قال الدكتور شريف حتة، استشاري الطب الوقائي والصحة العامة، إن الوضع فى غزة الأن فيما يخص القطاع الصحي فهو كارثي بخروج عدد كبير من المستشفيات عن الخدمة، وبالتالي الطبيب هناك ليس لديه حتي الإسعافات الأولية التي يعمل بها فى المستشفي، ناهيك عن الحالات الحرجة والأطفال وكبار السن.

وأضاف الدكتور شريف حتة، استشاري الطب الوقائي والصحة العامة، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يا مصر” المذاع عبر فضائية “الأولي”، أن هذا أدي إلى زيادة عدد الوفيات فى المستشفيات، خاصة أمس كان هناك مستشفي الشفا، والتي كان يوجد بها نفس المشكلة وكان لديهم عدد كبير من الوفيات، وبالتالي تم عمل مثل مقبرة جماعية يستطيع من خلالها وضع الجثامين، وهذا حل طارئ لكي لا تتواجد الجثث فى المستشفي، حتي لا تتعفن وتخرج منها بكتيريا تصيب المجاورين لها.

وتابع الدكتور شريف حتة، استشاري الطب الوقائي والصحة العامة، أن هذا حل يتم فى حالة الكوارث ويكون أهل البعض فى مقبرة معا، فى حين توفير أماكن وترجع الخدمة مرة أخري، لافتا إلى أنه لا يوجد حتي ثلاجات للموتي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدكتور شريف حتة الطب الوقائي استشاري القطاع الصحي غزة الاسعافات الاولية

إقرأ أيضاً:

فرق كبير بين الجُرأة وقلة الأدب .. شريف إكرامي يُوجّه رسالة نارية لهؤلاء

انتقد شريف إكرامي، حارس مرمى الفريق الأول لكرة القدم بنادي بيراميدز، أصحاب التصريحات التي أثارت الجدل على الساحة الرياضية خلال الساعات الماضية، والوسائل التي ساعدتهم على ذلك.

العمر جري.. شريف إكرامي يوجه رسالة لحارس مرمى الأهليمارتن يول ماسبش بصمة في الأهلي.. وبيراميدز ناجح .. حقائق يكشفها شريف إكراميمارتن يول مسبش بصمة في الأهلي| وبيراميدز ناجح.. حقائق يكشفها شريف إكراميشريف إكرامي: معنديش خلاف مع حسام غالي وطبيعة الحياة باعدت بيننا

وكتب شريف إكرامي، عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس": "لما يكون الهدف من التصريحات مجرد لفت الانتباه، فمن الطبيعي أن نرى لاعبين يتجاوزون كل الخطوط الأخلاقية لمجرد العودة إلى الصورة".

وأضاف: "المشكلة أن هذه النوعية ليست جديدة علينا، فقد رأينا قبلهم كثيرين بنفس الأسلوب، وللأسف في كل مرة يمنحهم الإعلام المساحة ويكافئ هذا النهج".

وتابع: "والنتيجة أن هؤلاء اللاعبين أنفسهم يتحولون إلى ضحايا، لأن الأضواء التي يسعون وراءها تصبح السبب في احتراقهم وابتعادهم أكثر".

وواصل: "هناك فرق كبير بين الجرأة وقلة الأدب، وبين النقد والإساءة، لكن قلة الوعي والتعليم تجعل البعض يخلط بينهما".

واختتم: "في النهاية، الأضواء ليست دائمًا دليلًا على القيمة، كما أن الصوت العالي لن يعوض الفراغ الحقيقي".

مقالات مشابهة

  • بروتوكول بين نادي سموحة ونقابة الصيادلة لمجابهة أمراض السمنة والسكري
  • أمانة الأحساء تصدر 37.505 شهادات صحية إلكترونية خلال العام الماضي
  • للحفاظ على الصحة العامة.. إعدام أسماك مملحة فاسدة في أسوان
  • فرق كبير بين الجُرأة وقلة الأدب .. شريف إكرامي يُوجّه رسالة نارية لهؤلاء
  • دليل على التطور.. قصة مقابر جبل أنوبيس الملكية بسوهاج
  • خوفا من الافتراس.. اخطبوط يشل حركة انثاه بسم عصبي قوي
  • العمر جري.. شريف إكرامي يوجه رسالة لحارس مرمى الأهلي
  • فرق التدخل السريع بالدفاع المدني تواصل مهام الإشراف الوقائي والسلامة خلال شهر رمضان
  • النائب العام السوداني يبدأ مهمة “نبش مقابر جماعية” وتحركات لزيادة المحاكم
  • كيف يحدد تقرير الطب الشرعى عقوبة المتهم فى مشاجرة الفردوس