صحيح- عَنْ أبي هريرة رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم "كَانَ إِذَا صَلَّى رَفَعَ بَصَرَهُ إِلَى السَّمَاءِ فَنَزَلَتْ: {الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاَتِهِمْ خَاشِعُونَ} فَطَأْطَأَ رَأْسَهُ".

فحذرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم من النظر الى السماء بعد الرفع من الركوع، فقد روى مسلم عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: "لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ يَرْفَعُونَ أَبْصَارَهُمْ إِلَى السَّمَاءِ فِي الصَّلاَةِ، أَوْ لاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِمْ".

فهناك من يفعل هذه الحركة بعد الرفع من الركوع فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد الرفع من الركوع يرفع يداه محاذاة الكتفين او الاذن ونظره فى محل سجوده ولكن البعض ينظر الى السماء، كانت هذه هي سِمَتُه صلى الله عليه وسلم في الصلاة؛ وذلك في كل أركانها، ويشمل ذلك الرفع من الركوع حيث يرفع بعض الناس أبصارهم إلى السماء وهم يحمدون الله، وهذا مخالف للسُّنَّة، وقد ورد عنه صلى الله عليه وسلم تهديد شديد لمن يفعل ذلك.

وينبغى على المسلم أن ينظر أثناء الصلاة إلى موضع سجوده، لأنه أدعى إلى الخشوع والتواضع لله سبحانه وتعالى، قوله: «ورفع بصره إلى السماء»، أي: يكره رفع بصره إلى السماء وهو يصلي، سواء في حال القراءة أو في حال الركوع، أو في حال الرفع من الركوع، أو في أي حال من الأحوال؛ بدليل وتعليل: أما الدليل، فلأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لينتهين أقوام عن رفع أبصارهم إلى السماء في الصلاة، أو لتخطفن أبصارهم» أي: إما أن ينتهوا، وإما أن يعاقبوا بهذه العقوبة وهي: أن تخطف أبصارهم فلا ترجع إليهم، واشتد قوله صلى الله عليه وسلم في ذلك.

أما التعليل: فلأن فيه سوء أدب مع الله تعالى؛ لأن المصلي بين يدي الله، فينبغي أن يتأدب معه، وأن لا يرفع رأسه، بل يكون خاضعًا، ولهذا قال عمرو بن العاص رضي الله عنه: «إنه كان قبل أن يسلم يكره النبي صلى الله عليه وسلم كراهة شديدة، حتى كان يحب أن يتمكن منه فيقتله، فلما أسلم قال: «ما كنت أطيق أن أملأ عيني منه؛ إجلالا له، ولو سئلت أن أصفه ما أطقت».

فلا يشرع للمصلي رفع رأسه إلى السماء بل ينبغي أن يكون نظره إلى موضع سجوده عند أكثر أهل العلم، قال ابن قدامة في المغني وهو حنبلي: يستحب للمصلي أن يجعل نظره إلى موضع سجوده، قال أحمد في رواية حنبل: الخشوع في الصلاة: أن يجعل نظره إلى موضع سجوده. وروي ذلك عن مسلم بن يسار، وقتادة، وحكي عن شريك، أنه قال: ينظر في حال قيامه إلى موضع سجوده، وفي ركوعه إلى قدميه، وفي حال سجوده إلى أنفه، وفي حال التشهد إلى حجره.

وقال الكاساني في كتابه بدائع الصنائع وهو حنفي: وقوله ويكون منتهى بصره إلى موضع سجوده وفسره الطحاوي في مختصره فقال: يرمي ببصره إلى موضع سجوده في حالة القيام وفي حالة الركوع إلى رؤوس أصابع رجليه وفي حالة السجود إلى أرنبة أنفه وفي حالة القعدة إلى حجره، لأن هذا كله تعظيم وخشوع.

مقالات مشابهة

  • المحتجزات الثلاث مدنيات مقابل إطلاق سراح 90 سيدة فلسطينية بالسجون الإسرائيلية
  • تسليم المحتجزات الثلاث مقابل إطلاق سراح 90 سيدة فلسطينية من السجون الإسرائيلية
  • حماس: تسليم المحتجزات الثلاث مقابل إطلاق سراح 90 سيدة فلسطينية
  • حزب الله يتمسّك بسلاحه.. يزبك: ضربة قوية للعهد الجديد
  • «تخلّص منها أمام ابنتهما»|شهود عيان يروون تفاصيل مقتل سيدة على يد زوجها ببورسعيد
  • وائل شرف يوجه رسالة لجماهير الهلال ..فيديو
  • 1000 فعالية في اليابان لإحياء ذكرى زلزال كوبي المدمر
  • إدعى أنه براد بيت وسلب منها مبلغ كبير.. سيدة تتعرض للإحتيال!
  • مختص: ترطيب الجلد للرجال احتياج وليس كياتة.. فيديو
  • تسبب العمى.. حركة في الصلاة حذر منها النبي