كنيسة العذراء تشهد فعاليات روحية الجمعة المقبلة.. تفاصيل
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
يعقد الآباء الكهنة في كنيسة السيدة العذراء مريم مريم التابعة لإيبارشية شبرا مصر للأقباط الأرثوذكس، الجمعة المقبلة، فعاليات الأنشطة الروحية الاسبوعية، ذلك بدءًا من الساعة السادسة صباحًا.
يستهل اللقاء خورس الشمامسة وفق الطقوس الأرثوذكسية المتمثلة في رفع البخور وتقديم الحمل وتلاوة مزامير من الكتاب المقدس، يأتي هذا اللقاء ضمن الأنشطة الاسبوعية التي تقيم بها الكنائس المصرية بصورة منتظمة حتى تتمكن من ترسيخ مبادئ الكتاب المقدس في أبناء الكنيسة.
احتفلت الكنائس القبطية في الإيبارشيات الأرثوذكسية بمحافظات مصر، آخرها "عيد الصليب المجيد" الذي استغرق 3 أيام متواصلة، أقام خلالهم القداسات بالطقس الفرايحي، وفي هذه المناسبة اعادت احياء ذكرى العثور على الصلب بجبل الجلجلة، وبعدها اختفى ولم يجد له أثار باقية رغم محاولات البحث من قبل الجماعات المسيحية هناك.
تعيد المراجع السبب في صعوبة العثور الصليب إلى الرومان الذين طموره بالرمال وشيدوا معبدًا لهم، حتى جاء عام 326 ميلادي، وسخرت القديسة هيلانة جنودها للبحث عن خشبة الصليب المقدسة، وعلمت أنه مدفون بعيدًا حيث الموقع الذي خصصة الإمبراطور أدريانوس لبناء معبد " فينوس" وأمرت الملكة هيلانة بالبحث عنه فأرسلت جنودها وتم العثور على 3 صلبان تمكنوا حينها من معرفة أيهمها الصلب الذي صلب عليه السيد المسيح من خلال معجزة الشفاء الشهيرة التي اقترحها البابا مكاريوس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كنيسة السيدة العذراء مريم مريم الانشطة الرعوية النشاط الروحي الكنيسة
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات الخيمة النجرانية ضمن مهرجان “صيفنا هايل 2024”
المناطق_نجران
انطلقت مساء أمس، فعاليات الخيمة النجرانية، ضمن مهرجان “صيفنا هايل 2024″، الذي تنفذه أمانة المنطقة، وذلك بساحة النافورة التفاعلية على طريق الملك سعود بمدينة نجران.
وكان لزوار المهرجان موعداً مع انطلاق الفعاليات التي تحتضنها الخيمة للتعرّف على ما تحويه من أركان وأجنحة تهدف إلى إحياء الموروث النجراني، ومنها المجلس النجراني الذي يستضيف كبار السن والمثقفين والشعراء، وجناح التراثيات، وجناح الحرف اليدوية، والأكلات الشعبية، ومحاصيل التمور والحبوب والبُنّ، إلى جانب الفنون الشعبية التي تشتهر بها المنطقة.
كما تنقل الخيمة الزائر إلى الماضي عبر الصور الذهنية التي تروي تاريخ الخيمة العربية وحضارتها الأصيلة، وأحيت الحنين إلى حياة البادية، والتمسك بالموروث القديم لما يشكله من موروث ثقافي لأبناء الجزيرة العربية، مثل: صناعة القهوة السعودية التي يُشكل حضورها في الخيمة رمزًا للكرم والضيافة، ومنتجًا ثقافيًّا مميزًا للمملكة.
عدسة “واس” رصدت انطباع الحضور المميز للخيمة النجرانية التي تفتح أبوابها للزوار على مدى أسبوع من الساعة الـ 5 عصراً وحتى الـ 10 مساءً.