القوات من البرلمان الاوروبي في بروكسل: لضرورة التمديد لقائد الجيش
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
لبى حزب "القوات اللبنانية" دعوة شركائه في حزب "الشعب الاوروبي" للمشاركة في اجتماع لجنة العلاقات الخارجية الذي عقد امس، في البرلمان الاوروبي في بروكسل. وحضر الاجتماع عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب الياس اسطفان، رئيس حزب "الكتائب اللبنانية" النائب سامي الجميل، ومسؤولة العلاقات مع الاتحاد الاوروبي في جهاز العلاقات الخارجية في "القوات" إلسي عويس.
وتناول اسطفان "اهمية تطبيق القرار 1701 لتخطي هذه المرحلة الدقيقة، بمعنى أن يكون الجيش هو القوة العسكرية الوحيدة المنتشرة في جنوب لبنان، بالتعاون مع القوات الدولية".
وشدد على "ضرورة التمديد لقائد الجيش للحفاظ على المؤسسة العسكرية وعلى الاستقرار في لبنان".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
من هو أسعد حسن الشيباني وزير الخارجية السوري الجديد؟.. أمامه تحديات
كشفت الحكومة السورية الانتقالية، مساء اليوم، عن تعيين أسعد حسن الشيباني وزيرا للخارجية، في خطوة تهدف إلى تعزيز العلاقات الدبلوماسية مع الدول الساعية للتعاون مع الإدارة الجديدة بعد سقوط نظام الأسد، وفقًا لما نقلت قناة القاهرة الإخبارية.
من هو أسعد حسن الشيباني؟بحسب تقرير قناة القاهرة، ولد أسعد حسن الشيباني في محافظة الحسكة عام 1987، انتقل مع عائلته إلى دمشق حيث أكمل تعليمه.
وحصل على شهادة في اللغة الإنجليزية وآدابها من جامعة دمشق عام 2009.
نال ماجستير في العلوم السياسية والعلاقات الخارجية من تركيا عام 2022، ولا يزال يدرس حاليا لنيل درجة الدكتوراه في ذات المجال.
كما أنهى المرحلة الأخيرة من ماجستير إدارة الأعمال (MBA) في الجامعة الأمريكية.
المسيرة المهنية لوزير الخارجية الجديدأسعد حسن الشيباني أحد المؤسسين لحكومة الإنقاذ السورية، كما أسس إدارة الشؤون السياسية التابعة لها.
وتولى مسؤولية العلاقات السياسية، وعمل على تطويرها مع الأطراف المحلية والدولية.
ولعب الشيباني دور مهما في دعم الأنشطة الإنسانية شمال غربي سوريا، من خلال التعاون مع وكالات الأمم المتحدة لتسهيل العمل الإغاثي.
ومن المتعارف عليه أن الشيباني غير اسمه خلال عمله السياسي، مثل «نسيم، أبو عائشة، أبو عمار الشامي، حسام الشافعي، وزيد العطار».
التكليف بمنصب وزير الخارجيةجرى تكليف الشيباني بحقيبة وزارة الخارجية في الحكومة السورية الجديدة، في وقتٍ تشهد فيه البلاد تحولات سياسية كبيرة، فهو يحتاج للتركيز على إعادة بناء العلاقات مع الدول الإقليمية والدولية، واستئناف الحوارات مع الأطراف المتأثرة بالثورة السورية.