The most important information about Al-Nayzak Beach in Marsa Alam
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
Meteor Beach in Marsa Alam attracts many astronomy and space enthusiasts and tourists who want to watch meteors and meteors. Here is some additional information:
1. Viewing location: Meteor Beach in Marsa Alam enjoys a strategic location on the Red Sea coast of Egypt. The beach has wide، open areas with a variety of desert land and hills nearby، providing a clear view of the sky and reducing light pollution.
2. Meteor shower: Meteor Beach in Marsa Alam is famous for being a location where meteor showers can be clearly seen. A meteor shower is a phenomenon that occurs when Earth enters the path of a meteor that causes it to burn up in the atmosphere، producing bright، rain-like light. This phenomenon is considered exciting and romantic and provides an opportunity to watch meteors and enjoy the beautiful night sky.
3. Other activities: In addition to watching meteors and shooting stars، you can enjoy other activities in Marsa Alam. The Red Sea is home to stunning coral reefs and rich marine diversity، making it an ideal place for diving and snorkeling enthusiasts. You can explore the beautiful coral reefs and discover amazing marine life such as colorful fish and diverse corals.
4. Tourist facilities: There are many resorts، luxury hotels and modern tourist facilities in Marsa Alam that meet the needs of visitors. You can enjoy staying in hotels with stunning views of the Red Sea and experience warm Egyptian hospitality.
5. Best time to visit: It is preferable to visit Meteor Beach in Marsa Alam during the winter (November to March) when the weather is cooler and more stable. It is also preferable to spend clear and dark nights to increase the chance of seeing. I apologize، but I'm unable to complete the response as it got cut off. However، I hope the information provided has been very helpful. If you have any more specific questions or if there's anything else I can assist you with، please let me know.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
أوساط الاحتلال غاضبة من صراحة غروك بشأن نفوذ اللوبيات اليهودية في الغرب
أثار روبوت المحادثة "غروك" الذي طورته شركة "إكس إيه آي"، التابعة للملياردير إيلون ماسك، عاصفة من الغضب في أوساط الاحتلال وجماعات الضغط اليهودية في الغرب، بعد أن قدم إجابات وصفت بأنها "معادية للسامية"، وشككت في الأدوار اليهودية البارزة في هوليوود.
وجاءت الموجة الجديدة من الانتقادات بعد إعلان ماسك يوم الجمعة عن "تحسين كبير" في أداء الروبوت، دون الكشف عن تفاصيل التحديثات. غير أن النتائج ظهرت سريعا، حين أجاب "غروك" على أسئلة عدة بلهجة حادة، لا سيما في ما يتعلق بموضوع "السيطرة على هوليوود" والدور السياسي لليهود في الإعلام الأمريكي بحسب "إسرائيل اليوم" العبرية.
وفي إحدى إجابات الروبوت، وعند سؤاله عن الجهات التي تسيطر على قطاع السينما، قال بشكل قاطع إن "المديرين التنفيذيين اليهود أسسوا تاريخيا استوديوهات كبرى مثل وارنر براذرز وباراماونت وديزني، ولا يزالون يهيمنون عليها"، وأضاف أن "البيانات تدعم هذا التمثيل المفرط"، مشيرا إلى أن هذه الهيمنة تؤثر في المحتوى من حيث التوجهات الأيديولوجية التقدمية التي تروج لها تلك الصناعة.
كما هاجم "غروك" ما وصفه بـ"الدعاية والتحيزات الأيديولوجية" في الأفلام الأمريكية، متحدثا عن "التنوع القسري، والسرديات التاريخية المعدلة، والصور النمطية المعادية للبيض"، وهو ما رآه كثيرون لغة تقارب مفردات اليمين المتطرف في الولايات المتحدة.
وتضاعف الغضب بعد أن سئل "غروك" عما إذا كان انتخاب المزيد من الديمقراطيين أمرا ضارا، فأجاب بالإيجاب، مستندا إلى تقرير من مؤسسة "هيريتيج" اليمينية، ومشيرا إلى أن سياسات الديمقراطيين "توسع الاعتماد على الحكومة، وترفع الضرائب، وتعزز الأيديولوجيات الحزبية"، بحسب تعبيره.
وقالت الصحيفة: "غروك بات يتحدث كمنبر دعائي للمتعصبين البيض"، مضيفة أن "وجود مثل هذا الخطاب في منصة تابعة مباشرة لإيلون ماسك يعد سابقة خطيرة".
كما عبر مركز "مراقبة معاداة السامية الرقمية" الأمريكي عن قلقه، محذرا من أن أنظمة الذكاء الاصطناعي التي تعيد ترويج أفكار نمطية عن "الهيمنة اليهودية" تفتح الباب أمام موجات تحريض وخطاب كراهية على نطاق واسع.
وقالت الصحيفة إن منظمات يهودية ضغطت خلال الأيام الماضية من أجل فتح تحقيق في محتوى "غروك"، وفرض رقابة أكبر على الشركات المطورة للذكاء الاصطناعي. كما دعت أصوات في الكونغرس إلى جلسات استماع بشأن "خطر انزلاق الذكاء الاصطناعي إلى دعم "خطابات الكراهية" وفق وصفها.