ديانا حداد تشارك في احتفالات اليوم الوطني الإماراتي.. وهذا موعد حفلها
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
متابعة بتجـــرد: أعلنت الفنانة ديانا حداد، عن موعد حفلها الغنائي المقبل، ضمن فعاليات اليوم الوطني الـ 52 لدولة الإمارات، والذي سوف يكون بمدينة “العين” بدولة الإمارات يوم 2 ديسمبر من الشهر القادم.
وشاركت ديانا حداد محبيها ومتابعيها، البوستر الدعائي للحفل، عبر صفحتها الرسمية على “إنستغرام”، وعلّقت قائلة: “علاقة محبة تربطني بمدينة العين وجمهورها… إن شاء الله نكون سوا في احتفالات اليوم الوطني لإماراتنا الغالية الله يحفظ بلادنا ويحفظ كل الامة العربية”.
الجدير ذكره أن ديانا حداد كانت قد خلال الأشهر الماضية أغنية بعنوان “يا طيار” باللهجة المصرية، وهي من كلمات هاني صارو، وألحان أحمد الزعيم وتوزيع موسيقي وماسترينج أحمد عبد السلام.
وتأتي هذه الأغنية بعد سلسلة من الأغنيات قدمتها ديانا حداد منذ مطلع هذا العام بلهجات مختلفة كان آخرها أغنية “يمك مزاجي” باللهجة العراقية.
View this post on InstagramA post shared by Diana Haddad (@dianahaddadofficial)
main 2023-11-15 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: دیانا حداد
إقرأ أيضاً:
مطالب بتشديد الرقابة على حفر الأبار العشوائية بعدة مناطق بمدينة مراكش
بقلم شعيب متوكل
في ظل الوضعية الحرجة التي تعيشها مدينة مراكش خصوصا فيما يرتبط بقلة الموارد المائية والجفاف الذي يعرفه المغرب عموما في السنوات الأخيرة، في هذا السياق طالبت جهات بتشديد الرقابة على بعض الأشخاص النافذين الذين ينشطون في حفر الآبار العشوائية بعدة مناطق بمدينة مراكش، على غرار ” أكفاي وسبت أيتمور مجاط فروكة والأوداية…. “. والتي بدورها تعرف تجاوزات كثيرة في هذا الصدد، من طرف بعض الأشخاص الذين تربطهم علاقات ببعض أصحاب القرار بالمنطقة، ويستغلون نفوذهم لهذه الأغراض.
واستنادا إلى بعض الأخبار التي تروج هذه المناطق، فإن عمليات الحفر هذه يجري بعضها عشوائيا في ساعات متأخرة من الليل أمام صمت وأنظار السلطات المحلية التي لا تحرك ساكنا أمام هذه الخروقات.
خاصة وأن المسؤول عن هذه الظاهرة الغير صحية حسب بعض الأخبار الرائجة هو مالك إحدى المقاولات التي أصبحت الملجأ الوحيد لكل من أراد حفر بئر عشوائية بالمنطقة، وهذا تحت مرأى ومسمع من السلطات المحلية التي بصمتها تمنحه الحماية التي يريدها.
وهذا ما أثار تساؤل واستغراب الغيورين على المنطقة ، ومما يزيد الأمر استغرابا أن هذا الشخص أصبح ينشط في الآونة الأخيرة فوق أراضي سلالية وأخرى تعود ملكيتها للدولة.
وهذا يقودنا للتساؤل عن دور السلطات المعنية تجاه هذه التجاوزات التي تضر بالثروة المائية بالمدينة عموما.