لافيينا يتلقى عرضين من إسبانيا والمجر لضم مارسيلو
تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT
تلقى مجلس إدارة نادى لاڤيينا برئاسة محمود الأسيوطي عرض من أحد أندية الدرجة الثانية الإسبانية وكذلك عرض من فريق ميزوكوفيشدى المجرى صاحب المركز الثامن بالدورى المجرى الممتاز للحصول على خدمات علاء يحيى «مارسيلو» لاعب الفريق الأول.
أخبار متعلقة
لافيينا يتعاقد مع لاعب الشمس استعدادًا لدوري المحترفين
«تجارب لم تكتمل».
رجب مارو هداف المظاليم: حزين لعدم صعود لافيينا.. وأتمنى اللعب بالدوري الممتاز
وجاء العرضان الإسبانى والمجرى بعد متابعة مباريات لاڤيينا والاحصائيات السنوية للاعب من خلال شركة التحليل المجرية المتعاقد معها نادى لاڤيينا والتى أثبتت أن مارسيلو من أكثر اللاعبين المؤهلين للاحتراف الخارجى لما يمتلكه من إمكانيات ومهارات جعلته الأفضل في مركزة بدورى القسم الثانى حيث يشغل مركز الظهير الأيسر.
وقدم النادي المجري طلب استعارة للاعب لمدة 6 شهر مع وجود بند الشراء، ويرغب النادي الإسباني في ضم اللاعب بصفة نهائية.
دوري القسم الثاني دوري المحترفين دوري المظاليم علاء مارسيلو لاعب لافيينا نادي لافيينا محمود الأسيوطي دوري الدرجة الثانية الإسبانى ميزوكوفيشدى المجريالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: دوري المحترفين
إقرأ أيضاً:
«النادي الثقافي» ينظم أمسية شعرية
محمد عبدالسميع (الشارقة)
أخبار ذات صلة "كهرباء الشارقة" تنفذ مشروعات لشبكات نقل وتوزيع المياه في كلباء بـ 107,435 مليون درهم سيطرة رباعية على كأس الإمارات لـ«الكوميتيه»نظم النادي الثقافي العربي في الشارقة، مساء أمس الأول، أمسية شعرية بعنوان «معارج لِحُلم بعيد»، شارك فيها الشاعران ياسر عبد القادر محمد، ودانا أبو محمود، وأدارها وشارك فيها الشاعر شمس الدين بوكلوه، بحضور نخبة من الأدباء ومتذوقي الأدب والشعر.
استهل الشاعر السوداني ياسر عبد القادر قراءته الشعرية بقصائد بدا فيها متمكناً من ناصية الأساليب الشعرية، قادراً على اختراع الصور المدهشة، حيث يتكئ في أسلوبه على التضاد الذي ينشأ من الطباق والمقابلة، ويحدث مفارقات دلالية، وكذلك على التكرار الذي يحدث إيقاعاً جاذباً للانتباه.
أما الشاعرة السورية دانا أبو محمود، فقد تميزت في قراءتها برقة العبارة، مع تمكن لغوي، وقدرة على ابتكار الصورة الجميلة، وجاءت نصوصها عبارة عن دفقة شعورية، تنفثها من بين أنات الغربة والمجهول والأسئلة الحائرة.
وختم القراءات الشاعر شمس الدين بوكلوه، بقصيدة عرج فيها نحو فضاءات الرمز الجميل، وبدا فيها شاعراً متمرساً، يختار عباراته بدقة ويؤلفها بوعي شاعر صناجة.