قوّة أمنية تعتقل 7 أشخاص بتهمة التمزيق شمال شرق بغداد
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
بغداد اليوم - بغداد
القبض على 7 متهمين بتمزيق الدعايات الانتخابية شمال شرق بغداد
ضمن إطار الجهود الرامية لمحاربة جرائم التخريب والقبض على مرتكبيها ، القت مفارز اللواء التاسع عشر الفرقة الخامسة شرطة اتحادية باسناد الجهد الاستخباري ، ومن خلال تنفيذ الممارسات الأمنية ، القبض على 7 متهمين في منطقة (حي أور) شمال شرق بغداد ، قاموا بتمزيق عدد من الإعلانات الدعائية لبعض المرشحين وتم إحالتهم اصولياً إلى الجهات المختصة لإكمال الإجراءات القانونية اللازمة بحقهم .
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
روسيا تعتقل شخصا بقضية اغتيال جنرالها المسؤول عن الحماية الإشعاعية والبيولوجية.. إليكم آخر التطورات
(CNN)-- أعلنت لجنة التحقيق الروسية، الأربعاء، أنه تم اعتقال مواطن أوزبكي يبلغ من العمر 29 عاماً بتهمة زرع القنبلة التي أدت إلى مقتل جنرال روسي رفيع ومساعده.
يعمل المحققون وخبراء الشرطة في مكان الانفجار الذي أودى بحياة قائد قوات الدفاع الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية في القوات المسلحة الروسية إيجور كيريلوف ومساعده.Credit: ALEXANDER NEMENOV/AFP via Getty Images)واضافت اللجنة عبر قناتها الرسمية على منصة تيليغرام أن المشتبه به الأوزبكي تم تجنيده من قبل الأجهزة الخاصة الأوكرانية ووصل إلى موسكو بناء على تعليمات منها، وأن "المعتقل تلقى عبوة ناسفة محلية الصنع ووضعها على دراجة نارية كهربائية أوقفها عند مدخل المبنى السكني الذي يعيش فيه إيغور كيريلوف".
إيغور كيريلوفCredit: AFPTV/AFP via Getty Images)وأشارت اللجنة إلى أنه ولمراقبة منزل كيريلوف، استأجر المشتبه به سيارة وزودها بكاميرا مراقبة.
وحصل المواطن الأوزبكي المعتقل على مكافأة مالية قدرها 100 ألف دولار والإقامة في دولة أوروبية لم تحددها، بحسب اللجنة، ورد المسؤولون الروس بغضب على وفاة الجنرال، وتوعدوا بمعاقبة "بلا شك وبلا رحمة".
وقُتل الجنرال إيغور كيريلوف، الذي كان يرأس قوات الحماية الإشعاعية والبيولوجية والكيميائية الروسية، في انفجار قنبلة عن بعد مزروعة في دراجة نارية كهربائية خارج مبنى سكني على بعد حوالي 7 كيلومترات (4 أميال) جنوب شرق الكرملين.
وجاء الانفجار بعد يوم من حكم المدعين الأوكرانيين على كيريلوف غيابيا لاستخدام روسيا أسلحة كيميائية محظورة خلال غزوها، وقال مصدر مطلع على العملية لشبكة CNN في وقت لاحق إن جهاز الأمن الأوكراني، SBU، كان وراء الهجوم.