لبنان ٢٤:
2025-03-04@09:26:48 GMT
بيان لموظفي الفا وتاتش.. هذا ما جاء فيه
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
ناشدت نقابة موظفي ومستخدمي الشركات المشغلة للقطاع الخليوي وزير الاتصالات في حكومة تصريف الأعمال جوني القرم توقيع العقد الجماعي، لافتة إلى أن "الموظفين لن يتنازلوا عن العقد، لأنه ضمان العيش الكريم والاستقرار الوَظيفي".
ووجهت النقابة رسالة الى موظفي شركتي "ألفا" و"تاتش" اليوم "في حمأة التضييق الذي يشكون منه بسبب أداء إدارتي الشركتين"، جاء فيها: "نحن وإياكم، وكل بمركزه ومكانته، لم يكن هدفنا يوما، سوى الحفاظ على القطاع والعيش الكريم.
أضافت: "إن المفاوضات حول تجديد عقد العمل الجماعي لا تزال مستمرة، وتبعًا لأهمية العقد، وأراد من خلاله المشرع أن يضمن الحقوق وإستمراريتها، لضمان العيش الكريم والإستقرار الوظيفي. ولن نتنازل عنه بالرغم من بعض الأصوات الهدامة".
وأكدت النقابة انها "التزمت كل مبادىء التفاوض وأعرافها وشكلياتها، والتزمت توجها إيجابيا في التعاطي مع هذا الملف، وهي تعلم دقة المرحلة وصعوباتها، لذلك؛ لم تسع إلى تعقيد العملية التفاوضية، بل على العكس، قدمت كل التسهيلات لتجديد العقد".
ختمت: "نحن على بعد يومين فقط من إنتهاء الفترة القانونية للتفاوض، لا تزال النقابة يدها ممدودة للحوار والتعاون، وهي لا تزال تعول على حكمة وقدرة معالي وزير الإتصالات المهندس جوني القرم على إيجاد المخارج المناسبة لتجديد العقد. ونأمل أن يعم الإستقرار الوظيفي و المرتبط تماما بتطور قطاع الإتصالات، برعاية دائمة وفاعلة من قبل وزارة الاتصالات ومعاليه".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان: وضع البابا فرنسيس على جهاز التنفس الصناعي
أعلن الفاتيكان أن البابا فرنسيس تعرض لأزمتين حادتين جديدتين في التنفس، وتم وضعه مرة أخرى على جهاز التنفس الصناعي.
واستنشق البابا، أمس الإثنين، كميات "غزيرة" من المخاط، في انتكاسة صحية جديدة خلال أكثر من اسبوعين من تعرضه لعدوى معقدة في الجهاز التنفسي والتهاب رئوي.وذكر الفاتيكان أن الأزمتين كانتا بسبب "تراكم ملموس" للمخاط في الرئة، وتشنجات في القصبة الهوائية، مضيفاً أنه "تم إجراء تنظيرين للقصبة الهوائية، بغرض سحب الإفرازات الغزيرة". الفاتيكان: البابا فرانسيس يتحسن لكن حالة لا تزال حرجة - موقع 24قال الفاتيكان، إن حالة البابا فرنسيس الذي يعاني من التهاب رئوي مزدوج لا تزال حرجة، لكنها تشهد "تحسناً طفيفاً". وظل فرنسيس يقظا وتعاون مع الطاقم الطبي. ولا يزال الأطباء يتعاملون مع التشخيص بحذر.
وفي وقت سابق، أصدر البابا فرانسيس رسالة جديدة من المستشفى، حيث توسل له مسؤولو الفاتيكان أن يتحدث بصوته بعد ابتعاده عن النشاط العام لأكثر من أسبوعين بسبب مرضه.
وأدان فرنسيس (88 عاماً) عدم تحقيق المنظمات الدولية أي تقدم لمكافحة الحروب، أثناء وجوده في مستشفى جيميلي في روما، وقال الفاتيكان إن البابا تناول وجبة الإفطار، وكان يتلقى العلاج بعد أن نام جيداً طوال الليل.
ولم ينشر الفاتيكان أي صور أو مقاطع فيديو لفرنسيس منذ أن دخل المستشفى في 14 فبراير (شباط) لتلقي العلاج من عدوى رئوية معقدة، وأصبحت هذه أطول فترة غياب له منذ توليه منصب البابا قبل 12 عاماً.