المرشح الرئاسي عبد السند يمامة: قدمت اقتراحا لوقف تعويضات سعودية عن «11 سبتمبر»
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
قال المرشح الرئاسي، الدكتور عبد السند يمامة، إنّ القارئين لسيرته الذاتية والمحيطين به، يندهشون من تعدد المهام التي يقوم بها، مثل كتابة المؤلفات وإلقاء المحاضرات ومناقشة رسالة دكتوراه منذ أيام قليلة، لافتا إلى دوره القضائي، باعتباره المصري الوحيد الذي انضم إلى لجنة شكلها خادم الحرمين، بعد انهيار برجي التجارة العالمية، أمام 15 مكتبًا أمريكيًا، طالبوا المملكة بتعويض 13 ترليون دولار.
وأضاف «يمامة»، خلال الفقرة الحوارية ببرنامج «في المساء مع قصواء»، المذاع على قناة CBC، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي: «أنا كان ليا اقتراح بالدفاع الوقائي أمام القضاء الفرنسي، وحضرت ابتدائي واستئناف ونقض ووصلت لغاية المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، وأخدنا حكم لمصلحتنا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدكتور عبد السند يمامة مرشح رئاسي الانتحابات الرئاسية الولايات المتحدة المملكة العربية السعودية
إقرأ أيضاً:
الكوني: الرئاسي جسم ضعيف ونعاني من الانقسام بين المؤسسات الليبية
الوطن|متابعات
صرّح عضو المجلس الرئاسي، موسى الكوني خلال تصريحات متلفزة ، أن المجلس الرئاسي يُعامل كرؤساء في الخارج، لكن داخل ليبيا يتم تهميشه من قبل المؤسسات الليبية، مما أدى إلى إضعافه. وأكد أن المجلس الرئاسي يعاني من قيود شديدة في اختصاصاته، مشابهة للرئاسة الألمانية والإيطالية التي تملك صلاحيات محدودة.
وأشار الكوني إلى أن ليبيا تعيش حالة انقسام حقيقي، مع وجود دولتين فعليًا، حتى ؤ يعاني من الانقسام رغم محاولات الاتفاق، وأوضح أن المجلس الرئاسي لجأ إلى ممارسة صلاحياته كقائد أعلى بسبب هذه الحالة من التشظي التي تعاني منها البلاد، مشيرًا إلى عدم امتلاك المجلس القوة الكافية لاتخاذ قرارات فعالة، مثل إعلان الطوارئ، بسبب عدم توحيد الجيش ووجود رئيس أركان غير متواجد بالكامل في كل المناطق.
وأضاف أن إعلان الطوارئ قد يكون السبيل لإنقاذ الدولة، مذكرًا باستخدام الحكومة السابقة لهذا الإعلان للصرف من الميزانية واتخاذ قرارات مثل تغيير محافظ مصرف ليبيا المركزي، وأكد أن المجلس الرئاسي حاول تهدئة الأوضاع وتعزيز التماسك داخل المؤسسة العسكرية، معترفًا بوجود تقصير في بعض الجوانب.
الوسومالجيش المؤسسات الليبية المجلس الرئاسي ليبيا موسى الكوني