أخبارنا:
2025-02-02@11:50:48 GMT

هذه تفاصيل مخرجات لقاء قادة الأغلبية الحكومية

تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT

هذه تفاصيل مخرجات لقاء قادة الأغلبية الحكومية

أخبارنا المغربية ـــ ياسين أوشن
سلطت الأغلبية الحكومية، مساء أمس الاثنين 13 نونبر الجاري، الضوء على القضايا الراهنة في المغرب، سواء تعلق الأمر بالملفات الاقتصادية أو الاجتماعية أو السياسية.
ولم يكن ملف التعليم، الذي أثار جدلا واسعا لأزيد من شهر من الزمن، نتج عنه توقف الدراسة بعدد من المؤسسات التعليمية، بمنأى عما ناقشه الائتلاف الحكومي خلال اللقاء الذي ترأسه رئيس الحكومة عزيز أخنوش.


وفي هذا الصدد؛ استحضرت الأغلبية، وفق بيان لها توصل موقع "أخبارنا" بنسخة منه، "مضامين الخطاب الملكي السامي، بمناسبة الذكرى الـ48 للمسيرة الخضراء المظفرة، الذي دعا فيه الملك محمد السادس إلى حسن استثمار المؤهلات التي تزخر بها بلادنا، وخاصة في الصحراء المغربية، من خلال التفكير في جيل جديد من الأوراش الهيكلية واللوجستيكية، والرهان على أسطول بحري تجاري وطني قوي وتنافسي".
وزاد البيان: "وهو ما سيجعل من أقاليمنا الجنوبية قاعدة للاقتصاديات الإفريقية والأطلسية، ونافذة استراتيجية على الاقتصاديات الأوربية والأمريكية، وفضاء للتواصل الإنساني، والتكامل الاقتصادي، والإشعاع القاري والدولي، مشيدة بالرؤية المتبصرة لجلالته، الرامية لإطلاق دينامية جديدة للتنمية في أقاليمنا الجنوبية، من خلال الرهان على اقتصاد بحري يرتكز على تطوير التنقيب عن الموارد الطبيعية في عرض البحر، ومواصلة الاستثمار في مجالات الصيد البحري، وتحلية مياه البحر، بهدف تشجيع الأنشطة الفلاحية، والنهوض بالاقتصاد الأزرق، ودعم الطاقات المتجددة، والنهوض بالسياحة الشاطئية والصحراوية".
وفي السياق ذاته، جدد الأغلبية الحكومية، تأكيدها أنها "ستبقى وفية لروح المسيرة الخضراء، في مواصلة البناء والتشييد، تحت القيادة المتبصرة للملك محمد السادس بالصحراء المغربية، والتي شهدت منذ تربع جلالته على عرش أسلافه الميامين تطورا كبيرا، لاسيما بعد اعتماد النموذج التنموي للأقاليم الجنوبية".


كما عبر الأغلبية عن "ارتياحها لمضمون القرار الأخير لمجلس الأمن رقم 2703 حول الصحراء المغربية، وما تضمنه من إشادة بالمجهودات التي تبذلها بلادنا ومن تطورات إيجابية في مواقف الدول الوازنة بالأمم المتحدة، وهو ما يكرس وجاهة مقترح الحكم الذاتي، تحت السيادة المغربية، كخيار سياسي استراتيجي وحيد لحل هذا النزاع المفتعل".
هذا ونوهت أيضا بـ"تحديد قرار مجلس الأمن بدقة ووضوح لأطراف العملية السياسية، الذين يجب عليهم أن يتحملوا مسؤولياتهم السياسية والقانونية والأخلاقية، في البحث عن حل نهائي لقضية الصحراء المغربية، وعلى رأسهم الجزائر التي ذكرها القرار ست مرات".
البيان نفسه أكدت عبره الأغلبية "تجندها وراء جلالته، في مواصلة التعبئة الشاملة، وتقوية الجبهة الداخلية، للدفاع عن وحدتنا الترابية، والتصدي لمناورات الخصوم المكشوفين والخفيين".
وفي هذا الإطار؛ تستنكر بشدة "العمل الإجرامي والإرهابي الذي استهداف حيا سكنيا بمدينة السمارة بمقذوفات متفجرة، وهو ما خلف وفاة مواطن مغربي أعزل، وجرح ثلاثة آخرين، في تصرفات رعناء وطائشة غير مسبوقة".
وتؤكد كذلك على "ضرورة الضرب بيد من حديد وعدم التساهل مع كل من يريد الاعتداء على سكينة وأمن المواطنات والمواطنين أو زعزعة استقرار المملكة".
هذا ونددت الأغلبية بـ"العدوان الإسرائيلي الظالم على قطاع غزة، وإمعان آلة الحرب الإسرائيلية في استهداف المدنيين العزل، وما خلفه ذلك من كارثة إنسانية ومن آلاف القتلى والجرحى، خصوصا من الأطفال والنساء والشيوخ، ومن تخريب ودمار شامل لم تستثنى منه حتى المستشفيات ودور العبادة، والمدارس والمخيمات، بالإضافة إلى الحصار الجائر المفروض على الفلسطينيين لحرمانهم من مقومات الحياة الأساسية كالدواء والماء والكهرباء والغذاء، وذلك أمام صمت رهيب للمجتمع الدولي، وفي  خرق سافر للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني وللقيم الإنسانية".
وتدعو أيضا إلى "الوقف الفوري للحرب على غزة، وتدخل المجتمع الدولي لحماية المدنيين، والسماح بفتح ممرات إنسانية لإمداد الفلسطينيين بالمساعدات الإنسانية، وإرساء أفق سياسي للقضية الفلسطينية بمعية السلطة الفلسطينية يفضي إلى حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة والقابلة للحياة وفق حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية".


كما تنوه عاليا بـ"المجهودات الكبيرة التي يقوم بها الملك محمد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس من أجل حماية المدينة المقدسة، والحفاظ على وضعها التاريخي والقانوني ومقدساتها الدينية".
ولم تفوت الأغلبية الحكومية الفرصة دون أن تعبر عن "إشادتها الكبيرة بمضمون الرسالة الملكية السامية، الموجهة إلى رئيس الحكومة، المتعلقة بدعوة أمير المؤمنين إلى فتح ورش إصلاح مدونة الأسرة بعد عقدين من إقرارها، مقدرين عاليا توجيهات صاحب الجلالة النيرة وحكمته وتبصره العميقين في هذا الورش المجتمعي الهام، وحرصه على مقاربة الموضوع من زواياه وأبعاده المختلفة، بمرجعيات ومرتكزات ثابتة".
ويتعلق الأمر، وفق بيان الأغلبية نفسها، بـ"مبادئ العدل والمساواة والتضامن والانسجام النابعة من ديننا الإسلامي الحنيف، وكذا القيم الكونية المنبثة من الاتفاقيات والالتزمات الدولية التي صادق عليها المغرب".
ومن ثمة، تؤكد الأغلبية على أن "مختلف الضمانات المؤسساتية والفكرية، لبلورة اقتراحات قادرة على الدفع بمكاسب جديدة للأسرة وللمرأة المغربية متوفرة، معلنين انخراط الأغلبية الجماعي والمسؤول في هذا الورش المجتمعي الهام، والدفع بشروط إنجاحه من مختلف مواقعنا ومكوناتنا".
الأغلبية ثمنت "التزام الحكومة بالأجندة الملكية لتنزيل ورش الحماية الاجتماعية، في الوقت المحدد، بداية من نجاحها في تعميم نظام التأمين الإجباري عن المرض على عموم المغاربة، مع متم سنة 2022، ثم الانتقال إلى تنزيل المرحلة الثانية من هذا الورش الوطني الذي يرعاه صاحب الجلالة، والمتمثلة في تفعيل برنامج الدعم الاجتماعي المباشر للأسر بتصور واضح، مع نهاية السنة الجارية، بميزانية غير مسبوقة تناهز 35 مليار درهم خلال سنة 2024".
ومن شأن هذا البرنامج، حسب البيان، أن يؤسس لـ"جيل جديد من التعاقد الاجتماعي بين الدولة والمواطنين، ويشكل نواة صلبة لمغرب الغد، ستعزز لا محالة من الإحساس بالانتماء للوطن، ورفع منسوب الثقة في المؤسسات، خاصة وأن هذا الدعم الاجتماعي يشكل آلية مؤسساتية للرفع من المستوى المعيشي ودعم القدرة الشرائية للأسر التي توجد في وضعية فقر أو هشاشة وتحصينهم أمام تقلبات الظرفية، وتعزيز نسبة التمدرس، وتعزيز ‏الرعاية الاجتماعية للأسر والأشخاص في وضعية إعاقة والمسنين".
كما ثمنت "اللقاء الذي عقده رئيس الحكومة مع مكونات أحزاب الأغلبية والمعارضة البرلمانية، والمخصص لمناقشة وتبادل وجهات النظر بخصوص تفعيل برنامج الدعم الاجتماعي المباشر، وهو ما يدخل في إطار سياسة الحوار الجاد والانصات الهادف للحكومة".
الائتلاف الحكومي قدّر عاليا "روح المسؤولية والالتزام السياسي الكبير الذي عبرت عنه مختلف الأحزاب التي حضرت اللقاء، وقيامها بأدوارها السياسية كاملة، وهو ما يعزز مكاسب بلادنا واختيارها الديمقراطي، ويؤكد التفاف الجميع خلف الملك محمد السادس، في مختلف البرامج والسياسات التي تقوي مكانة الأسرة، وتساهم في بناء مغرب التقدم والكرامة".


هذا ونوهت الأغلبية بـ"مصادقة الحكومة، تفعيلا للإرادة الملكية، الرامية إلى تعزيز قدرة المواطنين على الولوج إلى السكن اللائق، على المرسوم المتعلق باقتناء السكن الرئيسي، وذلك من خلال تقديم دعم مالي مباشر للمقتني، يتراوح ما بين 70 ألف و100 ألف درهم، ما من شأنه أن يساعد المواطنين على تملك السكن ويدعم قدرتهم الشرائية، ويكرس العدالة الاجتماعية والمجالية، عبر إيصال الاستفادة من الحق في السكن إلى المواطنين في مختلف ربوع المغرب، على خلاف مشاريع السكن الاقتصادي، التي كانت تتركز في المدن الكبرى فقط".
كما نوهت الأغلبية بـ"مضمون مشروع القانون المالي لسنة 2024، الذي تضمن التوجيهات العامة المتفق عليها في البرنامج الحكومي، وكرس التوجه الاجتماعي للحكومة لتعزيز ركائز الدولة الاجتماعية، رغم الإكراهات الاقتصادية الداخلية والخارجية، خاصة وأن مشروع قانون المالية الذي يتم حاليا مناقشته في البرلمان، يتضمن إجراءات تصب أولا وأخيرا في إطار حماية الأسرة المغربية، عبر تدابير اجتماعية لتحسين مستوى عيش الأسرة، عبر مواصلة استكمال إصلاح قطاعي التعليم والصحة، وتفعيل برنامج الدعم المباشر للأسر ودعم السكن.
وفي سياق متصل؛ أشادت الأغلبية بـ"سعي الحكومة منذ تنصيبها لوضع المدرسة العمومية على سكة الإصلاح الحقيقي، لتعزز الارتقاء الاجتماعي والإنصاف وتكافؤ الفرص بين جميع أبناء المغاربة، وذلك من خلال مقاربة تشاركية مع النقابات الأكثر تمثيلية، التي عملت الحكومة معهم بكل جدية ومسؤولية، على إخراج نظام أساسي جديد، لم يتم تغييره منذ أزيد من 20 سنة".
وإذ تثمن الأغلبية سير الحكومة على نفس نهج الحوار والانفتاح الذي سار فيه السيد وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يشرح البيان ذاته، فإنها تنوه عاليا بـ"قرار رئيس الحكومة تشكيل لجنة تضم كلا من وزير التربية الوطنية، وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى، والشغل والكفاءات، والوزير المنتدب المكلف بالميزانية، للجلوس مع النقابات على طاولة الحوار لمناقشة الإشكاليات المطروحة والنقاط الخلافية بخصوص النظام الأساسي بهدف تجويده".
إن هذا النهج يؤكد، حسب البيان عينه، "الإرادة الكبيرة للحكومة وحسن نيتها في تجاوز الخلافات، مبرزة أن الهاجس الأول لدى الحكومة في التعاطي مع الإصلاح الجديد هو ضمان المساواة بين جميع أطر التدريس، من خلال تخويلهم نفس الحقوق والواجبات، إضافة إلى تجاوز النقائص والاختلالات، التي كان يعرفها النظام السابق (2003)، لاسيما من خلال تكريسه لنظام الفئوية، وعدم ضمانه لمسار مهني محفز".
كما تجدد الأغلبية "عرفانها لكل أفراد الأسرة التعليمية على المجهودات والتضحيات التي تقدمها للنهوض بجودة التعليم في بلادنا، وتؤكد الانخراط القوي للحكومة في مسار إصلاح المدرسة العمومية، باعتبارها الدعامة الأهم لتجويد التعلمات والقضاء على الهدر المدرسي، وتشدد على ضرورة المضي قدما في مسار الإصلاح، وهو ما يستدعي استئناف الدراسة بشكل سريع، واستكمال مسار الحوار والتفاوض مع النقابات التعليمية".
وفي المحصلة؛ أشادت الأغلبية بـ"الأدوار الكبرى التي تقوم بها فرق الأغلبية البرلمانية في مجلسي النواب والمستشارين، سواء على مستوى الوظيفة الرقابية، أو على مستوى التشريع، وهي مناسبة تحيي فيها تعاون الحكومة وامتثالها لجميع آليات الرقابة البرلمانية في تفاعل تام مع مختلف القضايا الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والبيئية التي تمت إثارتها، مستحضرة الأدوار التي تلعبها أحزاب المعارضة في النقاش والاقتراح، بما يوطد المسار الديمقراطي لبلادنا، تحت القيادة الرشيدة لعاهل البلاد الملك محمد السادس".
تجدر الإشارة إلى أن اللقاء حضره عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، وعبد اللطيف وهبي، الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، ونزار بركة، الأمين العام لحزب الاستقلال، وبحضور كذلك رئيسي مجلسي النواب والمستشارين، والوزراء، وأعضاء الفرق البرلمانية للأحزاب الثلاثة في المجلسين، مع مشاركة محمد جودار، الأمين العام لحزب الاتحاد الدستوري، المساند للحكومة.

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: الأغلبیة الحکومیة الملک محمد السادس رئیس الحکومة الأغلبیة بـ من خلال فی هذا وهو ما

إقرأ أيضاً:

الكشف عن قادة حماس الذي قتلوا إلى جانب محمد الضيف (أسماء)

القيادي في حماس محمد الضيف (وكالات)

أعلن الجناح العسكري لحركة حماس، مساء اليوم الخميس، عن مقتل قائد هيئة أركان كتائب القسام، محمد الضيف، وذلك بعد أكثر من سبعة أشهر من تداول الأخبار التي تحدثت عن اغتياله.

وقد أصدر الناطق الرسمي باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، بيانًا رسميًا نعى فيه القائد الراحل، قائلاً: "نزف إلى أبناء شعبنا العظيم مقتل قائد هيئة أركان كتائب القسام محمد الضيف، الذي ظل مخلصًا لقضية شعبنا وأمته حتى آخر لحظة في حياته".

اقرأ أيضاً قرار جديد هام من صنعاء حول مرور السفن عبر البحر الأحمر وباب المندب 30 يناير، 2025 أول تعليق سعودي رسمي على تنصيب أحمد الشرع رئيسا لسوريا 30 يناير، 2025

وكانت الشائعات حول وفاة الضيف قد انتشرت على نطاق واسع منذ فترة، حيث زعمت بعض التقارير الإعلامية مقتله في وقت سابق من العام الحالي. لكن حماس أكدت أن هذه الأخبار لم تكن دقيقة، لتأتي اليوم هذه التصريحات الرسمية لتؤكد وفاة القائد العسكري بعد مضي أشهر من التكهنات.

وأضاف أبو عبيدة في بيانه أن مقتل الضيف يأتي بعد سلسلة من الخسائر الكبيرة التي تعرضت لها كتائب القسام في الأيام الأخيرة، حيث كشف عن مقتل عدد من القادة العسكريين البارزين الذين كانوا يشغلون مناصب قيادية هامة في الكتائب، ومن بينهم: مروان عيسى، أيمن نوفل، رافع سلامة، غازي أبو طماع، ورائد ثابت.

وأوضح أبو عبيدة أن هؤلاء القادة سقطوا أثناء مواجهات مع الاحتلال الإسرائيلي، في إطار الدفاع عن القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني.

ويعتبر محمد الضيف، الذي تولى قيادة كتائب القسام لسنوات طويلة، أحد أبرز القادة العسكريين في حركة حماس، وقد لعب دورًا محوريًا في العديد من العمليات العسكرية ضد القوات الإسرائيلية.

وكان الضيف معروفًا بإستراتيجياته العسكرية المتطورة وقدرته على قيادة العمليات العسكرية الكبرى رغم كونه أحد أكثر الشخصيات المستهدفة من قبل الاحتلال الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • عبدالمنعم سعيد يكشف أبرز التحديات التي تواجه الحكومة.. وهذه حقيقة مشروع التوريث - (حوار)
  • إعادة إعمار غزة والتمسك بحل الدولتين.. تفاصيل مخرجات الاجتماع السداسي في القاهرة
  • رفض التهجير والتمسك بحل الدولتين.. تفاصيل مخرجات الاجتماع السداسي في القاهرة
  • خلال زيارته لبيروت.. تفاصيل لقاء وزير الخارجية برئيس الحكومة اللبنانية المكلف
  • الأغلبية تقول إن الحكومة تمكنت من التحكم في تقلبات الظرفية الدولية وأسست لتحولات هيكلية
  • الصحفيين والإعلاميين: خلال لقاء محافظ الدقهلية كلنا خلف الرئيس في جميع القرارات السياسية التي تحافظ على الأمن القومي
  • الكشف عن قادة حماس الذي قتلوا إلى جانب محمد الضيف (أسماء)
  • الأغلبية الحكومية تجدد الدفاع عن تماسكها بعد تسخينات انتخابية
  • هيئة رئاسة الأغلبية: الحكومة متماسكة ومنخرطة في إنجاز الأوراش والتجاوب مع الإنتظارات
  • الأغلبية الحكومية تؤكد تعبئتها لتنزيل ورش تعديل مدونة الأسرة بعيداً عن التوظيف السياسي والإيديولوجي