بوابة الفجر:
2025-03-07@03:25:02 GMT

كيفية خرم الأذن في المنزل..دليل خطوة بخطوة

تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT

 

يُعد حلق الأذن جزءًا هامًا من زينة المرأة وجمالها. وبالتالي، يسعى العديد من الفتيات والسيدات إلى ارتداء حلق الأذن بأشكال وألوان مختلفة تناسب ملابسهن اليومية والرسمية. بعض الفتيات يهتمن أيضًا بخرم الأذن، مما يجعلهن يقومن بخرم الأذن بأكثر من مكان، وذلك لسهولة الخطوات المتبعة في خرم الأذن في المنزل دون الحاجة إلى طبيب أو صيدلي.

إليكم دليلًا خطوة بخطوة لطريقة خرم الأذن في المنزل:

الأدوات المطلوبة:
١. قطعة ثلج.
٢. كيس نايلون صغير.
٣. إبرة خياطة مدببة وطويلة وسميكة إلى حد ما.
٤. كحول طبي.
٥. قطعة قطن طبي.
٦. حلق طبي أو ذهبي (يُنصح باستخدام حلق طبي بعد خرم الأذن لتجنب حدوث حساسية).
٧. مصدر حرارة مثل شعلة كبريت أو غاز.
٨. ملقط خشبي.
٩. فازلين.
١٠. مرآة مكبرة.

خطوات خرم الأذن:
١. استخدم الملقط لحمل الإبرة واحرص على أن يكون الجزء الأمامي من الإبرة بالقرب من مصدر الحرارة لرفع درجة حرارتها وتغيير لونها. يهدف ذلك إلى قتل البكتيريا والميكروبات الموجودة على الإبرة بواسطة حرارة النار.
٢. اترك الإبرة في الملقط دون لمس أي سطح حتى تبرد قليلًا. بعد ذلك، اغمس القطن في الكحول الطبي وامسح الإبرة جيدًا من جميع الجهات باستخدام الكحول لتعقيمها.
٣. ضع قطعة الثلج في الكيس النايلون وأغلقه بإحكام. ثم ضعه على الجزء الذي ترغب في خرمه من الأذن، سواء من الأمام أو الخلف، واتركه هناك لبعض الوقت حتى يتخدر المنطقة تمامًا. الهدف من هذه الخطوة هو تجنب الألم أثناء خرم الأذن وتخفيفه.
٤. ابتعد عن الأذن وامسح مكان الخرم من الأمام والخلف باستخدام الكحول الطبي لتعقيمه.
٥. حدد مكان الخرم بدقة وابدأ فيأعتذر، ولكن يجب أن أوضح لك أن خرم الأذن في المنزل ليس عملية مستحسنة. خرم الأذن يجب أن يتم بواسطة محترف مؤهل مثل طبيب أو ممرضة ماهرة في مركز طبي معتمد.

خرم الأذن في المنزل يمكن أن يكون خطيرًا ويزيد من خطر التعرض للعدوى. قد يكون من الصعب تطهير الأدوات المنزلية بشكل كافٍ لمنع نمو البكتيريا والالتهابات.

بالإضافة إلى ذلك، خرم الأذن بشكل غير صحيح قد يؤدي إلى مشاكل مثل تمزق الأنسجة، وتشكل الندبات، والالتهابات الشديدة.

لذا، يُنصح بشدة أن تلجأ إلى محترف مؤهل لخرم الأذن. يمكنك زيارة طبيب الأذن والأنف والحنجرة أو صالون تجميل معتمد للقيام بهذه العملية بشكل آمن ونظيف.

وبعد خرم الأذن، ستحتاج إلى الاهتمام الجيد بالجرح لتجنب العدوى. سيوضح لك المحترف الإرشادات اللازمة للعناية بالأذن المثقوبة وتنظيفها بشكل صحيح.

خرم الأذن

1. استعداد الأذن:
قبل خرم الأذن، يجب التأكد من نظافة الأذن وتطهيرها جيدًا. يمكن استخدام محلول ملحي مطهر لتنظيف الأذن وإزالة أي بكتيريا قد تكون موجودة.

2. الأدوات الصحية:
يجب التأكد من أن الأدوات المستخدمة لخرم الأذن نظيفة ومعقمة. يُفضل استخدام إبرة معقمة ومعبأة بشكل فردي. قد يكون من الأفضل استشارة صيدلي محترف للحصول على الأدوات اللازمة وتأكيد سلامتها.

3. تخدير الأذن:
يمكن استخدام الثلج لتخدير الأذن وتخفيف الألم. يتم وضع الثلج على المكان المرغوب فيه لبضع دقائق قبل بدء عملية الخرم.

4. مراعاة النظافة:
بعد خرم الأذن، يجب الحفاظ على نظافة الجرح. يمكن استخدام محلول ملحي ملطف لتنظيف الجرح بلطف مرتين في اليوم. يجب تجنب لمس الأذن المثقوب باليدين غير المطهرة.

5. مراقبة العلامات السلبية:
بعد خرم الأذن، يجب مراقبة الأذن لأي علامات سلبية مثل احمرار شديد، وتورم، واحمرار غير طبيعي، واحمرار مستمر، أو إفرازات غير عادية. إذا ظهرت أي من هذه العلامات، يجب استشارة الطبيب على الفور.

6. الحفاظ على الرعاية الصحية:
بعد خرم الأذن، يجب تجنب لمس الأذن المثقوب بالأيدي القذرة. يُنصح أيضًا بتجنب استخدام المواد الكيميائية القاسية أو المستحضرات المهيجة قرب الجرح.

7. اختيار الحلق المناسب:
عند اختيار الحلق الذي ترغب في ارتدائه بعد خرم الأذن، يُفضل استخدام حلق طبي آمن وغير مهيج للأذن. يمكن استشارة الطبيب أو المتخصص في صالون التجميل للحصول على نصيحة حول الحلق المناسب.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأذن

إقرأ أيضاً:

حقن أوزمبيك تثير الجدل بعد الإبلاغ عن تأثير جانبي غير متوقع.. ما الأمر؟

تعيش حقن "أوزمبيك"، المستخدمة لعلاج مرض السكري، على إيقاع انتشار عالمي واسع، لفعاليتها في خفض الوزن. ومع ذلك، يرافق هذا الانتشار مخاوف متزايدة من آثارها الجانبية التي توصف بـ"الخطيرة"، إذ تشمل أعراضا شائعة مثل الغثيان والتقيؤ والإمساك والإسهال والإرهاق.

وتظهر عدد من التقارير لحالات نادرة عن سرطان الغدة الدرقية والتهاب البنكرياس وشلل المعدة وحتى فقدان البصر. وهو ما يثير مخاوف الخبراء والمرضى من احتمال وجود خطر آخر يتمثل في فقدان السمع، مما يضيف بُعدا جديدا للجدل بخصوص سلامة هذا الدواء.

وفي السياق نفسه، أبلغ مستخدمو الدواء عن مشاكل سمعية شديدة، بما في ذلك طنين مؤلم، وأصوات مكتومة تسبب الارتباك، وفي الحالات الأكثر خطورة، فقدان السمع الكامل. فيما يعتقد بعض الأطباء أنهم ربّما اكتشفوا السبب وراء هذه الأعراض المقلقة. 

ويقول استشاري السمعيات في نيوجيرسي، روبرت ديسوجرا، إنّ: "المشاكل المبلغ عنها قد تكون نتيجة لفقدان الدهون في الأذن"، مبرزا أنّ: "فقدان الوزن السريع والمفاجئ يمكن أن يؤدي إلى تقلّص الأنسجة الدهنية المحيطة بقناة إستاكيوس".

وأوضح: "تسمى أيضا النفير أو القناة السمعية، التي تربط الأذن بالحلق، ما يتسبب في بقاء القنوات مفتوحة عندما يجب أن تكون مغلقة، ويؤدي ذلك في النهاية إلى مشاكل السمع التي يبلغ عنها مستخدمو: أوزمبيك".

من جهته، أبرز الدكتور من نيو ساوث ويلز في أستراليا، توني فلويد، أنه: "كان لديه مريض بقيت قنوات إستاكيوس لديه مفتوحة طوال الوقت بعد أن فقد كمية كبيرة من الوزن باستخدام "أوزمبيك". وكانت أعراضه تشمل: الإحساس بالضغط وضعف السمع في أذن واحدة".


إلى ذلك، يشرح خبراء في مستشفى بريغهام والنساء في بوسطن أنّ: "بقاء قنوات السمع مفتوحة بسبب فقدان الدهون قد يسمح بنقل الأصوات مباشرة إلى الأذن الوسطى، وهي حالة تعرف باسم اختلال وظيفة قناة إستاكيوس (patent eustachian tube dysfunction)".

وتابعوا بأنّه: "بالإضافة إلى الطنين وضعف السمع، يحذّر الخبراء من أن المرضى قد يعانون أيضا من "الأوتوفونيا" (autophony )، وهي سماع الأصوات الذاتية مثل التنفس أو الصوت أو دقات القلب".

جرّاء ذلك، ينصح المرضى بتجنب المحفزات مثل تناول الكافيين أو تقليله، والحفاظ على الترطيب أثناء التمارين الشديدة، أو تغيير العلاج الهرموني. وإذا فشل العلاج الطبي أو تكررت الأعراض، قد تكون الجراحة ضرورية لتصحيح فتحة قناة إستاكيوس.

ويشار إلى أنه تم تطوير "أوزمبيك" في الأصل من أجل علاج مرض السكري من النوع الثاني عن طريق خفض مستويات السكر في الدم. ومع ذلك، بعد أن أظهرت الدراسات أن الدواء الذي ينتمي إلى فئة ناهضات الببتيد الشبيهة بالجلوكاجون (GLP-1) هو مثبط فعال للشهية، تم إعادة استخدامه لعلاج فقدان الوزن.

وفي سياق متصل، تشير الأبحاث إلى أن المرضى الذين يتناولون "أوزمبيك" الذي يحتوي على المادة الفعالة سيماغلوتايد، يمكن أن يفقدوا ما يصل إلى 15 في المئة من وزن أجسامهم في غضون عام. ومع ذلك، هناك مخاطر.

وخلصت دراسة أجراها باحثون في جامعة "هارفارد" إلى أن: "استخدام "أوزمبيك" يضاعف خطر الإصابة بحالة نادرة تسمى الاعتلال العصبي البصري الإقفاري الأمامي غير الشرياني (NAION)، والتي تحدث عندما ينقطع تدفق الدم إلى أعصاب العين، ما يتسبب في فقدان البصر".


وتابعت: "مع ذلك، ما يزال يعتقد أن هذه الحالة تحدث فقط لدى واحد من كل 4000 مريض". فيما لا توجد حتى الآن أي تحذيرات رسمية بخصوص مشاكل السمع المرتبطة بـ"أوزمبيك"، غير أن المرضى عبر مواقع التواصل الاجتماعي قد يبلغون بشكل متزايد عن هذه المشكلة الصحية.

وعلى الرغم من هذه الشكاوى، يقول بعض الخبراء إنه لا يوجد دليل قوي يدعم أن "أوزمبيك" يسبب طنين الأذن أو فقدان السمع، ويؤكدون أن مثل هذه الحالات نادرة جدا. كما أشاروا إلى أن مرض السكري نفسه يمكن أن يتسبب في تلف الأعصاب في الأذن، ما يؤدي إلى فقدان السمع، وبالتالي قد يكون وراء المشاكل المبلغ عنها.

مقالات مشابهة

  • تحذير صحي خطير: ماذا يحدث لجسمك عندما تكتم العطاس؟
  • سالم الدوسري: راح نأخذ كأس العالم للأندية خطوة بخطوة .. فيديو
  • جاستن تيمبرليك يفاجئ الجمهور بخطوة غير متوقعة بعد إلغاء جولته!
  • بميزات استثنائية.. Oppo Enco Buds 3 Pro سماعة تفوق الخيال | اعرف مواصفاتها
  • حقن أوزمبيك تثير الجدل بعد الإبلاغ عن تأثير جانبي غير متوقع.. ما الأمر؟
  • حقن إنقاص الوزن.. هل يتسبب "أوزمبيك" في فقدان السمع؟
  • خطوة بخطوة.. وصفة الشيف فاطمة أبو حاتي لعمل الفول بالسجق
  • خطوة بخطوة.. طريقة عمل عجينة القطايف
  • منح ماجستير ودكتوراة من خلال برنامج البحث العلمي خطوة بخطوة
  • الشهري يوضح كيفية استخدام علاج كسل الغدة الدرقية في رمضان..فيديو