بوابة الفجر:
2025-03-17@17:38:47 GMT

أهم 5 معلومات عن شاطئ النيزك بمرسى علم

تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT

شاطئ النيزك في مرسى علم يجذب العديد من عشاق الفلك والفضاء والسياح الذين يرغبون في مشاهدة النيازك والشهب. إليك بعض المعلومات الإضافية:

1. موقع المشاهدة: يتمتع شاطئ النيزك في مرسى علم بموقع استراتيجي على ساحل البحر الأحمر في مصر. يضم الشاطئ مناطق واسعة ومفتوحة تضم مجموعة متنوعة من الأراضي الصحراوية والتلال القريبة، مما يوفر رؤية واضحة للسماء ويقلل من التلوث الضوئي.

2. الأمطار الشهابية: يشتهر شاطئ النيزك في مرسى علم بكونه موقعًا يمكن رؤية الأمطار الشهابية بوضوح. الأمطار الشهابية هي ظاهرة تحدث عندما تدخل الأرض مسارًا لنيزك يتسبب في احتراقه في الغلاف الجوي، مما ينتج عنه ضوءًا ساطعًا يشبه المطر. تعتبر هذه الظاهرة مثيرة ورومانسية وتوفر فرصة لمشاهدة الشهب والتمتع بالسماء الليلية الجميلة.

3. الأنشطة الأخرى: بالإضافة إلى مشاهدة النيازك والشهب، يمكنك الاستمتاع بالأنشطة الأخرى في مرسى علم. يعد البحر الأحمر موطنًا لشعاب مرجانية مذهلة وتنوع بحري غني، مما يجعله مكانًا مثاليًا لمحبي الغوص والغطس. يمكنك استكشاف الشعاب المرجانية الجميلة واكتشاف الحياة البحرية المذهلة مثل الأسماك الملونة والشعاب المرجانية المتنوعة.

4. التجهيزات السياحية: تتوفر في مرسى علم العديد من المنتجعات والفنادق الفاخرة والمرافق السياحية الحديثة التي تلبي احتياجات الزوار. يمكنك الاستمتاع بالإقامة في فنادق ذات إطلالات خلابة على البحر الأحمر وتجربة الضيافة المصرية الدافئة.

5. الوقت المناسب للزيارة: يُفضل زيارة شاطئ النيزك في مرسى علم خلال فصل الشتاء (من نوفمبر إلى مارس) حيث تكون الأجواء أكثر برودة واستقرارًا. كما يفضل قضاء الليالي الصافية والمظلمة لزيادة فرصة المشاهدة 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: البحر الاحمر المصري استرا الغلاف الجوى اكتشاف الصحراوي الشعاب المرجانية الحياة البحرية المنتجعات الفلك مرسى علم احتياجات الأحمر تجهيزات جوى عشاق البحرية صحراوي الوقت المناسب ساحل البحر الاحمر شعاب مرجانية موقع استراتيجي

إقرأ أيضاً:

تعرف على طرق تخفى مسيرات الحوثيين في البحر الأحمر؟

في ظل تصاعد التوترات الأمنية في البحر الأحمر، باتت الطائرات المسيرة التي تستخدمها ميليشيات الحوثيون تُشكل تهديدًا متزايدًا للملاحة الدولية والقوات العسكرية في المنطقة.

ومع تكثيف الضغوط الدولية وفرض العقوبات الأمريكية، يُواصل الحوثيون تطوير استراتيجيات جديدة لتعزيز قدرات طائراتهم المسيرة، مما يجعل رصدها واعتراضها أكثر تعقيدًا.

 

ويعتمد الحوثيون في ذلك على تقنيات متقدمة، مثل خلايا وقود الهيدروجين، التي تمنح هذه المسيرات مدى أطول وقدرة أكبر على التخفي، ما يطرح تساؤلات حول مدى خطورة هذا التطور على الأمن الإقليمي والدولي.

تقنيات متطورة لمسيرات الحوثي

 

رغم الجهود الدولية لوقف تهريب الأسلحة إلى اليمن، كشفت تقارير حديثة عن استمرار الحوثيين في استيراد مكونات تكنولوجية متقدمة تستخدم في الطائرات المسيرة.

ووفقًا لتحقيق أجراه “مركز أبحاث التسلح في الصراعات”، فقد تم توثيق محاولات لتهريب خلايا وقود الهيدروجين إلى اليمن، وهي تقنية تستخدم لتشغيل الطائرات المسيرة بكفاءة أعلى من الطرق التقليدية، مما يُعقد عمليات رصدها واعتراضها.

وتتيح هذه التقنية للطائرات المسيّرة التحليق لمسافات أطول دون الحاجة إلى التزود بالوقود أو إعادة الشحن، كما أنها تصدر القليل من الضوضاء والحرارة، مما يجعل اكتشافها عبر أنظمة الاستشعار التقليدية أكثر صعوبة.

يقدر الخبراء أن هذه المسيرات يمكنها قطع مسافة تصل إلى 2250 ميلًا باستخدام خلايا الوقود الهيدروجينية، مقارنة بـ750 ميلًا فقط عند تشغيلها بالطرق التقليدية.

تصاعد الهجمات في البحر الأحمر

خلال العام الماضي، نفذ الحوثيون سلسلة هجمات استهدفت السفن التجارية والعسكرية في البحر الأحمر باستخدام الطائرات المسيرة، والصواريخ الموجهة، والزوارق المفخخة.

وبرر الحوثيون هذه الهجمات بأنها تأتي دعمًا للفلسطينيين في غزة، حيث استهدفوا سفنًا على بعد 100 ميل من السواحل اليمنية، مما استدعى ردود فعل عسكرية أمريكية وإسرائيلية تمثلت في ضربات جوية استهدفت مواقع حوثية.

ورغم توقف الهجمات بشكل جزئي بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في يناير، فإن تحليل الأسلحة التي تم ضبطها يكشف أن الحوثيين اكتسبوا تقنيات متقدمة تسمح لهم بالتحضير لجولات قادمة من الهجمات.

مصادر التهريب الجديدة

أشار تقرير “مركز أبحاث التسلح في الصراعات” إلى أن خلايا وقود الهيدروجين التي عثر عليها في اليمن صنعت من قبل شركات صينية متخصصة في تقنيات الطائرات المسيرة.

أظهرت وثائق الشحن أن هذه المكونات تم تهريبها عبر طرق غير تقليدية، حيث تم تصنيف خزانات الهيدروجين المضغوط على أنها أسطوانات أكسجين لتجنب اكتشافها.

وفي الوقت الذي كانت فيه معظم الأسلحة المهربة إلى الحوثيين تأتي من إيران، تُشير الأدلة الجديدة إلى أن الحوثيين بدأوا في تنويع مصادرهم، مما يمنحهم استقلالية أكبر في الحصول على المعدات العسكرية المتطورة.

وقال تيمور خان، المحقق في “مركز أبحاث التسلح في الصراعات”، إن “الشحنة التي تم ضبطها تشير إلى سلسلة توريد جديدة، مما يزيد من قدرة الحوثيين على الاعتماد على أنفسهم بدلًا من انتظار الدعم الإيراني”.

تعتمد تقنية خلايا وقود الهيدروجين على إنتاج الكهرباء من تفاعل الهيدروجين المضغوط مع الأكسجين، مما يُولد طاقة نظيفة بكفاءة عالية.

 

وقد استخدمت هذه التقنية سابقًا في مهمات فضائية تابعة لوكالة “ناسا”، كما تم استخدامها في الطائرات المسيّرة العسكرية الأمريكية خلال حروب العراق وأفغانستان.

المادة السابقة

 

مقالات مشابهة

  • "أرض الصومال".. هل تصبح محطة لترحيل الفلسطينيين قسرا؟
  • قرار صنعاء وفشل واشنطن في البحر الأحمر
  • حملة لرفع الإشغالات وتحصيل الرسوم بمرسى مطروح
  • الحوثيون: الضربات الأمريكية لن تمنعنا من استهداف السفن الإسرائيلية
  • خبير: المد والجزر في البحر الأحمر ينقي المياه ويعزز جاذبية الشواطئ
  • «المركب الشراعي» رحلة عبر الزمن
  • شاطئ أكادير يلفظ رزم من الكوكايين
  • تعرف على طرق تخفى مسيرات الحوثيين في البحر الأحمر؟
  • مبادرة لمواجهة تهديدات الحوثيين في البحر الأحمر
  • شواطئ إيران تتحول إلى اللون الأحمر بعد سقوط الأمطار.. ما السبب؟