المرور يحدد 5 حالات تُلزم قائد المركبة بالبقاء على أقصى الجانب الأيمن
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
حدد المرور السعودي الحالات التي تُلزم قائد المركبة بالبقاء على أقصى الجانب الأيمن أثناء القيادة في الطرقات.
تعليمات المرور السعوديوجاءت تلك الحالات، عبر حساب المرور السعودي بمنصة إكس، على النحو التالي:
وجود منتفع آخر سيتجاوز الطريق.
إذا كانت سرعة السيارة أقل من السرعة القصوى المصرح بها.
إذا كان سينعطف إلى طريق آخر على يمينه.
عندما تكون الرؤية غير واضحة على الطريق.
إذا تقابل مع مركبة أخرى قادمة من الاتجاه المعاكس
تعرَّف على الحالات التي تُلزم قائد المركبة بالبقاء على أقصى الجانب الأيمن أثناء القيادة في الطرقات:#المرور_السعودي pic.twitter.com/uQvcgenz6L
— المرور السعودي (@eMoroor) November 15, 2023 الأنظمة المروريةيذكر أن الإدارة العامة للمرور أكدت أن الالتزام بالأنظمة المرورية والقيادة بحذر؛ يضمنان تجنب حوادث الطرق خلال هطول الأمطار.
وأضافت الإدارة، عبر منصة «إكس»، أن المطر يجعل الطرق زلقة وغير مستقرة، بينما تؤدي القيادة بحذر خلال هطوله إلى الوقاية والأمان.
وكانت الإدارة العامة للمرور، أوضحت ضمن رسائلها التوعوية، أن استخدام إشارة الالتفاف قبل تغيير المسار يساهم في تجنب خطر الاصطدام.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الإدارة العامة للمرور الإدارة العامة للمرور المرور السعودي الأنظمة المرورية المرور السعودی
إقرأ أيضاً:
حكومة السوداني.. معركة بقاء معقدة سلاحها الضغوط المركبة والتنافس في الانتخابات
بغداد اليوم - بغداد
تشهد حكومة رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني مرحلة حرجة في ظل التحولات المتسارعة التي تعصف بمنطقة الشرق الأوسط، إلى جانب التحديات الداخلية المتزايدة التي تهدد استقرارها قبيل انتخابات 2025.
وفي هذا السياق، يرى أستاذ العلوم السياسية خليفة التميمي، أن "المشهد الإقليمي أصبح أكثر تعقيدًا، خصوصًا بعد تداعيات “طوفان الأقصى” والتغييرات التي طرأت على السياسة الأمريكية مع عودة دونالد ترامب المحتملة إلى البيت الأبيض".
وأشار التميمي، في حديثه لـ "بغداد اليوم"، إلى أن "إدارة ترامب تتبنى نهجًا يعتمد على القوة في إعادة فرض النفوذ الأمريكي، مما يضع حكومة السوداني في موقف تفاوضي ضعيف أمام واشنطن، سواء على الصعيد الاقتصادي أو العسكري".
وأضاف التميمي، أن "الحكومة العراقية تواجه ضغوطًا مركبة، فمن جهة، هناك التحديات الداخلية المتمثلة في الأزمات الاقتصادية والصراعات السياسية، ومن جهة أخرى، تمارس الولايات المتحدة ضغوطًا لدفع بغداد نحو تقليص علاقاتها مع طهران، رغم الارتباط الوثيق بين البلدين بحكم المصالح الاقتصادية والجغرافية".
وأوضح، أن "قطع العلاقات مع إيران ليس قرارًا يمكن اتخاذه بسهولة، إذ ستكون له انعكاسات خطيرة على العراق سياسيًا واقتصاديًا".
وفي الداخل، تبرز بوادر صراع مبكر على رئاسة الحكومة، حيث تسعى بعض القوى السياسية لإضعاف فرص السوداني في الترشح لولاية ثانية".
وأشار التميمي إلى أن "هناك محاولات لاستغلال الأزمات، مثل ملف الكهرباء في الصيف المقبل، كأداة لإضعاف حكومته، إلى جانب التحركات غير المعلنة لتعديل قانون الانتخابات، ما قد يشكل عقبة أمام فرصه في الاستمرار بقيادة البلاد".
في ظل هذه المتغيرات، يبدو أن السوداني يواجه معركة بقاء سياسية معقدة، حيث تتشابك الأجندات الداخلية والخارجية في محاولة لرسم ملامح المرحلة المقبلة في العراق.