بوابة الفجر:
2025-05-02@12:42:56 GMT

طرح أغنية ترويجية جديدة لفيلم Animal من أداء Sonu Nigam

تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT

طرحت اغنية ترويجية جديدة لفيلم Animal للنجم رانبير كابور، والنجم أنيل كابور، والذي يعد من أكثر الأفلام ترقبًا في بوليوود.

 

ووفق إنديا توداي، الأغنية الترويجية الجديدة، تطرح بعنوان Papa Meri Jaan، وهي من أداء Sonu Nigam.

 

واختير هذا الموعد لطرح الأغنية، كونه التوقيت الذي يحتفل خلاله بيوم الطفل في الهند، لكونها تدور حول علاقة الأب بشخصية ابنه بطل الفيلم الذي يجسده رانبير.

تفاصيل عن الفيلم

 

و تستمر التسريبات عن فيلم ANIMAL الجديد للنجم رانبير كابور في الظهور، قبل طرح الفيلم رسميًا، وكان احدثها ان رانبير، اختار أن يخفض من قيمة أجره عن الفيلم في مقابل أن يحصل على جزء من الأرباح.

 

ويقول موقع إنديا توداي، أن مثل هذه السياسة، سبق وأن اتبعها نجوم بوليوود، قبل طرح أعمال سينمائية يتنبأ بنجاحها بقوة.

Animal

 

وكان قد طرح الممثل الهندي الكبير رانبير كابور بوستر ترويجي جديد يظهر للمرة الأولى لفيلمه المنتظر Animal.

 

ووفق موقع إنديا توداي، أعلن رانبير مع طرحه للبوستر الترويجي للفيلم، أن الاعلان التشويقي الأول سيطرح بحلول يوم 23 سبتمبر الجاري الذي يزامن عيد ميلاد رانبير.

 

وفيلم Animal يطرح لرانبير كابور في صالات العرض الهندية، بتاريخ الأول من ديسمبر، وهو من اخراج Sandeep Reddy Vanga.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أنيل كابور أفلام بوليوود رانبیر کابور

إقرأ أيضاً:

الدُّب … الذي بكته السماء !

مناظير الخميس 1 مايو، 2025

زهير السراج

manazzeer@yahoo.com

* في مساء حزين غابت فيه شمس العام الماضي، صعدت روح صديقي العزيز (عزالدين علي عبدالله)، المعروف بين أصدقائه بـ"عزالدين الدب"، إلى بارئها، وعلى وجهه نفس الابتسامة التي رافقته في الحياة، كأنما كانت تعانق الموت وترحب به، فبكته السماء قبل أن يبكيه البشر، وسالت دموعها فوق مقابر عين شمس في القاهرة، حيث وُري جثمانه الثرى بعد رحلة صمود طويلة، لا يملك من يعرفها إلا أن ينحني احتراماً أمام عظمة هذا الإنسان الفريد.

* لم يكن "الدب" مجرد لقب طريف أطلقه عليه الأصدقاء في صباه بسبب امتلاء جسمه، بل صار مع الأيام رمزاً لقلب كبير يسع الدنيا، وروح مرحة، وجَنان صلب لا تهزه العواصف. ورغم إصابته بالفشل الكلوي لأكثر من عشر سنوات واعتماده على الغسيل المنتظم، لم يكن أحد يصدق أنه مريض، فقد كان صحيح البدن، قوي النفس، عالي الضحكة، حاضر النكتة، سيّال الفكرة، متوقد الذهن.

* عرفته كما عرفه غيري إنسانا مثقفا ومحدثا لبقاً، مجلسه لا يُمل، وحديثه لا يُنسى، وتحليله السياسي والاجتماعي لا يشق له غبار. كان موسوعة متحركة، لا تسأله عن شأن في السودان أو في العالم إلا وتنهال عليك منه الدهشة والإفادة. ولم يكن هذا لشغفه بالسياسة فقط، بل كان عاشقاً للفن والشعر والغناء، يحفظ القصائد والأبيات والأغاني ومَن قالها ولحّنها وغنّاها وتاريخها، وكأنما خُلق ليكون ذاكرة حية لكل شيء جميل.

* عشق الفروسية ونادي الفروسية وسبق الخيل، وكان يحفظ عن ظهر قلب اسماء الفرسان والخيل وصفاتهم وحركاتهم وسكناتهم، وظل طيلة الخمسين عاما الاخيرة من حياته التي لم يغب فيها يوما واحدا عن ميدان السبق مع رفيقه وصديقه (ماجد حجوج) من أعمدة النادي والمؤثرين والمستشارين الذين يؤخذ برأيهم، ومحبوبا من الجميع.

* كان بيت أسرته في حي بانت شرق بأم درمان ندوة يومية يقصدها الناس من كل فج، ينهلون من علمه ويضحكون من قلبهم لطرائفه التي لا تنتهي، وحكاياته التي تتفجر دفئاً وإنسانية، كما لو أنه خُلق من طينة خاصة لا تعرف غير البهجة، رغم معاناته الطويلة مع المرض.

* ثم جاء يوم 15 أبريل، يوم الفجيعة الكبرى، وانفجر جحيم الحرب اللعينة في السودان، وسقطت القذائف على المدن والناس، وأظلمت الحياة، وانعدم الأمان وانهارت المستشفيات، وانقطع الدواء، وتوقفت جلسات الغسيل، فصار عزالدين يخاطر بحياته بحثاً عن مركز يعمل، ينتقل على عربات الكارو بين الدانات والقذائق وزخات الرصاص، ورغم كل ذلك لم تغب ابتسامته، ولم يفقد شجاعته.

* نزح إلى كسلا، ثم بورتسودان، الى ان قادته الأقدار إلى القاهرة، حيث احتضنه أصدقاؤه الأوفياء الدكتور مجدي المرضي، وشقيقه ناصر المرضي، والدكتور صالح خلف الله، وفتحوا له قلوبهم وبيوتهم ووقفوا بجانبه حتى آخر لحظة من حياته، جزاهم الله خير الجزاء، وجعل ما فعلوه في ميزان حسناتهم.

* لكن القلب الذي صمد كثيراً، أنهكته أيام السودان، وضربات الحرب، وعدم انتظام الغسيل وصعوبة الحياة تحت نيران المدافع، فلم يحتمل، واختار الرحيل في صمت هادئ، بابتسامته البهية التي كانت عنواناً له في الحياة، كأنه يقول لنا وداعاً دون نحيب.

* نعزي أنفسنا وأسرته المكلومة، وشقيقاته العزيزات د. سامية، د. سلوى، وسميرة، وأصدقاءه الذين كانوا له عوناً وسنداً، ونبكيه بقدر ما أحببناه، ونترحم عليه بقدر ما أدهشنا بعظمة صبره وروعته وبهاء روحه. إنّا لله وإنّا إليه راجعون.

   

مقالات مشابهة

  • مسرح عبادي الجوهر يحتضن أول عرض كوميدي حي للنجم العالمي كيفن هارت ضمن فعاليات موسم جدة
  • أسرار مثيرة: تمارين شاقة وأطعمة مدهشة في حياة 7 نجوم بوليوود
  • موسم جدة.. مسرح عبادي الجوهر يحتضن العرض الكوميدي للنجم كيفن هارت
  • بمناسبة عيد العمال.. محمد رمضان يهدي أغنية «الهمة» لعمال مصر
  • هكذا اشتبكت شاشات سينما بوليوود مع نظيرتها الباكستانية فنيا
  • الدُّب … الذي بكته السماء !
  • أبرز نجوم بوليوود في حفل الـ ميت غالا 2025
  • لطيفة تحارب الهجرة غير الشرعية فى كليب أغنية ياللي مروح .. فيديو
  • من هدوء المدينة إلى نار الاشتباكات والطائفية... ما الذي حدث في جرمانا السورية؟
  • كلمات أغنية «رمادونا».. أحدث أعمال محمد رمضان الغنائية | فيديو