تنسيق الدبلومات الفنية 2023.. كليات ومعاهد لطلاب دبلوم سياحة وفنادق نظام 3 و5 سنوات
تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT
يترقب طلاب الدبلومات الفنية 2023 موعد بدء تنسيق الدبلومات الفنية للالتحاق بالجامعات والمعاهد لاستكمال التعليم الجامعي، حيث تتيح وزارة التعليم العالي لطلاب الدبلومات الفنية إمكانية الالتحاق بالتعليم العالي وفقا لقواعد التنسيق القبول بالكليات.
أخبار متعلقة
«صوروا الأسئلة بجوار بلاعة».. وزير التعليم يعلن ضبط مصوري امتحان «التفاضل والتكامل»
اتأكد من إجابتك.
«التعليم»: لجنة تصحيح خاصة لأى طالب يعلن عبر مواقع التواصل الاجتماعي ارتكابه واقعة الغش
تنسيق دبلوم سياحة وفنادق 2023
ويمكن لطلاب الدبلومات الفنية تخصص سياحة وفنادق نظامي 3 و5 سنوات الالتحاق بالعديد من المسارات التعليمية بعد الدبلوم في تنسيق دبلوم سياحة وفنادق 2023، حيث يمكن لهم الالتحاق ببرنامج التعليم التبادلى بكلية السياحة والفنادق بجامعة حلوان وكذلك المعاهد الحكومية المتوسطة والمعاهد العليا الخاصة للسياحة والفنادق، وفقا لقواعد تنسيق الجامعات.
ووفقا لقواعد التنسيق المعمول بها يتم قبول الطلاب الحاصلين على الثانوية الفنية للسياحة والفنادق نظام 3 سنوات عن طريق مكتب التنسيق بما يلي في برنامج التعليم التبادلي بكلية السياحة والفنادق بجامعتي حلوان والإسكندرية من جميع الشعب، بالإضافة إلى المعاهد الحكومية المتوسطة للسياحة والفنادق وهي معهد فني فنادق المطرية ومعهد فني فنادق الإسكندرية ومعهد فني فنادق بورسعيد ومعهد فني فنادق قنا.
- صورة أرشيفية
وكذلك معهد فني فنادق المطرية «شعبة مطاعم»، ومعهد فني فنادق الإسكندرية «شعبة مطاعم»، ومعهد فني فنادق قنا «شعبة مطاعم»، بالإضافة إلى المعاهد العالية الخاصة للسياحة والفنادق، حيث تقبل تلك المعاهد الطلاب الحاصلين على الثانوية الفندقية نظام 3 سنوات بشرط الحصول على 60% فأكثر من المجموع الكلي للدرجات.
- صورة أرشيفية
دبلوم سياحة وفنادق خمس سنوات
أما الطلاب الحاصلين على دبلوم سياحة وفنادق خمس سنوات، سواء دبلوم المعاهد الفنية للسياحة والفنادق أو دبلوم المعاهد الخاصة المتوسطة التابعة لوزارة السياحة (إيجوث) أو دبلوم الفندقة البحرية من أكاديمية النقل البحري، وكذلك دبلوم المدارس الفنية المتقدمة للشئون الفندقية نظام الخمس سنوات يتم ترشيحهم لعدد من الكليات والمعاهد.
ومنها كليات السياحة والفنادق بشرط اجتياز اختبارات القدرات التي تعقد قبل الترشيح إلى الكليات وكذلك برنامج التعليم التبادلي بكلية السياحة والفنادق بحلوان والإسكندرية، وكذلك كلية التربية النوعية شعبة اقتصاد منزلي جامعة طنطا، والتربية النوعية بقنا جامعة جنوب الوادي.
كما يتاح لهم القبول بالمعاهد العالية الخاصة للسياحة والفنادق بشرط الحصول على 60% فأكثر وفي حدود الأعداد المقررة والأسبقية للمجموع الاعلي عند الترشيح.
تنسيق الدبلومات
تنسيق دبلوم سياحة وفنادق خمس سنوات
وستعلن وزارة التعليم العالي قواعد تنسيق دبلوم سياحة وفنادق خمس سنوات، ويمكن الاطلاع على مؤشرات تنسيق دبلوم سياحة وفنادق خمس سنوات أو 3 سنوات، من خلال مؤشرات التنسيق والقبول وفقا للعام الماضي، كالآتي:
تنسيق دبلوم سياحة وفنادق 3 سنوات من هنا .
تنسيق دبلوم سياحة وفنادق خمس سنوات من هنا .
تنسيق الدبلومات
الجامعات الخاصة التي تقبل دبلوم سياحة وفنادق
وقدم موقع التنسيق قائمة بأسماء المعاهد الخاصة التي تقبل دبلوما سياحة وفنادق، ويمكن الاطلاع عليها من هنا، وكذلك قائمة الكليات والمعاهد والجامعات المعتمدة في مصر من هنا.
الكليات التي تقبل خريجي معهد السياحة تنسيق دبلوم سياحة وفنادق خمس سنوات سياحة وفنادق تنسيق سياحة وفنادق تنسيق كلية سياحة وفنادق دبلوم السياحة والفنادق السياحة والفنادق تنسيق الدبلومات الفنية دبلوم السياحة والفنادق 5/3 سنوات أقسام سياحة وفنادق كلية سياحة وفنادق مدرسة سياحة وفنادق تنسيق دبلوم سياحة وفنادق 2023 تنسيق الدبلومات الفنية 2023المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: تنسيق الدبلومات الفنية تنسيق الدبلومات الفنية 2023 تنسیق الدبلومات الفنیة
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم: نعمل على نظام تعليمي مرن يستجيب للتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، السيدة لورا فريجينى، الرئيس التنفيذي للشراكة العالمية من أجل التعليم (GPE)، وذلك على هامش مشاركته في فعاليات مؤتمر “مبادرة القدرات البشرية" (HCI) ، في العاصمة السعودية الرياض، والذي تنظمه هيئة تنمية القدرات البشرية بهدف تطوير رأس المال البشري وتعزيز فرص التعليم المستدام.
نظام تعليمي مرن يستجيب للتحول الرقمي و الذكاء الاصطناعيوفي مستهل اللقاء، أكد الوزير أن الشراكة العالمية من أجل التعليم تُعد من الشراكات الاستراتيجية المهمة التي تحرص الوزارة على توطيدها، مشددًا على التزام الوزارة بتفعيل هذا التعاون بما يدعم تطوير المنظومة التعليمية في مصر، ويحقق أهداف التنمية المستدامة 2030، وفقًا لمعايير الجودة الدولية، وبرنامج الحكومة المصرية نحو بناء إنسان قادر على التنافس محليًا وعالميًا.
بحث آفاق التعاون الدولي لتطوير المنظومة
وأشار الوزير إلى أن مصر تمتلك فرصة فريدة لتوسيع نطاق التدريب على المهارات الرقمية داخل نظام التعليم العام، ولجذب استثمارات من القطاع الخاص، بما يعزز جهود التحول الرقمي، موضحًا أن التحول الرقمي لا يمثل مجرد تطوير تقني، بل هو ركيزة رئيسية لتحقيق تعليم أكثر كفاءة ومرونة واستجابة للتحديات المستقبلية.
كما أكد الوزير أن مصر لا تنظر إلى التطوير التعليمي بمعزل عن محيطها الإقليمي، بل تضع ضمن أولوياتها دعم التعاون العربي المشترك في مجالات التعليم الرقمي، ومن خلال العمل مع الشراكة العالمية من أجل التعليم (GPE) والشركاء الإقليميين، يمكن لمصر أن تساهم في صياغة إطار تعليمي رقمي شامل للوطن العربي، يدعم تبادل المعرفة، ويتيح الوصول المفتوح لمنصات التدريب، ويعزز مبادرات الارتقاء بالمهارات، بما يسهم في خلق مجتمع تعليمي عربي متكامل قادر على مواجهة التحديات الحديثة.
وأضاف أن التعاون متعدد الأطراف لا يقتصر على الجانب التمويلي فحسب، بل يرتكز على رؤى موحدة وقيم العدالة والتضامن الإقليمي، مشيرًا إلى استعداد مصر لتكثيف جهودها في هذا المجال، بمساندة الشراكة العالمية باعتبارها شريكًا موثوقًا في تحويل هذه الرؤية إلى واقع ملموس.
ومن جهتها، أعربت الرئيس التنفيذي للشراكة العالمية من أجل التعليم (GPE)، عن تقديرها العميق لما تبذله مصر من جهود للنهوض بالمنظومة التعليمية، مؤكدة أن التقدم الملحوظ في السياسات التعليمية والتوسع في مشروعات التحول الرقمي يعكس رؤية طموحة لبناء نظام تعليمي أكثر شمولًا وابتكارًا، مضيفة أن مصر تُعد من الدول الفاعلة والمؤثرة داخل الشراكة، بما تمتلكه من إرادة حقيقية للإصلاح وقدرة على إحداث أثر ملموس على مستوى التعليم الوطني والإقليمي.
وأكدت لورا فريجينى، أن الشراكة العالمية، تضم 90 دولة، وتركز على ضمان التعليم والتعلم للجميع بجودة وإنصاف، من خلال دعم أنظمة تعليمية فعالة وقادرة على التكيف مع التغيرات المتسارعة، لاسيما المرتبطة بالتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، مشددة على أهمية بناء أنظمة تعليمية مرنة تدعم الابتكار وتتكيف مع احتياجات المستقبل.
وقد ناقش اللقاء الاستراتيجية المستقبلية للشراكة للفترة من 2025 إلى 2030، وسبل التعاون لتنفيذ خطط إصلاح التعليم في مصر، وخطط التمويل الداعمة للمشروعات التعليمية التي تستهدف تحسين نواتج التعلم، وتنمية المهارات الأساسية ومهارات القرن الحادي والعشرين لدى الطلاب، بالإضافة إلى تعزيز التعليم الفني وتطوير قدرات المعلمين باعتبارهم حجر الزاوية في العملية التعليمية.