أفكار لتنسيق التنورة الطويلة بأكثر من طريقة خلال صيف 2023
تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT
يبدو أن التنانير الصغيرة «الجيب» في طريقها إلى خزانة الملابس، بينما بدأت التنورة الطويلة البوهيمية في الوقت نفسه في ترك بصمتها مع بداية صيف 2023 وفقًا لما أكده خبراء الموضة.
أخبار متعلقة
بعد فضحيتها باستغلال الأطفال.. دار «بالينسياغا» تحول الدروع المعدنية لأزياء راقية في أسبوع الموضة
من الموضة إلى السياسة.
إطلاق أسبوع الموضة المصرى بتصميمات من الحضارة المصرية
وجد خبراء الموضة أن التنورة الطويلة هو اتجاه عملي وخفيف خلال الصيف ومع الارتفاع المتزايد في درجات الحرارة وخاصة تلك التي كانت منتشرة في السبعينيات، لذا توقع الكثير منهم أنها ستبدأ في الظهور في كل مكان.
التنورة الطويلة الفضفاضة، هي مناسبة لجميع المناسبات سواء العمل، أو مناسبة خاصة ليلاً أو خلال مقابلة عمل، أو الخروج في سهرة مع الأصدقاء.
وهناك أكثر من طريقة يمكن اعتمادها لتنسيق التنورة الطويلة مع الملابس ومنها اعتماد التنورة الطويلة الماكسي مع بلوزة قصيرة، تنسيق التنورة الطويلة مع قميص قصير وحزام جلدي، يمكن تنسيق التنورة المصنوعة من قماش التول مع قميص، يمكن تنسيق التنورة الطويلة مع جاكيت وحذاء رياضي.
1.
2.
3.
4.
5.
6.
7.
8.
9.
10.
11.
12.
13
التنورة الطويلة تنسيق التنورة الطويلة صيف 2023
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: صيف 2023
إقرأ أيضاً:
الهاكا تتخذ 52 قرارًا بشأن الشكاوى المتعلقة بالإعلام في 2023
أصدر المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري “الهاكا” تقريره السنوي لعام 2023، حيث كشف عن اتخاذ 52 قرارًا بشأن شكاوى وردت إليه خلال العام الماضي.
هذه الشكاوى تناولت قضايا هامة تخص الإعلام المغربي، شملت موضوعات حساسة مثل “الكرامة الإنسانية”، “الخطاب التمييزي”، “نزاهة وتوازن الأخبار والبرامج”، بالإضافة إلى “تعددية التعبير عن تيارات الفكر والرأي” و”حرية الإبداع”.
وتبين من خلال التقرير أن هذه القضايا الأربعة شكلت أكثر من نصف عدد الشكاوى التي تم التعامل معها من قبل المجلس. حيث أظهر التقرير التزام “الهاكا” بمراقبة محتوى الإعلام الوطني والتأكد من احترامه لحقوق الإنسان والمبادئ الديمقراطية، وهو ما يعكس الدور الرقابي والضبطي للمجلس في الحفاظ على جودة الإعلام.
وفي المقابل، اتخذ المجلس 49 قرارًا برفض وحفظ شكاوى أخرى في ذات العام، حيث استندت هذه القرارات إلى احترام مبادئ حرية التعبير والحقوق التحريرية التي يشملها الدستور المغربي.
كما أشار التقرير إلى أن اختصاصات المجلس تقتصر على مراقبة وسائل الإعلام السمعية البصرية، ولا تشمل الصحف الإلكترونية أو شبكات التواصل الاجتماعي أو المنصات الرقمية، مما يعني أن “الهاكا” ليس لها سلطة قضائية على هذه الوسائل.