تصدر لاعب فاركو عمرو وردة ترند جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بسبب تصريحاتة عن مرضة الذي يتعالج منه.

عمرو وردة عمرو وردة يبكي على الهواء

أكد عمرو وردة لاعب فاركو، أنه لم يفسخ عقده مع ناديه، مشيراً إلى أنه يعاني نفسياً ويحلم بالعودة إلى صفوف منتخب مصر.

وقال وردة باكياً في تصريحات عبر قناة "ام بي سي مصر": "فسخ عقدي مع فاركو؟ هذا ما رأيته وسمعته، منذ المشكلة التي حدثت مع منتخب مصر، كان عمري صغير وكلنا كنا نخطئ، ومنذ هذه المشكلة الناس تنتقدني وتقول أنني انتقلت إلى 4 فرق".

وأضاف: "ما حدث في الرجاء هو أنني كنت في المستشفى، وكان لدي تعب نفسي، وأنهيت الأمور هناك مع الرجاء وكانوا أشخاص محترمين وعدت لبلدي مصر".

مصطفى الفقي: نهاية نتنياهو ستكون خلال عام ونصف.. السياسة في رام الله هرمت و صورة الولايات المتحدة اهتزت لهذا السبب تامر عاشور يصل السعودية استعدادا لحفل "ليلة الدموع" حقيقة فسخ عقد عمرو وردة

وأكمل: "الناس قالت أنني ذهبت إلى إيران وقبرص ولكن هذا لم يحدث، ولا أحب الحديث أو الظهور".

وواصل: "لا استاهل هذه المعاملة من الناس، ويجب أن تقف الناس بجانبي، والجميع يُخطئ، وإن الله غفور رحيم".

وتابع: "لم يحدث فسخ تعاقد مع فاركو، ولماذا تقولوا مثل هذه الأشياء؟ هل تريدون أن لا ألعب كرة مرة أخرى؟، وتواصلت مع المسؤولين في النادي ولا يوجد أي شيء من هذا القبيل، وإذا كنتم تريدون أن أعتزل كرة القدم سأفعل ذلك".

وأردف وردة: "أنا متواجد مع فريق فاركو، وأنا مازلت أتعالج نفسيا منذ تواجدي مع الرجاء، والمسؤولين في فاركو يساندوني في هذه الأزمة التي أمر بها، ولا يوجد أي مشكلة حصلت".

وأكمل: "إذا كنتم لا تريدون أن أعود للمنتخب، فإني لا أريد العودة".

عمرو وردة يهدد بالاعتزال

وواصل: "إذا كنتم لا تريدون أن ألعب كرة مرة أخرى، فسأفعل ذلك وسأرحل عن مصر، أنا أعاني نفسياً وأتعاطى بعض الأدوية بسبب ذلك، ومسؤولي فاركو يعلمون ذلك".

وأتم وردة تصريحاته: "أنا أحلم أرجع المنتخب مرة أخرى، ولا أشحت على الهواء من أجل أن يقوم أحد بإرجاعي مرة أخرى".

عمرو وردة هاني حتحوت يطالب وردة بالاعتزال

طالب الإعلامي هاني حتحوت، عمرو وردة لاعب فريق فاركو، بضرورة اعتزال كرة القدم، بعد قرار ناديه بفسخ التعاقد معه، بسبب عدم الالتزام مع النادي.

وقال حتحوت، خلال برنامج الماتش على قناة "صدى البلد"، إن عمرو وردة كثير المشاكل والأزمات في أي نادٍ لعب له، مضيفًا "رأيي اعتزل وأنت عندك 30 سنة حاليًا".

وأضاف أن الكرة ليست من أولويات عمرو وردة الذي لا يعمل بشكل احترافي، فضلًا عن تعرضه لضغوطات شديدة من الجمهور، بخلاف أنه لا يلتزم بعقده مع أي نادي، وعدم الالتزام خارج الملعب.

واختتم تصريحاته، بأن عمرو وردة لعب في صفوف 3 فرق خلال آخر عام، وسجل 6 أهداف فقط، والأزمة في آخر شهرين انضمام اللاعب لـ4 فرق مختلفة، منهم الرجاء المغربي الذي رحل عنه بعد 10 أيام، ثم دوسكا القبرصي الذي رحل عنه بعد 5 أيام، ومنه إلى استقلال إيران الذي تواجد في صفوفه 8 أيام، قبل انتقاله لفاركو.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عمرو وردة عمرو وردة مرة أخرى

إقرأ أيضاً:

الأسير أبو وردة حرا بعد 48 مؤبدا.. كيف علّق على استشهاد الضيف؟ (شاهد)

يعد محمد أبو عطية وردة الأسير الفلسطيني المحرر من سجون الاحتلال، الخميس، من بين أعلى الأسرى عقوبة، إذ صدرت بحقه أحكام بالسجن 48 مؤبدا.

وبعد نحو 23 سنة في سجونها، أفرج الاحتلال عن "أبو وردة" (49 عاما) ضمن 110 أسرى فلسطينيين مقابل إطلاق حركتي حماس والجهاد الإسلامي سراح 3 إسرائيليين و5 تايلانديين من قطاع غزة، في الدفعة الثالثة من تبادل الأسرى.

ومن بين الـ110 أسرى فلسطينيين المحررين 32 أسيرا محكومون بالسجن المؤبد (مدى الحياة)، و48 أسيرا بأحكام مختلفة، و30 أسيرا من الأطفال.

و"أبو وردة" من مخيم الفوّار جنوب مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، وهو قيادي بكتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، ولديه 48 مؤبدا.

ولد "أبو وردة" في 17 كانون ثاني\يناير 1967، وتنحدر عائلته من قرية عراق المنشية المهجرة عام 1948، وهو واحد من 5 إخوة وأخوات.

وأنهى دراسته الأساسية في مدارس وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين "أونروا" في مخيم الفوّار، ثم التحق بالمدرسة الشرعية في مدينة الخليل لدراسة المرحلة الثانوية.



بعد إتمام الثانوية العامة، التحق بجامعة بيت لحم ثم جامعة القدس، وبعدها كلية دار المعلمين بمدينة رام الله، التي درس فيها تخصص التربية الابتدائية أكاديميا.

ونشط سياسيا في الكتلة الإسلامية، الذراع الطلابي لحماس، والتحق بفرع جامعة القدس المفتوحة في بلدة يطا جنوب الخليل، لدراسة التخصص نفسه، لكنه اعتقل قبل أن يتم دراسته.

للمرة الأولى، اعتقل "أبو وردة" لمدة ثلاثة شهور وكان عمره 15 عاما، بتهمة بإلقاء حجارة على جيش الاحتلال والمستوطنين، وكتابة "شعارات نضالية" على جدران المخيم.

ثم جاء الاعتقال الأهم في 4 نوفمبر/ تشرين الثاني 2002، بعد سنوات من المطاردة؛ بتهمة التخطيط مع الأسير والقيادي في كتائب القسام حسن سلامة وتجنيد ثلاثة فلسطينيين فجروا أنفسهم في حافلات للاحتلال.

وهؤلاء الثلاثة هم مجدي أبو وردة وإبراهيم السراحنة ورائد الشرنوبي، وأسفرت العملية في فبراير/شباط 1996 عن مقتل 45 جنديا ومستوطنا إسرائيليين وإصابة أكثر من مئة آخرين.

وجاء ذلك ردا على اغتيال إسرائيل القيادي في كتائب القسام يحيى عياش في مدينة غزة.

وفي يناير 1996، اغتالت إسرائيل عياش عبر تفجير هاتف محمول مفخخ، بعد مطاردته لسنوات، شهدت محاولات فاشلة لاغتياله.

"قائدنا وشيخنا محمد الضيف سيبقى حيا في قلوبنا"..

أول رسالة من المقاوم المحرر محمد عطية أبو وردة، بعد تحريره بصفقة التبادل ووصول نبأ استشهاد القائد أبو خالد الضيف.#فلسطين pic.twitter.com/11bu8h7hxR — الساهرة (@alsahera_ar) January 30, 2025

مقالات مشابهة

  • نشرة التوك شو| أصداء الاتصال الهاتفي بين ترامب والسيسي وحقيقة وجود خيام في مدينة رفح لاستقبال الفلسطينيين
  • فاركو يهزم غزل المحلة في الدوري الممتاز
  • بكاء أصالة خلال حفلها في قطر .. فيديو
  • عقاري يكشف عن المكسب الضخم الذي حققه من بيع أرض بحي الصحافة في سنتين .. فيديو
  • عمرو الليثي يكشف مستقبل الإعلام المرئي والمسموع والمقروء في 2030
  • الأعلى حكما في “صفقة التبادل”.. من هو الأسير محمد أبو وردة؟
  • الأسير أبو وردة حرا بعد 48 مؤبدا.. كيف علّق على استشهاد الضيف؟ (شاهد)
  • عمر السعيد يكشف سر علاقة عمرو دياب ودينا الشربيني لأول مرة
  • رغم 48 حكما بالمؤبد .. الأسير الفلسطيني محمد أبو وردة حراً
  • ضابط كبير يكشف التحدي الحقيقي الذي يواجه الجيش الإسرائيلي