عدنان: الجماهير العراقية دافع معنوي وجاهزون لمواجهة إندونيسيا
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
نوفمبر 15, 2023آخر تحديث: نوفمبر 15, 2023
المستقلة/- أكد علي عدنان، مدافع منتخب العراق، جاهزية فريقه لمواجهة إندونيسيا، في المباراة التي ستجمعهما يوم غد الخميس، في افتتاح تصفيات كأس العالم 2026.
وقال عدنان في المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم الأربعاء: “مجاراة الخصوم على أرضنا دافع معنوي ونتطلع لحضور جماهيري غفير كبطولة الخليج”.
وأضاف: “استعداداتنا جيدة للمباراة رغم قلة فترة الاستعداد ونعلم أنّ اندونيسيا تقدم مستويات جيدة”.
وتابع: “ما يميز التصفيات هي اللعب على الأرض ولذلك نرى أن القوة في جمهورنا ويعلمها حتى الخصم”.
وختم حديثه بالحديث عن استعداداته للمباراة، حيث قال: “حللنا أداء المنتخب الإندونيسي وكشفنا نقاط القوة ونحن مستعدون لمواجهة الغد”.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل: نتنياهو بحالة جيدة بعد جراحة ناجحة في البروستاتا
أعلن مكتب نتنياهو بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي في حالة جيدة ووعي تام بعد عملية جراحية "ناجحة" في البروستاتا، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
ومن جانبه أكد رئيس أركان جيش الاحتلال أنهم يخوضوا حربا على جميع الجبهات وينفذوا عمليات في أماكن بعيدة جدا عن إسرائيل.
رسميا.. الإعلام العبري يعلن إصابة نتنياهو بسرطان البروستاتاأبو شامة: نتنياهو يفشل في تحقيق وعود الاستقرار بفعل صواريخ الحوثيينتأجيل جلسة محاكمة نتنياهو بسبب خضوعه لعملية جراحية اليومبعد خضوع نتنياهو لها.. تفاصيل علمية إزالة البروستاتاوكان عرض برنامج "ملف اليوم"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية" وتقدمه الإعلامية داليا أبو عميرة، تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان: "إسرائيل تخطط لبقاء طويل في لبنان.. 300 خرق للهدنة منذ بدء سريان وقف إطلاق النار".
أوضح التقرير أن إسرائيل تواصل انتهاكاتها في لبنان، حيث يُظهر مخططها الأحدث نيتها للبقاء طويلًا في الأراضي اللبنانية، واصفًا التقرير هذا النهج بأنه استمرارية لتاريخ من نكث الوعود وارتكاب الجرائم تحت ذريعة الدفاع عن أمنها المزعوم، مشيرًا إلى أن الاحتلال يسعى الآن لفرض سيطرته على كل القرى الحدودية مع لبنان، مع تمهيدها لإقامة قواعد عسكرية هناك
وأشار التقرير إلى أن هذا التحرك الإسرائيلي يتناقض مع بنود اتفاق وقف إطلاق النار، حيث ينتشر جيش الاحتلال في القرى اللبنانية المحاذية للسياج الحدودي، ما يعكس نوايا إسرائيل للبقاء في جنوب لبنان حتى بعد انتهاء فترة الستين يومًا المنصوص عليها لانسحابها.
وخلال شهر واحد فقط منذ بدء سريان وقف إطلاق النار في أواخر نوفمبر الماضي، ارتكبت إسرائيل أكثر من 300 خرق للهدنة، متذرعة بمزاعم تحييد التهديدات الأمنية، وأبرز هذه الانتهاكات كان توغل قوات الاحتلال في وادي الحجير، وهو الأمر الذي سبقه السيطرة على منطقتي القنطرة وعدشيت القصير جنوبي لبنان أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.