الأمن يكشف حقيقة محاولة اختطاف طالب بالدقهلية من أمام مسجد
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
كشفت الأجهزة الأمنية تفاصيل ما تم تداوله على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، متضمناً تعليقا لأحد الأشخاص بشأن قيام 4 مجهولين باستيقاف طالب حال خروجه من أحد المساجد بمحافظة الدقهلية واصطحابه لأحد الشوارع الفرعية وتركه لدى قيام المارة بالتدخل، مدعياً أنها محاولة سرقة أو اختطاف.
الأمن يكشف حقيقة محاولة اختطاف طالب بالدقهليةبالفحص تبين عدم صحة ما تم تداوله كما تبين عدم ورود ثمة بلاغات فى هذا الشأن، وقد أمكن تحديد والدة الطالب المذكور، وبسؤالها نفت تعرض نجلها لمحاولة سرقة أو اختطاف، وأفادت بأن حقيقة الواقعة تتمثل فى أنه عقب خروجه من أحد المساجد، قام 4 أطفال بجذبه من ملابسه إلى أحد الشوارع المجاورة للمسجد على سبيل المزاح.
تعاطى المخدرات وتأثيره على العملية التعليمية ندوة توعوية بتجارة سوهاج
غلق طريق سفاى ودعبس فى المنيا لمدة شهر لتنفيذ خط طرد صرف صحي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية
إقرأ أيضاً:
مؤسس تلغرام يكشف حقيقة الوصول إلى «الرسائل الخاصة»
أكد مؤسس تطبيق “تلغرام” بافل دوروف “أن التطبيق لم يكشف أبدا عن “بايت” واحد من الرسائل الشخصية بين مستخدميه طوال 12 عاما من وجوده”.
وأوضح دوروف في منشور له تطبيق “تلغرام”، “أن التطبيق لا يمكنه الكشف سوى عن عناوين الـ IP وأرقام هواتف الأشخاص المشتبه في ارتكابهم جرائم”.
وقال “إن “تلغرام” على مدار تاريخه الممتد لـ 12 عاما، لم يكشف عن الرسائل الخاصة للمستخدمين، وبموجب قانون الخدمات الرقمية بالاتحاد الأوروبي، لن يكشف “تلغرام” إلا عن عناوين المشتبه بهم جنائيا فقط، وليس عن الرسائل إلا في حالة صدور أمر قضائي ساري المفعول”.
وكان رجل الأعمال “غادر فرنسا، 15 مارس الماضي، إلى دبي، وقال محاميه إنه “لا توجد مشاكل مع القضاء الفرنسي” مؤكدا أن “التحقيق في القضية المرفوعة ضده في فرنسا لا يزال مستمرا”، لكن الأمور “تتحسن أكثر فأكثر، وتم اعتقال بافل دوروف في مطار لو بورجيه، 24 أغسطس 2024، ما أثار انتقادات عامة واسعة النطاق في عدد من البلدان”.
وفي فرنسا “يواجه دوروف عشر جرائم وجنح جنائية، وقد يواجه عقوبة تصل إلى 10 سنوات في السجن، وفي مساء يوم 28 أغسطس أطلق سراح دوروف بكفالة قدرها 5 ملايين يورو، ومنع من مغادرة الأراضي الفرنسية، وفي أوائل شهر ديسمبر تم استجواب دوروف للمرة الأولى في إطار القضية من قبل قاضي التحقيق، واستغرق الاستجواب 10 ساعات”.
وقال دوروف نفسه “إنه يعتبر أسئلة السلطات الفرنسية مفاجئة بالنظر إلى الإجراءات التي اتخذتها الخدمة لمكافحة التهديدات على المنصة”. وقال أيضا “إنه ساهم منذ فترة طويلة في إنشاء خط ساخن بين “تلغرام” والسلطات الفرنسية لمكافحة الإرهاب في البلاد”.
وأشار إلى “أنه إذا كانت لأي دولة مطالبات ضد منصات مثل “تلغرام”، فيجب عليها مقاضاة الخدمة نفسها، بدلا من مقاضاة رئيسها”.