بدء جلسة مباحثات بين شكري ونائب رئيس الوزراء وزير الخارجية والدفاع الأيرلندي
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
عقد وزير الخارجية سامح شكري، اليوم الأربعاء، جلسة مباحثات مع ميهول مارتن نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية والدفاع الأيرلندي.
ويناقش الوزيران- خلال اللقاء، الذي يجرى بمقر وزارة الخارجية- العلاقات الثنائية بين مصر وإيرلندا، بإلإضافة الى القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، وعلى رأسها الحرب في قطاع غزة.
ومن المقرر أن يعقد شكري ونظيره الإيرلندي، مؤتمرا صحفيا مشتركا، في ختام المباحثات.
اقرأ أيضاًشكري: وزير المالية الإسرائيلي تصريحاته غير مسئولة ومرفوضة جملةً وتفصيلاً
شكري يؤكد على حتمية إنهاء الوضع الإنساني المأساوي بغزة ووقف إطلاق النار
شكري يدعو مجددًا لوقف إطلاق النار ويؤكد رفض دعاوى التهجير القسري لسكان غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: احداث فلسطين اخبار فلسطين اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي تل ابيب طوفان الاقصى عاصمة فلسطين غلاف غزة فلسطين فلسطين اليوم قصف اسرائيل قطاع غزة قوات الاحتلال مستشفيات غزة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يجري اتصالات مع نظرائه من الإمارات والأردن والعراق والجزائر
في إطار الاتصالات المكثفة التي يجريها الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة، لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا، أجرى وزير الخارجية اتصالات هاتفية مع كل من الشيخ عبدالله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية.
وأجرى اتصالا أيضا مع الدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، إذ تبادل الوزير عبدالعاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها، بحسب البيان الصادر مساء اليوم.
ضرورة تكاتف الجهودوأكد الوزير عبدالعاطي على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية، داعيًا إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كل أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.