أكد وزير الإعلام الأردني الأسبق “سميح المعايطة”، أن القضية الفلسطينية لا بد أن يتم حلها بمسار سياسي، لكن إسرائيل تريد حلولا أمنية.

وأضاف في تصريحات لـ “الحدث”، أن إسرائيل تجاهلت كافة المطالب العربية والمبادرات الداعية إلى السلام وإنشاء دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

وأوضح أن إسرائيل تشن حربا هي الأخطر من نوعها على المدنيين في قطاع غزة، ما خلف آلاف الشهداء والمصابين.

أخبار قد تهمك قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مجمع الشفاء الطبي في غزة 15 نوفمبر 2023 - 7:35 صباحًا تركيا ترفع دعوى قضائية ضد نتنياهو بتهمة الإبادة الجماعية 14 نوفمبر 2023 - 7:55 مساءً

وأشار إلى أن الوضع الإنساني في قطاع غزة يزداد سوءا مع استمرار القصف الإسرائيلي العنيف على القطاع المحاصر.

وزير الإعلام الأردني الأسبق سميح المعايطة: القضية الفلسطينية تُحل بمسار سياسي.. و #إسرائيل تريد حلولًا أمنية #الحدث pic.twitter.com/ESbesfY3Sm

— ا لـحـدث (@AlHadath) November 15, 2023

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: غزة فلسطين

إقرأ أيضاً:

نجا من تفجير “خلية الأزمة”.. وزير داخلية سوريا الأسبق محمد الشعار يسلم نفسه للسلطات الجديدة (فيديو)

#سواليف

سلم وزير الداخلية السوري الأسبق محمد إبراهيم الشعار نفسه للسلطات السورية وظهر في فيديو وهو يستقل سيارة برفقة أشخاص يؤكدون عملية تسلمه والحفاظ على كرامته.

وقال أحد ممثلي السلطات السورية الجديدة: “استلمنا اليوم الثلاثاء اللواء محمد إبراهيم الشعار من قبل فرج الحمود ومنيف الزعيم القداح”.

وزير داخلية سوريا الأسبق محمد الشعار يسلم نفسه للسلطات الجديدة pic.twitter.com/bmTWhKuVMz

مقالات ذات صلة رئيس الموساد السابق: على إسرائيل الإفراج عن مروان البرغوثي اليوم 2025/02/04 — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) February 4, 2025

وأوضح الشخص أن تصوير الفيديو جاء “لضمان سير الأمور وفقًا للقانون والضوابط المتفق عليها، مع الحفاظ على كرامة الرجل”.

وأضاف: “لن نتوانى في استقبال أي شخص يرغب في تسليم نفسه إلى السلطات المعنية في الدولة السورية الجديدة”.

وظهر الوزير الأسبق الشعار في الفيديو، حيث بدت على محياه علامات التقدم في السن مقارنةً بالمرات الأخيرة التي ظهر فيها على وسائل الإعلام أو في المناسبات العامة.

ويُعتبر الشعار من بين الشخصيات الرسمية السورية التي نجت من تفجير اجتماع “خلية الأزمة” في دمشق، والذي أودى بحياة مجموعة من كبار الضباط السوريين رفيعي المستوى في يوليو 2012، في مكتب الأمن الوطني آنذاك، برئاسة اللواء السوري في الاستخبارات هشام بختيار.

ومن بين الضحايا الذين قُتلوا في التفجير، وزير الدفاع السوري داوود راجحة، ونائبه العماد آصف شوكت، ورئيس خلية الأزمة آنذاك العماد حسن توركماني.

ولم تذكر المعلومات الرسمية آنذاك أسماء أي أشخاص آخرين قد يكونون موجودين في الاجتماع، والذي لم تُعرف أسباب عقده لقادة عسكريين بهذه الرتب العالية في مقر ضابط أدنى منهم رتبة.

مقالات مشابهة

  • مساعد وزير الخارجية الأسبق: مصر تتمسك بمحددات تسوية القضية الفلسطينية.. ولم أشك لحظة في ردها الحاسم
  • محلل سياسي: المشروع الأمريكي الإسرائيلي بشأن غزة صدمة عالمية
  • “الخارجية الفلسطينية” تُحذِّر من إقدام الاحتلال الإسرائيلي على تنفيذ مشاريع تهجير الشعب الفلسطيني
  • خبير سياسي: مخططات تهجير سكان غزة تستهدف تصفية القضية الفلسطينية
  • مصطفى بكري لـ «العربية الحدث»: مصر لن تشارك في تصفية القضية الفلسطينية أو تسمح بالتهجير
  • ما قصة الفطور الذي سبق تفجير “خلية الأزمة” بسوريا؟.. وزير الداخلية الأسبق يكشف التفاصيل
  • عضو بـ«النواب»: المشروع الأمريكي الإسرائيلي غطاء سياسي لتصفية القضية الفلسطينية
  • محلل سياسي: عدم وجود منظومة أمنية أهم تحد يواجه تدفق المساعدات لغزة
  • نجا من تفجير “خلية الأزمة”.. وزير داخلية سوريا الأسبق محمد الشعار يسلم نفسه للسلطات الجديدة (فيديو)
  • الإعلام العبري يتحدث عن “خطة مصرية” لإفشال مخطط ترامب