13 لغزا في الغابات سيصيبك بالذهول
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
الغابات تغطي أكثر من 31% من الأرض ، لطالما اعتبرت رئة الأرض، حيث تلعب دورًا حيويًا في الحفاظ على الحياة. ومع ذلك، خلف الإسهامات البيئية الحيوية، تحتفظ الغابات بأسرار واكتشافات غير متوقعة تستمر في جذب المستكشفين والعلماء على حد سواء، نعرض لكم في هذا التقرير عدد من هذه الاستكشافات
زهرة الجثة في إندونيسيافي غابات إندونيسيا الكثيفة يختبئ سر غير عادي: Rafflesia arnoldii، أكبر زهرة في العالم.
في غابات تشيسترفيلد في نيو هامشاير، تقف بقايا هيكل غامض كشهادة على الحياة الغريبة لمدام شيري. كانت قصرًا ينظم حفلات فاخرة، لكنه احترق في عام 1962، ماركًا السلالم التي لا تؤدي إلى أي مكان. عاشت مدام شيري، أرملة وُلدت في باريس، حياة فاخرة ومليئة بالفضائح.
الحذاء المُغطى بالطحالبتأخذ استعادة الطبيعة المسرح الأمامي مع اكتشاف بسيط ولكنه جذاب - حذاء مُغطى بالطحالب تم العثور عليه في إحدى الغابات. هذه الصورة المؤثرة تثير التأمل في مصير كل شيء عندما يغيب الإنسان. قد يتفق الناس مع مثل هذا التصور، حيث قدمت National Geographic العديد من الوثائقيات المفتوحة للعيان حول ما سيحدث إذا اختفى الإنسان فجأة.
تثبيت مراحيض معلقةلماذا قرر شخص ما تعليق مراحيض تقدر قيمتها بحوالي 1500 دولار على أطراف الغابة؟ هذا لغز لنا جميعًا، فضلاً عن كل من مر بهذا التثبيت الفني غير المتوقع. من وضعها هنا؟ وما هو هدفهم؟ قد يكون هناك تفسير وراء هذا الاكتشاف الغاباتي الغريب، ولكن الغموض يظل سائدًا.
تارزان الحقيقي في فيتنامفي عام 1972، هرب رجل يُدعى هو فان لانغ مع والده بعد مقتل والدته وإخوته خلال حرب فيتنام في سبعينيات القرن الماضي. اختبأ لانغ في الغابة حيث نشأ منذ صغره، معزولًا عن باقي العالم مثل تارزان الحديث. عند اكتشافه في عام 2021، كان لا يعلم شيئًا عن المجتمع الحديث أو حتى رؤية امرأة.
بركة مغمورة في فصل الجفافهل يسبب لك هذا الصورة صداعًا؟ كما علق أحدهم على وسائل التواصل الاجتماعي، "ترفض عيوني" رؤية هذه الصورة بشكل صحيح. الصورة تظهر بركة مغمورة خلال فصل الجفاف. الخط المائي على الأشجار هو ما يجعل هذه الصورة تبدو مقسمة إلى نصفين. أثارت إعجاب الناس على وسائل التواصل الاجتماعي حيث تعجبوا من مدى استقامة هذه البركة فيما كانت جافة.
حلقات أرضية غامضة في الأمازونتوجد في الأمازون البرازيلي والبوليفي حلقات أرضية أرضية غامضة، تاريخها يظل غامضًا، على الرغم من اعتقاد العلماء بأنها صنعها الإنسان. قد تكون أغراضها دفاعية أو لتصريف المياه، أو حتى مراسم دينية. وفقًا لتقرير لشبكة NBC، تعود هذه الحلقات إلى فترة قبل وجود الغابات المطيرة نفسها، مما يشير إلى أننا كبشر قد كنا نؤثر على البيئة لآلاف السنين.
جبل من الأطباق وأكواب السيراميكيظهر هنا كومة غير مفسرة من الأطباق وأكواب السيراميك في غابة عشوائية. مصدر هذه الكمية الهائلة من السيراميك غير معروف، سواء كان إغلاق مصنع Wayfair أو تخلي مجموعة متراكمة. تظل هذه الكومة الغامضة من الأطباق غير مفسرة حتى اليوم.
منزل ويني ذا بو في الغابةعاش ويني ذا بو في الغابة مع أصدقائه، كما يروي الأسطورة التي كتبها A.A. Milne. ويني ذا بو هو واحد من أشهر حكايات الأطفال على الإطلاق، وقد حققت نجاحًا كبيرًا لشركة ديزني. وقد ألهم هذا الشخصية الشهيرة حتى الفنون، حيث عثر على هذه الشجرة المزينة لتبدو وكأنها "منزل" ويني ذا بو، نتيجة لتثبيت فني ساحر وكثير التصوير.
وحش الغابة التي يراقبكتخيل الخروج في نزهة والعثور على هذا في الغابة - يمكن أن يكون أمرًا مرعبًا. هذه الصورة التي يُصف فيها الشخص بأنها "وحش شجرة"، وجدتها شخص ما خلال المشي في الغابة. ليس واضحًا ما إذا كان هذا الوحش الشجري قد تكون ناتجة عن طريقة تكوين طبيعية أم تم ترتيبها بشكل متعمد، لكن كلتا الخيارات مخيفة بشكل متساوٍ.
كرة حجرية عملاقة اكتشفت في غابة البوسنةعندما كان الأثرياء يفحصون غابة بودوبرافلي في البوسنة، اكتشف الأثري البوسني سام أوسماناغيتش كرة حجرية غامضة تزن 30 طنًا وقطرها 1.5 متر. على الرغم من أن العلماء يعتقدون أنها كانت عبارة عن تكوين حجري تكون بشكل طبيعي منذ ملايين السنين، فإن شكلها المستدير بشكل غير عادي ومكانها غير المألوف يستمر في إثارة دهشتهم.
كنز فورست فين المذهل
في أراضي جبلية شاهقة في جبال الروكي، كشفت حكاية غامضة بعد اكتشاف كنز فورست فين. صاغ هذا الكنز، الذي قدرت قيمته بمليون دولار، تاج الأساطير. نجح الطالب الطبي جاك ستيف في فك رموز اللغز الشعري الغامض، مما قاده إلى الموقع المشهود. بيع الكنز بعد ذلك في صفقة خاصة، لا شك أنها وضعته في موقف جيد لبقية حياته.
كهف ما قبل التاريخ يظهر بفضل أربعة مراهقينفي وادي نهر فيزيري الجميل في مونتينياك، فرنسا، اكتشف أربعة مراهقين وكلبهم المخلص روبوت كهفًا مخفيًا في عام 1940. أدى سقوط شجرة صنوبر إلى كشف كهف لاسكو جوتو، كنز لوحات ما قبل التاريخ الثمينة، مما فتح نافذة فريدة إلى العصور القديمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الغابات أسرار زهرة الجثة هذه الصورة فی الغابة فی عام
إقرأ أيضاً:
ميسي يحتضن يوتيوبر في إعلان على حافلة في أستراليا
وقع يوتيوبر أمريكي شهير ضحية مقلب انتشر كالنار في الهشيم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خلال اليوم الاول من زيارته إلى أستراليا، حيث صدم بصورته على حافلة، يحتضن فيها لاعب كرة القدم ليونيل ميسي، رغم أنّه من مشجعي كريستاينو رونالدو.
في بداية المقلب، يظهر اليوتيوبر دارين جيسون واتكينز جونيور (19 عاماً) في مقطع الفيديو المتداول، وهو يخرج من زيارة إلى حديقة حيوانات "تارونغا"، وذلك ضمن تصوير نشاطات اليوم الأول من زيارته إلى أستراليا، حيث زار العديد من المواقع المحلية الشهيرة بما في ذلك حديقة حيوان تارونغا وشاطئ بوندي.
وفي لقطة ثانية، تفاجأ اليوتيوبر الشهير باسم "سبيد" نسبة إلى قناته على يوتيوب IShowSpeed، وذلك حين سمع رأى أمامه لوحة إعلانية متنقلة عليها صورته وهو يقبل ميسي، تم إنشاؤها من خلال برنامج على الفوتوشوب، وأرفقت الصورة بعبارة "ميسي أفضل من رونالدو".
,استشاط سبيد غضباً وبدأ يتلفظ بعبارات نابية، وسارع خلف الشاحنة لإيقافها من أجل معرفة مالكها وسبب إنشاء هذه الصورة المركبة.
من جهته، أعرب السائق عن صدمته بردة فعل الشاب معلناً تبرّئه من الصورة، وأكد له أنه يتقاضى أجره مقابل القيام بعمله ليس أكثر ولا علاقة له بالمضمون المنشور على الحافلة.
لكن الصدمة الكبرى حين اكتشف أن من نفّذ المقلب هو اليوتيوبر التايواني الشهير ستانلي تشين، الذي بنى جمهوره الكبير على إجراء مقالب بالمشاهير. ونشر تشن لاحقاً عبر حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي: "لا أعرف لماذا لم تعجبه صورة اللوحة الإعلانية الخاصة بي"، وفقاً لما نقلته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
بنى سبيد مسيرته الشهيرة رغم صغر سنه من خلال تنافسه الفكاهي مع المشاهير، لاسيما ليونيل ميسي وإعجابه بكريستيانو رونالدو، حتى أصبح يمتلك أكثر من 33 مليون مشترك عبر قناته الخاصة يوتيوب.
ويُعرف أيضاً بتحدياته ضد الرياضيين المشهورين، بما في ذلك بطل سباق 100 متر في أولمبياد باريس نواه لايلز في سباق 50 متراً، ولأعماله المثيرة الجريئة، مثل القفز فوق سيارة لامبورغيني مسرعة.
وفي الأشهر الأخيرة، ظهر في حلبات المصارعة، كما التقى كريستيانو رونالدو، وعقد اجتماعاً مع رئيس الوزراء الألباني إيدي راما.