بغداد اليوم - بغداد

وزارة التربية تُنهي الجدل بمعادلة شهادات الطلبة خارج العراق في المدارس غير المجازة

أنهت وزارة التربية الجدل بمعادلة الشهادات الدراسية للطلبة والتلاميذ في المدارس الاهلية والمدارس الدولية البريطانية والأمريكية غير المجازة، بعد ان تولت لجنة عليا مختصة دراسة مؤهلات الترصين  وآلية معادلتها بتوجيه عاجل من قبل وزير التربية الدكتور إبراهيم نامس الجبوري، لتخرج بتوصيات علمية ومهنية تدعم العملية التربوية وتساعد الطلبة في حل معضلتهم بعد طول انتظار، للعام الدراسي الحالي والاعوام السابقة فقط.



وأوجز المكتب الإعلامي في الوزارة أهم النقاط التي  تمخضت عن لجنة المعادلة للشهادات الدراسية الدولية والمدارس الاهلية الصادرة عن الدول التي تتواجد فيها مدارس عراقية حكومية اوأهلية اوعدم وجود مدارس عراقية وكيفية معالجتها بما يضمن استمرار التلاميذ والطلبة النظاميين في الدراسة كالآتي:-

* التلميذ الذي إجتاز المرحلة الابتدائية (الصف السادس 6 GRADE) يحق له الانتقال الى الصف الذي يليه.
*الطالب الذي أكمل الصف الأول والثاني المتوسط ينتقل الى الصف الذي يليه (الصف الثالث المتوسط) في المدارس العراقية الحكومية او الاهلية خارج وداخل العراق.
*الطالب الذي انهى الصف التاسع بنفس المنهج الدارسي, يحدد مستواه الدراسي في الصف الثالث المتوسط في المدارس العراقية الحكومية او الاهلية خارج وداخل العراق .
* الطالب الذي انهى الصف العاشر ( الصف الرابع الاعدادي) يحق له  الانتقال الى الصف الخامس الاعدادي في المدارس العراقية الحكومية او الاهلية خارج وداخل العراق .
* الطالب الذي انهى الصف الحادي عشر (الصف الخامس الاعدادي) يحق له الانتقال الى الصف السادس الاعدادي في المدارس العراقية الحكومية او الاهلية خارج وداخل العراق .
* الطالب الذي إجتاز الصف الثاني عشر يسمح له بالدوام ويحدد مستواه الدراسي في الصف السادس الاعدادي اذا كان ضمن العمر القانوني المسموح به او اداء الامتحان الخارجي داخل العراق حصراً.

على ان تكون هذه المعالجة من العام الدارسي 2022/ 2023 فما دون .


المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: الطالب الذی الى الصف

إقرأ أيضاً:

الدواء العراقي يثير الجدل.. أبوجناح يُبرّر والسايح يتبرّأ

أثارت قضية توريد أدوية خاصة بمرضى الأورام مصنّعة في العراق موجة جدل على صعيد رسمي في ليبيا.

إذ أعلن السفير العراقي لدى ليبيا، أحمد الصحاف في 27 أبريل الماضي، أن بغداد صدّرت أول شحنة خاصة بالأمراض السرطانية إلى ليبيا، وأنها مصنعة بالكامل داخل العراق وفق أحد المعايير، وفق قوله.

“لا علاقة لنا بالدواء”

وفي رد على ذلك، نفى رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان حيدر السايح استيرادهم أي دواء من العراق أو أية دولة عربية أخرى.

وأضاف السايح أن المصادر التي يتعاملون معها أمريكية وأوروبية، مؤكدا أن الهيئة غير مسؤولة عن أي دواء يتم توريده خارج منظومة الهيئة.

وزارة الصحة تدافع

في المقابل، أكدت إدارة الصيدلة بوزارة الصحة التابعة لحكومة الوحدة أن المصنع العراقي مسجل لدى إدارتها وفقا للوائح المعتمدة.

وأضافت الإدارة، في مؤتمر صحفي، أن الأجهزة الرقابية ستقوم بدورها في إجراء التحاليل اللازمة للأدوية التي تصل وتقييمها وفقا للمعايير المسجلة.

وقالت الإدارة إن أي دواء نعمل على توفيره من الضروري أن يكون مرفقا بشهادة تحليل المنتج من الدولة المصدرة.

من جانبه، أصدر رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة نائبه ووزير الصحة بحكومته رمضان أبوجناح بإعفائه من تسيير الوزارة وإحالته إلى التحقيق.

كما أحال الدبيبة مسؤولين من وزارة الصحة للتحقيق بسبب مخالفات تتعلق باستيراد الأدوية خارج اختصاص هيئة مكافحة السرطان، حسب القرار.

بوجناح: الدواء مُرخّص

وخلال مداخلة مع الأحرار، قال أبوجناح إن إدارة الصيدلة هي المسؤولة عن تسجيل الشركات، والمصنع العراقي مسجل لدى وزارة الصحة الليبية.

وأضاف أن وزارة الصحة طلبت الدواء بعد مطالبة مستشفيات الأورام بهذا النوع من الأدوية.

وقال إنهم لم يقوموا بأي تكليف مباشر وشكلنا عطاءً محليا بوزارة الصحة لمنع الاختراقات التي تحدث بالوزارة.

وأفاد بأن الشحنة لم تدخل الأراضي الليبية بعد، ولم يتم تسديد درهم واحد للجهات المعنية.

وقال إن التحاليل بينت أن الدواء ذو جودة عالية وهو من أدوية العطاء العام.

وقال إن اللجنة التابعة لإدارة الصيدلة هي المسؤولة بعد أن زارت مصنع الأدوية في العراق.

وأضاف أن الرقابة الإدارية هي من أعطت الموافقة على الدواء العراقي، وقال إن إجراءاتنا لا تتجاوز اختصاصات هيئة مكافحة السرطان.

وأكد أنه قد علم بقرار رئيس الحكومة بالتحقيق من خلال وسائل الإعلام، مضيفا أن “الرئيس يعلم جيدا أنني غير متشبث بالوزارة، وأحترم قراره، وسأنفذه، ولكني أعتبره ظالما”.

وفي المساحة الحوارية نفسها، قال السايح إنه ليس لديهم معلومات بوصول شحنة أدوية الأورام من العراق، وفي حال وصول أي أدوية فإنها لن توزع، بحسب قوله.

المصدر: ليبيا الأحرار

الصحةالعراق Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

مقالات مشابهة

  • «التربية»: اختيار المواد في المسارات التعليمية الجديدة يؤثر على القبول الجامعي
  • بدء الاختبارات التكوينية في الدراسات الاجتماعية و«الإسلامية»
  • «وزيرة التربية» تستعرض أبرز التحولات في قطاع التعليم
  • التربية تطلق مشروع خزنة لتعزيز الثقافة المالية للطلبة
  • الدواء العراقي يثير الجدل.. أبوجناح يُبرّر والسايح يتبرّأ
  • «التربية» تطلق استطلاعاً لقياس صحة ورفاهية الطلبة بالمدارس الحكومية
  • وزارة التربية والتعليم تبحث مع مركز مناظرات قطر سبل التعاون المشترك
  • وزير التربية والتعليم‏ يؤكد أهمية تعزيز بيئة مدرسية آمنة تدعم السلم الأهلي
  • تموين الأقصر تضبط نصف طن أسمدة زراعية محظور تداولها بالأسواق و3 محاضر ذبح خارج المجازر الحكومية
  • مقترح .. تحويل الوزارات الحكومية الى أهلية