بوتوتة: ليبيا في الطريق إلى البنك الدولي والنفط مقابل الغذاء
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
أكد عبدالرحمن بوتوتة الخبير القانوني ورئيس المحكمة العليا الأسبق، أن “ليبيا في الطريق إلى البنك الدولي والنفط مقابل الغذاء”.
وقال بوتوتة، في منشور عبر حسابه على فيسبوك، تعليقًا على منشور آخر للأستاذ الجامعي محمد المدني، “وشهد شاهد من أهلها، في الطريق إلى البنك الدولي، مرحبا بعائلة روتشيلد، والنفط مقابل الغذاء، ربما كان التطبيع مع اسرائيل شرطا للاقتراض”.
وكان محمد المدني، قد نشر صورة له مع محمد الحويج وزير الاقتصاد بحكومة الدبيبة، معلقًا عليها بالقول إنه”خلال حديث خاص مع محمد الحويج وزير الاقتصاد قبل حوالي عشرين يوم ذكر فيه أن ليبيا مقبلة على أزمة اقتصادية حادة تصل إلى الإفلاس نتيجة سياسات مصرف ليبيا المركزي ومؤسسة النفط، وهو ما أكده أمس في اجتماع الحكومة وكذلك ما تناوله المهندس محمد عون بشأن التدخلات غير القانونية، دور هؤلاء الوزراء أن يوضحوا للناس الحقيقة دون مجاملة”.
الوسومبوتوتةالمصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
888 مليار جنيه حصيلة شهادات البنك الأهلي في أول أيام الاستحقاق
أكد محمد الإتربي، الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري، أن شهادات الادخار لمدة عام بعائد 27% و23.5% حققت حصيلة إجمالية بلغت 888 مليار جنيه، موضحاً أنه في أول أيام استحقاق هذه الشهادات، قام العملاء بتجديدها بالكامل لدى البنك.
الإسكان: توفيق أوضاع 1050 مواطنا بمدينة الشروق وتسليمهم رخص البناءمتحدث الوزراء: دعم القطاع الخاص جزء أساسي من وثيقة سياسة ملكية الدولةتراجع التضخم حالياً إلى ما بين 25% و26%أوضح محمد الإتربي، الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON، أن البنك يواصل إصدار الشهادات مرتفعة العائد، سواء عبر تجديد الشهادات المستحقة أو إصدار شهادات جديدة. وأشار إلى أن فترات استحقاق هذه الشهادات ستمتد لأربعة أو خمسة أشهر قادمة، مع الإبقاء على أسعار الفائدة كما هي دون تغيير.
أضاف محمد الإتربي، الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري، أن : "الشهادات ذات العائد 23% تُصرف شهرياً، بينما توفر شهادات العائد 23.5% دفعات كل ثلاثة أشهر، في حين تصل الفائدة إلى 27% تُصرف بنهاية المدة بعد عام كامل".
وأشار محمد الإتربي، الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري، إلى أن هذه العوائد الجذابة شجعت العملاء على تجديد شهاداتهم، خاصة وأن وقت طرحها شهد معدلات تضخم تجاوزت 30% ووصلت إلى 35%، ومع تراجع التضخم حالياً إلى ما بين 25% و26%، استمرت أسعار الفائدة على الشهادات دون تعديل، مما يجعلها فرصة استثمارية.