تسهيلات كبيرة بشروط الحصول على رخصة سلاح للمستوطنين

قالت وزارة الأمن القومي للاحتلال الإسرائيلي إنه تم إصدار 31 ألف رخصة سلاح خاص منذ بدء الحرب على غزة، مشيرة إلى أن الطلبات تجاوزت 236 ألفا.

اقرأ أيضاً : الاحتلال: قواتنا تواصل عملياتها المركزة داخل مستشفى الشفاء بغزة

وطرأ ارتفاع ملموس على الطلبات لإصدار رخص لحمل السلاح منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر، إذ  بلغ عددها ربع مليون وهو نفس العدد الذي سجل خلال السنوات العشرين الماضية.

ومنذ مطلع الشهر الجاري، يصدر ما معدله 1,700 رخصة لحمل السلاح في ظل التسهيلات الكبيرة بشروط الحصول على رخصة سلاح، والتي أعلنت عنها وزارة الأمن في حكومة الاحتلال.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: فلسطين الاحتلال المستوطنين الحرب في غزة

إقرأ أيضاً:

150 ضابطًا في جيش العدو ينضمّون للمطالبين بوقف الحرب على غزة

متابعات ـ يمانيون

وقّع 150 ضابطاً في سلاح بحرية العدو الإسرائيلي، رسالة إلى رئيس حكومة الكيان الإسرائيلي مجرم الحرب بنيامين نتنياهو ووزير حربه يسرائيل كاتس وأعضاء “الكنيست” وقيادة جيش العدو، تطالب بوقف الحرب على غزة.

وجاء في نص الرسالة التي نشرتها وسائل إعلام صهيونية، أنّ 59 أسيرًا ما زالوا في أنفاق “حماس”، فيما تتراجع الحكومة عن التزامها بإعادتهم.

وجاءت الرسالة ضمن سيل من الرسائل والعرائض التي وقعها آلاف العسكريين والدبلوماسيين والأكاديميين من مختلف التوجهات في الكيان الإسرائيلي، تركز على ذات المطلب بوقف الحرب وإعادة الأسرى، باعتبار استمرارها يخدم مصالح سياسية فئوية ويقود الكيان للانهيار.

وفي وقت سابق، وقع نحو 3500 أكاديمي صهيوني، وأكثر من 3 آلاف من العاملين في قطاع التعليم، عرائض تطالب حكومة الكيان “الإسرائيلي” بالسعي الفوري لاستعادة الأسرى المحتجزين في قطاع غزة، حتى وإن تطلّب ذلك وقف الحرب.

وتكشف الخطوة التي أوردتها صحيفة يديعوت أحرونوت، عن تزايد التصدعات بين الجمهور “الإسرائيلي” حيال استمرار الحرب على قطاع غزة، وتضع مزيدًا من الضغط على حكومة الكيان الإسرائيلي في ظل تزايد الخسائر والضغوط الدولية.

وأفادت الصحيفة الإسرائيلية، في وقت سابق اليوم، بأن أكثر من 1600 من قدامى الجنود في لواءي المظليين والمشاة بجيش العدو، وقعوا رسالةً تدعو إلى إعادة جميع الأسرى من غزة، “حتى لو كلّف ذلك وقف الحرب”.

وفي سياق متصل، قالت إذاعة جيش العدو الإسرائيلي، إن نحو 170 خريجًا من برنامج “تلبيوت” التابع للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية “أمان” وقّعوا رسالة طالبوا فيها بإطلاق سراح الأسرى عبر إنهاء الحرب.

وفي 11 أبريل الجاري، وقّع نحو 1000 من جنود الاحتياط والمتقاعدين في سلاح الجو “الإسرائيلي” رسالة تدعو إلى وقف الحرب لتحرير الأسرى بغزة، وتبعهم في خطوتهم 150 ضابطا سابقا في سلاح البحرية وعشرات العسكريين في سلاح المدرعات.

وفي 12 أبريل، انضم إليهم نحو 100 طبيب عسكري من قوات الاحتياط ومئات من جنود الاحتياط في الوحدة 8200 الاستخبارية و2000 من أعضاء هيئات التدريس في مؤسسات التعليم العالي الإسرائيلية، فيما توعد مجرم الحرب نتنياهو ووزراء بحكومته بفصل موقعي هذه العرائض، معتبرين أنها “تقوي الأعداء في زمن الحرب”، ناعتين إياها بـ “التمرد” و”العصيان”.

ووفقًا لتقديرات “إسرائيلية”، فإن 59 أسيرًا “إسرائيليًا” ما زالوا في قطاع غزة؛ بينهم 24 أحياء.

ارتفع عدد شهداء العدوان الصهيوني على قطاع غزة إلى 51,000، والإصابات إلى 116,343 منذ 7 أكتوبر 2023.

مقالات مشابهة

  • مسؤولان في حماس يعلنان رفض التفاوض على نزع سلاح الفصائل وسط مطالب بصفقة شاملة تنهي الحرب
  • يجب ان يسمح القانون بتسليح كل مواطن يرغب في ذلك
  • نزع سلاح المقاومة الفلسطينية: المعركة الأخيرة للمحتل
  • باراك وقادة كبار سابقون بجيش الاحتلال ينضمون إلى عريضة صفقة مقابل إنهاء الحرب
  • 150 ضابطًا في جيش العدو ينضمّون للمطالبين بوقف الحرب على غزة
  • الخطوات والأوراق المطلوبة للحصول على رخصة قيادة دولية
  • شروط استخراج رخصة قيادة خاصة 2025 والأوراق المطلوبة
  • ماذا وراء الحديث عن نزع سلاح المقاومة كشرط لوقف الحرب في غزة؟
  • انضموا إلى «التمرد الصامت».. الكوماندوز البحري الإسرائيلي يطالب نتنياهو بوقف الحرب على غزة
  • اعرف كيفية الحصول على نتيجة اختبارات معاهد معاون الأمن