من بيتها المدمر| رسالة قوية من سيدة فلسطينية في غزة.. فيديو
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
من إحدى نوافذ بقايا بيتها المدمر ووسط مجموعة من الصغار، وجهت عجوز فلسطينية رسالة قوية، قائلة فيها: "والله رغم الدمار وايش ما بدهم يسوا، ما بنطلع من بلادنا وما بنطلع من ارضينا، اللي بدهم اياه يسوه هذه ارضينا وبلادنا، وإن شاء الله احنا منصورين، بإذن الله واحد أحد".
وتابعت السيدة في رسالتها لا بنفرط في بلادنا ولا حبة رملة منها، هذه أرض المعياد ما بنسيبها، اللي معاهم يسوه، إحنا ما بنسيب بلادنا ونروح للشتات، حتي لو استمر القصف العشوائي هذا للناس العزل والابرياء والأطفال، أنا عندي مريضة سرطان مش قادرة اروح بيها على المستشفي التركي، والله ما بيعلم فينا إلا الله.
عجوز فلسطينية
ظهرت عجوز في الثمانين من عمرها داخل احدي مستشفيات قطاع غزة وهي تضحك رغم الآلام في حديثها مع شابين فلسطينيين.
وجهت العجوز الفلسطينية رسالة مؤثرة أثناء حديثها إلى الشابين الفلسطينين أمام الكاميرا، قائلًة: "احنا بدنا نضل بكرماتنا في فلسطين، ونضل في غزة ونموت في غزة، ولا نطلع، ما بطلعش منها، مش طالعة من أرضي ايش ما صار يصير”.
فى رفح.. شاهد| حلاقون يقدمون خدماتهم مجاناً للنازحين من غزة الاحتلال يتعطَّش لسفك الدماء.. المفتي يدين اقتحام مستشفى الشفاء بـ غزة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة اخبار غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
أنا بخير.. ليلي طاهر: مبقتش أتأثر بالشائعات.. ولن أرجع في قرار الاعتزال|فيديو
طمأنت الفنانة ليلي طاهر، جمهورها على حالتها الصحية في مداخلتها مع موقع “صدى البلد” الإخباري، وذلك بعد الشائعات التي لاحقتها خلال الفترة الماضية مُعربة عن استيائها بسبب تلك الشائعات.
وقالت ليلي طاهر لـ"صدى البلد": “أنا الحمد لله بخير ومبقتش أتأثر بالشائعات ولكن تكون مزعجة لـ عائلتي وأصدقائي”.
و أضافت ليلي طاهر لن أرجع في قرار الاعتزال لأن المدة طولت وأنا بقالي كثير معتزلة،
و تابعت ليلي طاهر "بتكلم مع كل زملائي اللي موجودين في مصر ، و أعيش دلوقتي حياة أسرية أكثر منها فنية وقاعدة مع أبنائي وأحفادي".
و استطردت ليلي طاهر: “عزة لبيب بنتي علاقتي معها علاقة بنت ومامتها مش علاقة حماة”.
يُذكر أن الفنانة ليلى طاهر دخلت مجال الفن من خلال فيلم «أبو حديد» مع الفنان الراحل فريد شوقي عام 1958م، ليصبح أول أعمالها الفنية، ثم اتجهت إلى التليفزيون، وعملت كمذيعة، مع بداية إرسال التليفزيون المصري عام 1960م، وجمعتها لقاءات كثيرة بالمخرج التليفزيوني روبير صايغ، الذي ساعدها وشجعها حتى أصبحت مذيعة ناجحة لتقدم العديد من البرامج المهمة.
واكتشفها رمسيس نجيب واختار لها اسم بطلة من بطلات روايات إحسان عبدالقدوس، وسمّت نفسها ليلى لحبها وعشقها الشديد للمطربة ليلى مراد.
وشاركت ليلى طاهر في العديد من الأفلام منها: « الناصر صلاح الدين، لا تدمرني معك، عفوًا أيها القانون، الاحتياط واجب، المدمن، حكمت المحكمة، عاصفة من الدموع، ليالي ياسمين، تضحك الأقدار، الطاووس، قطة على نار، وزمان ياحب».