أيقونة سامسونج.. سعر Galaxy S23 Ultra فى قطر
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
بلادً من البحث المطول وإجراء العديد من المقارنات لإختيار جوال أندرويد ذكى، يوفر جوال Samsung Galaxy S23 Ultra 5G الرائد تجربة متكاملة تماماً.
بلغ سعر جوال Samsung Galaxy S23 Ultra 5G في قطر سعة 256 جيجابايت إلى 3339 ريالاً قطرياً، وسعة 512 جيجابايت 4479 ريالاً، وسعة 1 تيرابايت 5240 ريالاً.
يعمل جوال Samsung Galaxy S23 Ultra 5G بإطار معدني من الفولاذ مع واجهتين من الزجاج المقوى، حيث الشاشة قياس 6.
يأتى جوال Samsung Galaxy S23 Ultra 5G بنظام التشغيل أندرويد 14 مع واجهة المستخدم One UI 5.1، من خلال معالج Qualcomm SM8550 Snapdragon 8 Gen 2 ثماني النواة، بدقة تصنيع 4 نانومتر، بمعالج رسوميات Adreno 740.
يتوفر جوال Samsung Galaxy S23 Ultra 5G بذاكرة وصول عشوائية رام سعة 8 و 12 مع سعات تخزين داخلية 256 و512 جيجابايت و1 تيرابايت، وهي من نوع UFS 4.0 الذى يتميز بالسرعة فى نقل البيانات، بدون إمكانية إضافة كارت ذاكرة خارجي.
يقدم جوال Samsung Galaxy S23 Ultra 5G كاميرا خارقة خلفية رباعية، الرئيسية بدقة 200 ميجابيكسل بفتحة عدسة f/1.7، والثانية للتقريب periscope دقة 10 ميجابيكسل بفتحة عدسة f/4.9، والتقريب البصري 3 مرات وميزة مانع الإهتزاز، والثالثة للتقريب دقة 10 ميجابكسل بفتحة عدسة f/2.4، والتقريب البصري حتى 10 مرات مع ميزة مانع الاهتزاز، والأخيرة ultrawide دقة 12 ميجابيكسل مع فتحة عدسة f/2.2، وتدعم تسجيل الفيديو بدقة 8K و 4K حتى 60 فريما فى الثانية الواحدة.
أما الكاميرا الأخرى لجوال Samsung Galaxy S23 Ultra 5G المخصصة لمكالمات الفيديو والتقاط صور السيلفي بدقة 12 ميجابكسل بفتحة عدسة f/2.2، كما تدعم تصوير الفيديو بدقة 4K حتى 60 فريما بالثانية الواحدة.
يقدم جوال Samsung Galaxy S23 Ultra 5G بطارية قوية سعة 5000 مللي أمبير، تدعم الشحن السريع بقوة 45 وات، و15 وات للشحن اللاسلكي، و4.5 وات للشحن اللاسلكي العكسي، مع قارئ لبصمات الأصابع أسفل الشاشة نفسها، بجانب مقاومته للماء والغبار وفقا لمعيار IPX8، حتي عمق 1.5 متر فى الماء العذب لمدة 30 دقيقة.
ودعم جوال Samsung Galaxy S23 Ultra 5G القلم الإلكتروني الشهير S Pen، مع بلوتوث 5.3، واتصال NFC اللاسلكي، وSamsung Pay، ومساعد سامسونج الشهير.
يمكنك اقتناء جوال Samsung Galaxy S23 Ultra 5G في 8 ألوان هي أسود الفانتوم، الأخضر، كريمي، لافندر، الجرافيتي، الأزرق السماوي، لايم، والأحمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أندرويد جوال قطر بفتحة عدسة f
إقرأ أيضاً:
النقشبندي.. أيقونة الإنشاد الصوفي وصوت رمضان الخالد
في ذاكرة شهر رمضان، هناك أصوات ارتبطت بهذا الشهر الكريم، وأصبح الاستماع إليها جزءاً من طقوسه الروحانية، ومن بين هذه الأصوات الخالدة يبرز اسم الشيخ سيد النقشبندي، صاحب الأداء الفريد الذي أسر القلوب، وبات صوته رمزاً للخشوع والصفاء الروحي.
لم يكن النقشبندي ينشد، بل كان يرفع الدعاء، ولم يكن يترنم، بل كان يفتح باباً للسماء بصوته العابق بالإيمان، حتى صار صوته جزءاً من طقوس رمضان، لا يُذكر الشهر الكريم إلا وتحضر نبراته الشجية في الأذهان.
من القرية إلى قلوب الملايين
وُلد سيد محمد النقشبندي عام 1920 في قرية دميرة بمحافظة الدقهلية المصرية، ثم انتقلت عائلته إلى مدينة طهطا بصعيد مصر، حيث نشأ في بيئة مشبعة بالتصوف والذكر والإنشاد الديني.
لم تكن نشأته الأولى مجرد مرحلة عمرية، بل كانت ورشة روحية صقلت موهبته الفطرية، فأصبح جزءاً من حلقات الذكر قبل أن يبلغ العاشرة.
وسرعان ما لفت الأنظار بقوة صوته، واتساع طبقاته، وقدرته على الجمع بين الرخامة والعذوبة، لتبدأ رحلته التي ستجعله أشهر المبتهلين في العالم الإسلامي.
تعاون "مولاي إني ببابك"
على مدار سنوات، ظل الشيخ النقشبندي يقدم الابتهالات بأسلوبه التقليدي، حتى شاء القدر أن يجمعه بأحد أبرز عباقرة الموسيقى في العالم العربي، بليغ حمدي.
لم يكن اللقاء تقليدياً، بل كان التقاء بين مدرستين فنيتين مختلفتين؛ النقشبندي، الذي اعتاد الابتهال بصوته دون تدخل موسيقي، وبليغ، الذي كان يرى في اللحن وسيلة لتعظيم أثر الكلمات.
جاءت المبادرة من الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات، الذي اقترح على النقشبندي التعاون مع بليغ حمدي، فوافق الشيخ بتردد، لكنه ما إن بدأ الأداء حتى أدرك أنه أمام تجربة استثنائية.
كانت النتيجة ابتهال "مولاي إني ببابك"، الذي تحول إلى أيقونة دينية يتردد صداها في كل بيت ومسجد، كل رمضان، وكأنها نشيد روحي خالد.
ورحل الشيخ سيد النقشبندي عن عالمنا عام 1976، لكنه لم يترك فراغاً، بل ترك إرثاً صوتياً يضج بالحياة، ما زالت الإذاعات والقنوات تعرض تسجيلاته، وما زال صوته يملأ الأجواء مع كل لحظة خشوع، يذكّر السامعين بأن هناك أصواتاً لا تعرف الفناء، لأنها لم تكن أصواتاً فحسب، بل بوابات نور تفتح الطريق إلى السماء.
لجنة حماية المعطيات: هجومات سيبرانية تستهدف مواقع حكومية مغربية