ابين (عدن الغد) خاص

التقى انيس اليوسفي  بنائب المحافظ لمناقشة مشروع الصيادين بشقرة

حيث التقى الاستاذ انيس انيس اليوسفي صباح هذا اليوم  نائب المنسق العام للمنظمات المحلية والدولية ابين بالسيد مهدي الحامد نائب المحافظ الأمين العام للمجلس المحلي

واستمع الحامد إلى شرح مفصل عن تدخل منظمة puRE.HANDS والتي بصدد تنفيذ مشروع التمكين الاقتصادي للصيادين المتضررين

حيث يهدف المشروع إلى توزيع قوارب صيد لعدد 25 صياد من محافظة ابين مديرية خنفر منطقة شقرة

و أشاد الحامد بجهود منظمة بيور هاندس التي تقدمها في جانب المشاريع المستدامة والتي توفر فرص عمل.

للأسر المحتاجة مقدما شكره بمنسق المنظمة ونائب المنسق العام على جهوده التي يقدمها للمحافظة

حيث أكد اليوسفي أن منظمة بيور هاند تعتبر من المنظمات الفاعلة التي تقدم مشاريع مستدامة منها الفصول الدراسية التي قدمتها لمنطقة يرامس وسيحان شاكرا لها ولجهودها العظيمة التي تدخلت في مساعدة المجتمع

موضحا تسهيل جميع الاعمال الخاصة وتذليل الصعوبات وبذل جميع الجهود لتوفير بيئه آمنة للعمل في المحافظة ومساعدة ابنائها

حيث أكد اليوسفي على اهميه تفعيل العمل المؤسسي وترك العمل العشوائي التي تنفذه بعض المنظمات دون التنسيق مع السلطات المحلية ومكتب المنسق العام متمنيين للجميع التوفيق والنجاح

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

صحيفة دولية: التصعيد الأمريكي وعسكرة البحر الأحمر فاقم معاناة الصيادين اليمنيين

يمانيون – متابعات
كشف تقرير نشرته صحيفة “العربي الجديد” اللندنية عن واقع مأساوي للصيادين اليمنيين جراء التصعيد الأمريكي البريطاني في البحر الأحمر.

وأشار التقرير إلى أن عسكرة البحر الأحمر أدى إلى تفاقم معاناة الصيادين اليمنيين، في ظل تزايد وجود البوارج البحرية الأجنبية التي تشكل تهديداً للصيادين، وتسببت في تدمير أحد أهم الموارد الاقتصادية للبلاد.

وتطرق التقرير إلى معاناة آلاف الصيادين اليمنيين في محافظتي المهرة وحضرموت الواقعتين تحت سيطرة الاحتلال السعودي الإماراتي، جراء الكارثة البيئية التي تضرب سواحل المحافظتين وتشكل تهديداً حقيقياً لمصدر رزقهم ودخلهم الوحيد.

وبحسب التقرير، فإن شريحة كبيرة من الصيادين اليمنيين يشكون من تراجع حاد وغير مسبوق في الإنتاج، حيث والاصطياد يمثل مصدر رزق الآلاف من أبناء المحافظتين، مشيراً إلى انخفاض أعداد الأسماك واختفائها في سواحل حضرموت والمهرة، وأن هذا الانخفاض تحول إلى أكبر تحدٍ يواجه الصيادين في الوقت الراهن، إلى جانب ارتفاع تكاليف الوقود والأزمات المعيشية والاقتصادية، وهو ما يجعل مهنة الاصطياد شاقة للغاية.

وأفاد التقرير أن أكثر من 20 نوعاً من الأسماك قد اختفى من السواحل اليمنية المطلة على البحر العربي وخليج عدن، بما في ذلك أسماك الديرك والبياض والشروري والغلوس والغريض، الأمر الذي زاد من أسعار الأسماك المتاحة، مثل الهامور والجحش والباغة، والتي كانت سابقاً وفيرة وقريبة من السواحل.

وأرجع التقرير سبب التدهور الحاصل إلى السفن العملاقة الأجنبية التي تستبيح المياه اليمنية في خليج عدن والبحر العربي بتواطؤ من تحالف العدوان وحكومة المرتزقة، بالإضافة إلى قيامها بجرف الأسماك بشكل هائل، وإحداث دمار واسع في مناطق الاصطياد السمكي، في ظل انعدام السيادة اليمنية على المحافظات الجنوبية والشرقية والمياه الإقليمية.

مقالات مشابهة

  • بوتين يلتقي برئيسي تركيا والصين على هامش قمة منظمة شنغهاي
  • غمدان اليوسفي يكتب: مع أبناء أبوبكر سالم
  • د. بن حبتور يلتقي القائم بأعمال المنسق الإنساني
  • بن حبتور يلتقي القائم بأعمال المنسق الإنساني
  • قبل إعلان الحركة الجديدة.. ما مهام المحافظ في مشروع القانون الجديد؟
  • تقرير:التصعيد الأمريكي وعسكرة البحر الأحمر فاقم معاناة الصيادين
  • صحيفة دولية: التصعيد الأمريكي وعسكرة البحر الأحمر فاقم معاناة الصيادين اليمنيين
  • اشهر على ازمة ديالى السياسية.. ومبادرة لحلحلتها
  • طقس البحيرة.. شديد الحرارة نهارًا معتدل ليلًا
  • برئاسة عبدالله بن زايد .. “مجلس التعليم” يعتمد نتائج نهاية العام الدراسي ويناقش الخطط و البرامج التطويرية