أردنيون يطالبون بإلغاء اتفاقية الماء مقابل الكهرباء مع تل أبيب
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
مشاركون في الوقفة يصفون اتفاقية الماء مقابل الكهرباء مع تل أبيب بالتطبيع والخيانة
نظم الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن وقفة أمام وزارة المياه والري، الأربعاء، مطالبين الحكومة بإلغاء اتفاق الماء مقابل الكهرباء بشكل نهائي وبلا رجعة.
اقرأ أيضاً : "صلح عمان" تنظر بـ5 قضايا على خلفية شغب وتخريب خلال الوقفات التضامنية مع غزة
وأشار الملتقى من خلال الدعوة للمشاركة في الوقفة إلى أنه "باقي من الزمن 16 يوما" على بدء قمة المناخ التي من المقرر أن توقع فيها الحكومة اتفاقية الماء مقابل الكهرباء مع تل أبيب.
وجاءت الوقفة تحت شعار "أوقفوا اتفاقية الماء" و"ماء العدو احتلال"، وشارك بالوقفة عدد من أمناء الأحزاب الإسلامية واليسارية وغيرها من الأحزاب.
ووصف المشاركون في الوقفة الاتفاقية بالتطبيع والخيانة، بالإضافة إلى أن الاتفاقية بحسب وصف المشاركين تؤمن الحماية لكيان الاحتلال.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزارة المياه والري الحكومة الأردنية تل أبيب التطبيع الماء مقابل الکهرباء
إقرأ أيضاً:
قيادات الحوثي في طليعة المستهدفين.. ترامب أمر بإلغاء القيود على الغارات الجوية فى الخارج .. موافقة أمريكية على استهداف القيادات الإرهابية في المنطقة.. عاجل
أكد وزير الدفاع الأمريكى بيت هيجسيث، أنه تلقى يوم أمس موافقة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب على إلغاء القيود المفروضة على الغارات العسكرية والضربات الجوية، فى تحول كبير عن اللوائح المفروضة خلال الإدارة الأمريكية السابقة.
وذكر قائد البنتاجون فى تصريحات -نقلتها صحيفة "ذا هيل" الأمريكية- أن هناك توجيها تم توقيعه فى وقت سابق من فبراير الجارى فى ألمانيا سيساهم فى تسهيل القيود والرقابة التنفيذية للجيش الأمريكى على الضربات الجوية الأمريكية فى الخارج.
وأشار هيجسيث إلى أنه وافق رسميًا على هذا التغيير خلال اجتماع مع كبار القادة العسكريين الأمريكيين من قيادة الجيش الأمريكى فى إفريقيا.
وأوضحت الصحيفة أن التوجيه سيساهم فى توسيع نطاق الأشخاص الذين يمكن استهدافهم فى الهجمات، ولا يركز فقط على ضرب القيادات العليا للمنظمات الإرهابية، كما كان مسموحًا به فى عهد إدارتى أوباما وبايدن.
مراقبون رأوا في هذه الخطوة مقدمة لتحرك أمريكي قادم سيستهدف قادة المليشيات الإرهابية في المنطقة وفي مقدمتهم المليشيات الحوثية في اليمن والملليشيات الشيعية في العراق.
وأضافت الصحيفة أن قيادة الجيش الأمريكى فى إفريقيا تصنف الضربات الجوية على أنها إما متعمدة أو دفاعية، وكل منها يخضع لعمليات موافقة مختلفة، بهدف التخفيف من الأضرار التى تلحق بالمدنيين، بحسب الموقع الإلكترونى للقيادة العسكرية.
وأشارت الصحيفة إلى أن الضربات الجوية الدفاعية تستخدم "فى ظروف محدودة حيث تكون القوات الأمريكية أو القوات الشريكة المعينة بشكل خاص فى خطر وشيك من قوات معادية"، كما يجب مراجعة الهجمات المتعمدة وأخيرا تحديدها من قبل المحامين العسكريين الذين يقررون ما إذا كان الأشخاص المستهدفون للضربة الجوية "مقاتلين قانونيين بموجب قانون النزاع المسلح".
وفى وقت سابق من الشهر الجاري، أعلن هيجسيث إقالة 3 من المحامين العسكريين فى البنتاجون، واصفًا إياهم بأنهم "عوائق" أمام "الأوامر التى يصدرها قائد القوات (ترامب)"، وجاء هذا الإجراء بعد أن أقالت إدارة ترامب رئيس هيئة الأركان المشتركة وغيره من القادة العسكريين البارزين من المناصب غير السياسية