الوطن:
2024-12-25@01:00:37 GMT

5 جامعات تتسلم ملف وظيفة مندوب مساعد مجلس الدولة اليوم

تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT

5 جامعات تتسلم ملف وظيفة مندوب مساعد مجلس الدولة اليوم

يبدأ مجلس الدولة في استقبال خريجي كليات الحقوق من جامعات سوهاج، أسوان، جنوب الوادي، دمياط، بورسعيد، لتسليم ملفات وظيفة مندوب مساعد بمجلس الدولة، وذلك وفقا للجدول المعلن من مجلس الدولة، والذي بدأ بجامعتي القاهرة والمنوفية، ويستمر استقبال بقية الجامعات حتى 19 نوفمبر.

الجامعات المتبقية 

ووفقاً للجدول المعلن من إدارة المجلس تبقى 9 جامعات لم تتقدم حتى تاريخة للوظيفة، بالإضافة للتخلفات وهي كالتالي: 

يوم الخميس الموافق 16 نوفمبر


- جامعة الأزهر بنين وبنات.

 

يوم السبت الموافق 18 نوفمبر

- جامعة حلوان

- جامعة طنطا

- أكاديمية الشرطة

-الجامعة البريطانية

- الجامعة الالمانية

- الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري

- جامعة فاروس

يوم الاحد الموافق 19 نوفمبر 

تخلفات، جامعات آخري

شروط التقدم للوظيفة

 1- التقدم للذكور والإناث. 

2- ألا يقل التقدير التراكمي عن جيد. 

3- ألا يزيد عمر المتقدم على 30 سنة في تاريخ آخر موعد لسحب الملفات. 

4- توافر الأهلية والصلاحية والكفاءة المتطلبة لشغل تلك الوظيفة القضائية، طبقًا لما تقدره اللجنة المختصة بمجلس الدولة. 

5- اجتياز المقابلة والاختبارات التي يحددها مجلس الدولة.

 6- سحب الملفات للتقديم من مقر مجلس الدولة الذي يكمن في الدقي في 3 شارع عصام الدالي.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أكاديمية الشرطة الاكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا الجامعة الالمانية الجامعة البريطانية النقل البحري جامعة الازهر جامعة حلوان أسوان مجلس الدولة

إقرأ أيضاً:

سلطان المساليت بدارفور يكشف للجزيرة نت تفاصيل خطابه بمجلس الأمن

الخرطوم- كشف سلطان دار (قبيلة) المساليت بولاية غرب دارفور سعد بحر الدين، عن معلومات جديدة بشأن مشاركته في جلسة مجلس الأمن الدولي، ومخاطبته للاجتماع الوزاري الذي ترأسه وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن الخميس الماضي، حيث قدم شرحا لما تعرضت له قبيلة المساليت من انتهاكات وصفتها منظمات بالتطهير العرقي ضد القبيلة.

وقال بحر الدين في حوار مع الجزيرة نت، إنه تلقى الدعوة من الولايات المتحدة وروسيا وإنه طلب من المجتمع الدولي أن يلعب دورا في وقف الحرب وإنقاذ شعب السودان. كما دعا إلى تحييد دول الإقليم الداعمة لقوات الدعم السريع والضغط عليها لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في منبر جدة، وحثّ دول المجلس على التنفيذ الجاد للقرار 1591 القاضي بحظر دخول السلاح إلى دارفور.

وفي حين تُتهم قوات الدعم السريع بارتكاب انتهاكات واسعة بحق قبيلته المساليت، نفى بحر الدين تجاوزه الحكومة السودانية، وأكد وقوفهم مع وحدة السودان وإسنادهم دور الحكومة في حماية المواطنين في أي منطقة بالبلاد.

وفيما يلي نص الحوار:

أثيرت التساؤلات حول سفرك إلى نيويورك ومخاطبة مجلس الأمن، ما الداعي لذلك ومَن دعاكم تحديدا؟

تمت دعوتي لحضور جلسة مجلس الأمن من دولتين عظيمتين في وقت واحد هما الولايات المتحدة الأميركية وروسيا. وشاركت بموجب هذه الدعوة، وخاطبت المجلس بالطريقة التي سمعتموها.

إعلان ماذا طلبت من مجلس الأمن؟ وما مدى تجاوب دوله مع ما طرحته؟

ما طلبته من مجلس الأمن كان عبارة عن 4 نقاط عن الحرب في السودان ومآلاتها واستمراريتها، وطلبت من المجتمع الدولي أن يكون له دور في وقف الحرب الذي يتطلب مسارات كثيرة هي:

المسار الأول: تحييد الدول المجاورة لنا التي تدعم الحرب وخاصة مليشيا الدعم السريع. المسار الثاني: منبر جدة الذي تحدثنا عن ضرورة أن يكون هناك ضغط على الطرف الرافض لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في الجولة الأولى منه، التي كانت تمهد الطريق وتؤكّد الجدية للاستمرار في التفاوض. المسار الثالث: القرار الأممي 1591 الذي يحظر دخول السلاح إلى دارفور، وناقشناه مع مكونات أخرى لها تأثير على مجلس الأمن وقلنا إنه من الضروري تنفيذ هذا الأمر بشكل جاد. المسار الرابع: تحدثنا عن الحرب وإفرازاتها وعن الوضع الإنساني المأساوي الذي يعيشه اللاجئون في شرق تشاد وفي مناطق أخرى سواء في مصر أو ليبيا أو جنوب السودان أو إثيوبيا، والنقص الحاد في الغذاء والإيواء والماء الصالح للشرب والتعليم والصحة.

وأكدنا أن المجتمع الدولي لم يفِ بالتزاماته تجاه المتضررين السودانيين سواء كانوا لاجئين أو نازحين. ووجهنا نداءً له لإنقاذ شعب السودان من الوضع الإنساني السيئ في ظل ظروف مناخية قاسية مثل الأمطار والبرد مع النقص الحاد في الاحتياجات الأساسية.

كما ناقشنا مسألة الإعمار بعد الحرب، وتحقيق العدالة ومحاسبة كل الذين اعتدوا على الشعب السوداني وهجروه وقتلوه وارتكبوا جرائم الاغتصاب والنهب، على أن تتم المحاكمة عبر القضاء المحلي أو الدولي. واستشهدت في ذلك بالتقارير الواردة من منظمات أممية وقنوات إعلامية كثيرة.

وطلبنا من مجلس الأمن أن يتدخل ويحمي الشعب السوداني مما يحدث له الآن. وقد تحدث ممثلو أكثر من 18 دولة وأكدوا أن معاناة الشعب السوداني تستوجب أن يكون هناك تدخل حازم للوفاء بالمطالب التي ذكرناها. وبالتالي هناك ثوابت لابد من أن توضع في الحسبان حتى يتحقق السلام والطمأنينة والعيش بسلام.

إعلان

كيف سيتم التعامل مع مطالبكم بشأن أحداث مدينة الجنينة وما تعرضت له قبيلتكم المساليت من انتهاكات تقولون إنها ترقى للتطهير العرقي، لا سيما بوجود حكومة في السودان التي يمكن التعامل معها؟

نحن نُقرّ بأن هناك حكومة ودولة في السودان وبوجود مسؤولين قائمين على أمر الدولة. ونحن قبيلة المساليت جزء من الشعب السوداني، ومدينة الجنينة التي وقعت فيها هذه الانتهاكات جزء من جغرافية البلاد، ونحن لم نتجاوز الحكومة ولن نفعل.

والحكومة المتمثلة في مجلس السيادة بقيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان تحمل على عاتقها قضية الجنينة وقضية السودان ككل. ونتمنى أن يكون هناك تكامل، ويتحمل كل الشعب السوداني المسؤولية لكي يتم تجاوز هذا الخطر.

وبالتالي من منطلق مسؤوليتنا كقائمين على أمر سلطنة المساليت تحركنا ودعمنا قضية السودان، وقضية قبيلتنا وأكدناها للعالم.

قبل سفرك إلى نيويورك كان لك نشاط في فرنسا، كيف تقيم نظرة باريس إلى الجرائم التي ترى أن الدعم السريع اقترفتها بحق قبيلتكم؟

كنت في باريس لأكثر من مرة والتقيت بعدد من المسؤولين المعنيين بالشأن الإنساني والعدلي في أوروبا. وتحدثنا أيضا مع بعض الأجهزة المختصة بمسألة الأمن. وفي تقييمي، كان هناك فهم خاطئ في البداية، لكن استطعنا تغيير مفاهيم أوروبية كثيرة، حيث كانت هناك أشياء غائبة عنهم بسبب عدم التواصل معهم من جانب الحكومة أو المتضررين.

وقمنا بهذا الدور وكان التجاوب لا بأس به في المرة الأولى، وتحسن في الثانية، وأصبح جيدا جدا في الثالثة. وعكسنا معاناة الناس عبر لقاءات كثيرة في مواقع متعددة مع الأوربيين خاصة في باريس التي تدار منها كثير من الأمور.

هل صحيح أن هناك وساطات حاولت الجمع بينك وبين قيادات في الدعم السريع؟ وماهي طبيعتها إن وجدت؟

هذا شيء قديم جدا ومرت عليه أعوام، والآن لا توجد أي وساطة ولا يوجد أي تواصل بيننا وبينهم.

إعلان كيف ترى موقف حكومة السودان فيما جرى لكم؟

حتى الآن مشكلة السودان منوطة بالحكومة، صحيح نحن الأكثر تضررا واستهدافا في البلاد والحرب بدأت في مناطقنا قبل 6 أشهر من بقية المناطق وحصل لنا تدمير كامل وفقدان لأرواح ومقتنيات واعتداء على أعراض، ولكن الأمر يتطلب أن يكون للحكومة دور أقوى ونحن نساندها لتحمي المواطنين في مدينة الجنينة وفي أي بقعة في السودان.

كيف تنظر إلى مستقبل التعايش الأهلي في دارفور خاصة مع دعم بعض القبائل للدعم السريع؟

نحن مجتمع متماسك ومتعاون في سلطنة دار المساليت، وسنعيش حتما مع القبائل السودانية الموجودة أصلا. أما المرتزقة الذين وفدوا إلينا فهذا أمر دولة وشعب وأي حديث عنه سابق لأوانه، وأتمنى أن تعود مدينة الجنينة كما كانت متحابة ومتآخية، ونرتبط بها وجدانيا ونتعايش كمكونات اجتماعية متنوعة.

مقالات مشابهة

  • «الخارجية» تتسلم نسخة من أوراق اعتماد سفير بنغلاديش
  • طلب إحاطة بمجلس النواب لمواجهة مشكلات التصالح فى مخالفات البناء
  • سلطان المساليت بدارفور يكشف للجزيرة نت تفاصيل خطابه بمجلس الأمن
  • لبنان يقدّم أسماء المفقودين في «السجون السورية» وشكوى ضد إسرائيل بمجلس الأمن
  • وزارة الخارجية تتسلم نسخة من أوراق اعتماد سفير بنغلاديش الجديد
  • مساعد الرئيس الروسي يكشف تفاصيل مكالمة بوتين وشولتس
  • رفع الحصانة البرلمانية عن عضو بمجلس الأمة
  • تفاصيل موافقة مجلس الشيوخ على قانون المسئولية الطبية الجديد.. فيديو
  • جامعة الحدود الشمالية تُعلن توفر وظائف أكاديمية بكلية الطب بنظام التعاون
  • نائب رئيس جامعة بنها تتفقد سير الامتحانات بكليتي التمريض والتجارة