أعضاء البرلمان عن توجيهات السيسي بتوفير إمدادات إضافية لغزة:
الدولة المصرية تضرب نموذجا للانتصار للقومية العربية وهويته
مصر لن يتخلي عن القضية الفلسطينية حتي حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه
خطوة تؤكد  دور مصر المتواصل في دعم الأشقاء في غزة

 

أشاد عدد من أعضاء مجلس النواب بجهود الرئيس عبد الفتاح السيسي التى تجلت فى التوجيه الرئاسي بشأن توفير إمدادات غذائية إضافية من السلع الغذائية المتنوعة تبلغ 650 طناً للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، في إطار دور مصر المتواصل في دعم الأشقاء في غزة على جميع المستويات.

واكد النواب أن  الرئيس عبد الفتاح السيسى وجميع مؤسسات الدولة المصرية تضرب نموذجا للانتصار للقومية العربية وهويتها، بما يبذلونه من جهد واسع وتسخير لكل ما لديهم من طاقات لأجل نصرة ودعم الشعب الفلسطيني.

فى البدايةـ أشاد ايفلين متي عضو مجلس النواب بجهود الرئيس عبد الفتاح السيسي التى تجلت فى التوجيه الرئاسي بشأن توفير إمدادات غذائية إضافية من السلع الغذائية المتنوعة تبلغ 650 طناً للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، في إطار دور مصر المتواصل في دعم الأشقاء في غزة على جميع المستويات.

تضرب نموذجا للانتصار للقومية العربية وهويتها

وقالت “متي” لـ"صدي البلد"، إن  الرئيس عبد الفتاح السيسى وجميع مؤسسات الدولة المصرية تضرب نموذجا للانتصار للقومية العربية وهويتها، بما يبذلونه من جهد واسع وتسخير لكل ما لديهم من طاقات لأجل نصرة ودعم الشعب الفلسطيني.

وأوضحت عضو مجلس النواب أن مصر قدمت وحدها إجمالي شاحنات مساعدات وصلت إلى نحو 337 شاحنة بحمولة 6740 طنا من المساعدات، بواقع 238 شاحنة من المساعدات الغذائية تحتوي على 4760 طن مساعدات، وهو ما يعكس مركزية القضية الفلسطينية والتي تعد قضية الشعب المصري كله الذي لن يتخلى عنها وسيظل خلفها حتى حصول الشعب الشقيق على حقوقه.

وأشارت عضو مجلس النواب الى أن جهود الشركة المتحدة والتحالف الوطني وحياة كريمة، تأتي تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، بتقديم الدعم الفوري والإغاثة الإنسانية لدولة فلسطين الشقيقة، لافتة إلى أنه منذ اليوم الأول لاندلاع الأزمة الفلسطينية الأخيرة ويتسارع المصريون كلا في مكانه لتقديم أوجه الدعم للشعب الفلسطيني لتخفيف حدة أحداث العنف التي أدت إلى سقوط العديد من الضحايا والمصابين، وهو ما يعبر عن جوهر الشعب المصري وإصراره تقديم يد العون والمساندة بمختلف أشكالها حتى تجاوز تلك المحنة، وذلك رفضا للعدوان والتهجير العرقي والإبادة الجماعية والتمسك بكل المواثيق الدولية تجاه الإنسانية.

ومن جانبها، أشادت غادة عجمي عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، بتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن توفير إمدادات غذائية إضافية من السلع الغذائية المتنوعة تبلغ 650 طناً للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، في إطار دور مصر المتواصل في دعم الأشقاء في غزة على جميع المستويات.

تقديم الدعم والمساندة والمساعدة للشعب الفلسطيني

وقالت “عجمي” لـ"صدى البلد"، إنه منذ اندلاع الحرب على قطاع غزة والرئيس عبد الفتاح السيسي حريص كل الحريص على تقديم الدعم والمساندة والمساعدة للشعب الفلسطيني الشقيق، وظهر ذلك جليا خلال الاونة الاخير من اطلاق القافلة الأولى للتحالف الوطني والإعلان عن المبادرة الخاصة بالتبرع بالدم في كل ربوع المحروسة، وتطوع أطقم طبية لعلاج المصابين بغزة.

 

واستكملت النائبة حديثها قائلة: أن "المتحدة " ايضا عملت على نشر الوعي بعدالة القضية الفلسطينية وإلقاء الضوء على بطولات وتضحيات الشعب الفلسطيني في سبيل الدفاع عن أرضه ودعمه في جميع الجهود التي تسعى إلى حل سلمي وعادل، وتجسيد صوت الشعب الفلسطيني في نيل حقوقه المشروعة، مشيرة إلى أن العالم كله يشهد بما قدمته الدولة المصرية من أكبر قوافل والآلاف من أطنان المواد الغذائية والطبية وكل ما يلزم للأشقاء في فلسطين.

وبدوره، ثمن المستشار حسين أبو العطا، رئيس حزب ”المصريين“، عضو المكتب التنفيذي لتحالف الأحزاب المصرية، توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي للدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور علي المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية، بتوفير إمدادات غذائية إضافية من السلع الغذائية المتنوعة بقيمة 650 طنًا للشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة.

وقال ”أبو العطا“ في تصريحات له أن توجيهات الرئيس السيسي بتوفير إمدادات غذائية إضافية بقيمة 650 طنًا للشعب الفلسطيني هو استكمالًا للدور المصري التاريخي تجاه القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن الدولة المصرية لا تزال تمارس دورها الداعم والمساند الأول للقضية الفلسطينية بدبلوماسية شديدة أثبتت مدى فعاليتها عبر التاريخ.

وأوضح عضو المكتب التنفيذي لتحالف الأحزاب المصرية أن الدولة المصرية بقيادة الرئيس السيسي تواصل دورها التاريخي تجاه القضية الفلسطينية من خلال تحركات القيادة السياسية على كافة الاتجاهات الإقليمية والدولية، وعلى كافة المحاور الاستراتيجية سواء الإنسانية أو السياسية، بما يضمن الوصول لحل عاجل وفوري للأزمة.

وأكد ”أبو العطا“ أن نجاح جهود الدولة المصرية في إعادة فتح معبر رفح البري من الجانب الفلسطيني يؤكد قوة الدولة المصرية وجهودها ومواقفها الإنسانية لدعم الشعب الفلسطيني، ونجاح إرادة الدولة في هذا الصدد، خاصة أن معبر رفح يمثل نقطة الدخول الرسمية الوحيدة إلى قطاع غزة والتي تُعد بمثابة شريان حياة لإيصال المساعدات الدولية إلى القطاع.

واختتم: «الجهود المبذولة من قبل القيادة السياسية، ودور مصر المحوري في دعم عملية السلام الشامل والعادل بالمنطقة، وتوصيل المساعدات على نطاق يتناسب مع الحجم الهائل لاحتياجات سكان غزة، واستمرار مطالبة الدولة المصرية بالوقف الفوري لإطلاق النار لمعالجة الكارثة الإنسانية في غزة يؤكد أن الدولة بقيادة الرئيس السيسي لم ولن تدخر جهدًا تجاه الأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة ولن تتخلى عنهم قبل الوصول إلى حلول نافذة لقضيتهم».

وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي اجتمع اليوم مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور علي المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية.

وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المستشار أحمد فهمي أن الرئيس اطلع خلال الاجتماع على الجهود المكثفة التي تبذلها الحكومة لتوفير السلع الأساسية للمواطنين، وضمان عدم تأثر توافر السلع بالأزمات الدولية المتعاقبة، ووجود رصيد مطمئن منها.

وتناول الاجتماع جهود المضي قدماً في تنفيذ المشروع القومي لإنشاء المخازن والمستودعات الاستراتيجية، واستكمال المشروع القومي للصوامع، لتأمين مخزون كاف من السلع الأساسية والمنتجات الغذائية على مدار العام، وذلك في إطار حرص الدولة على تأمين احتياجات المواطنين وتحقيق الاستقرار في موقف الأمن الغذائي المصري.

وأوضح المتحدث الرسمي أن الرئيس وجه خلال الاجتماع بالتأكد من توافر احتياطي مناسب من السلع مع اقتراب شهر رمضان، وبما يلبي كافة احتياجات أبناء الشعب المصري،

ووجه الرئيس بتوفير إمدادات غذائية إضافية من السلع الغذائية المتنوعة تبلغ 650 طناً للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، في إطار دور مصر المتواصل في دعم الأشقاء في غزة على جميع المستويات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أعضاء مجلس النواب الرئيس عبد الفتاح السيسي إمدادات غذائية إضافية قطاع غزة للشعب الفلسطینی فی قطاع غزة الرئیس عبد الفتاح السیسی القضیة الفلسطینیة الشعب الفلسطینی الدولة المصریة الرئیس السیسی مجلس النواب

إقرأ أيضاً:

هل تنجح قمة القاهرة في مواجهة مخططات تصفية القضية الفلسطينية؟

القاهرة- تختلف توقعات الخبراء بشأن نتائج القمة العربية الطارئة بالقاهرة المقررة، غدا الثلاثاء، والمخصصة لقطاع غزة، حيث يرى بعضهم أنها قد تتبنى خطة واضحة لرفض مقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتهجير سكان غزة، وتأكيد إعمارها وإقامة دولة فلسطينية مستقلة، وفق قرارات الشرعية الدولية.

في المقابل، يشكك آخرون في قدرتها على اتخاذ موقف حاسم، نظرا للخلافات العربية التي برزت في القمة التشاورية بالرياض، مما قد يؤدي إلى بيان نظري دون خطوات عملية لإفشال المخطط.

وتعرض الخطة التي طرحها ترامب، وقوبلت بانتقادات واسعة النطاق، أن تتولى بلاده زمام السيطرة على القطاع المدمر بسبب الحرب، وتعيد تطويره ليصبح "ريفييرا الشرق الأوسط".

موقف قوي

من جهته، أعرب وكيل جهاز المخابرات العامة المصرية السابق، اللواء محمد رشاد، عن ثقته في قدرة هذه القمة على تبني موقف قوي تجاه خطط الرئيس الأميركي، "خاصة في ظل وجود إجماع عربي ضد هذا المخطط الذي يشكل ضررا بالغا بالأمن القومي العربي، ويسهم في إنجاح المخطط الصهيوني لتصفية القضية الفلسطينية".

وبرأيه، فإن الأمر تجاوز المخاطر على القضية الفلسطينية وأهلها الصامدين، وأصبحت التهديدات تمس أغلب الدول العربية بما يفرض عليها تبني خطوات واضحة ترفض خطة التصفية.

إعلان

وأكد اللواء رشاد -للجزيرة نت- أن دعم صمود الشعب الفلسطيني على أرضه والعمل على فك الحصار عن قطاع غزة في ظل تعنت الاحتلال تجاه دخول المساعدات، يتطلب تبني خطوات قوية تجاه إعمار القطاع تتجاوز الفيتو الإسرائيلي تجاه هذا الملف المهم.

وشدد على ضرورة اتخاذ القمة مواقف قوية تجاه كفاح الشعب الفلسطيني لإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، ورفض أي مقترحات "صهيونية" بنزع سلاح المقاومة أو تقليص دورها، باعتبار أن دعم الشعب الفلسطيني يخدم الأمن القومي في الدول العربية، وفي مقدمتها مصر والأردن.

وحسب وكيل المخابرات العامة السابق، ستدرس القمة أيضا موقفا عربيا من خرق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المستمر لاتفاق وقف إطلاق النار مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، ومحاولاته استئناف الحرب.

ووفقا له، تمتلك الدول العربية أوراقا قوية، مثل الطاقة والممرات المائية الإستراتيجية، وورقة التطبيع والتعاون الاقتصادي، ويرى أنها قادرة على ردع العدوان ومنع استئنافه، وأن القمة ستتبنى "سقفا عاليا جدا باعتبارها مفصلية وحاسمة تدرس قرارات لا تحتاج إلى أنصاف الحلول".

قمة مختلفة

من ناحيته، قال الأكاديمي المصري أحمد فؤاد أنور، إن هذه القمة الطارئة ستكون مختلفة عن سابقاتها، حيث ستتجاوز الشجب التقليدي وتعتمد خطة عربية قوية تدعم صمود الفلسطينيين، وتحقق حقوقهم المشروعة في بناء دولتهم المستقلة، متجاوزة مخطط ترامب لتهجيرهم.

وأشار إلى أنها حظيت بإعداد جيد، إذ سبقتها قمة تشاورية في الرياض تأجلت لضمان قرارات قوية تحظى بالإجماع، نظرا لخطورة التحديات الراهنة. وأوضح أن التهديدات الإسرائيلية لم تعد مقتصرة على دول الطوق، "بل امتدت إلى السعودية، حيث طالبها نتنياهو بتوطين الفلسطينيين".

وأكد الأكاديمي أنور، أن هناك وعيا عربيا متزايدا بالمخاطر المحدقة بالأمن القومي العربي، ما يستوجب موقفا قويا ضد "الأطماع الصهيونية ورفض مخطط تصفية القضية".

إعلان

ورجح -في حديثه للجزيرة نت- أن تُصدر القمة قرارات عملية ترفض التهجير، وتدعم إعادة إعمار غزة عبر "مشروع مارشال عربي"، كما ستتبنى تصورا لما بعد الحرب يحافظ على ثوابت القضية الفلسطينية ويعالج قضية سلاح المقاومة. وأكد "قدرة القمة -بسقف مطالبها العالي- على إفشال مخطط ترامب كما انحرفت سياساته السابقة في غزة".

بيان فضفاض

في المقابل، رأى مساعد وزير الخارجية المصري السابق عبد الله الأشعل أن قمة القاهرة لن تتبنى مواقف جادة تجاه مخطط ترامب لتهجير الفلسطينيين، وأن البيان الختامي سيكون فضفاضا وغير قادر على تقديم رؤية عربية واضحة لإفشال المخطط.

وأوضح أن الخلافات بين الدول العربية وضبابية مواقفها من التصفية بدت واضحة في قمة الرياض، حيث لم يصدر بيان يعكس رفض التهجير ودعم الفلسطينيين. وقال إن "بعض الدول العربية تعادي المقاومة وتسعى إلى نزع سلاحها، بينما يرى بعضها الآخر في بقاء الكيان الصهيوني دعما لوجوده".

وحسب الأشعل، ستكتفي القمة برفض نظري لمخطط التهجير دون خطوات عملية تدعم صمود الفلسطينيين أو تسهم في إقامة دولتهم، مؤكدا للجزيرة نت "أن الأنظمة العربية لا تبدو مستعدة لمعارضة ترامب أو ردع نتنياهو، رغم امتلاكها أوراقا قوية قادرة على إفشال المخطط، لكنها تفضل مصالحها الخاصة على مصالح شعوبها".

من جانبه، أكد الأكاديمي المصري والخبير في شؤون الصراع العربي الإسرائيلي، محمد سيف الدولة، أن القمة لن تكون مختلفة عن كل القمم السابقة، حيث ستكرر عبارات شجب وإدانة مخطط ترامب، خاصة أن كل الإدارات الأميركية المتعاقبة كانت الحاضر الغائب في جميعها، و"كانت هي ضابط إيقاعها بشكل يغلق يدها عن تبني مواقف جادة تجاه مخطط التهجير والتصفية".

وتساءل سيف الدولة "كيف نتحدث عن سقف عالٍ للقمة ورفض لمخطط التصفية وهو قائم فعلا في الضفة الغربية، حيث تم تهجير أكثر من 45 ألف فلسطيني من مخيمات اللاجئين دون أن تحرك الدول العربية ساكنا، رغم أن السيطرة على منزلين في حي الشيخ جراح قرب القدس أقامت الدنيا، ولم تقعدها منذ عامين؟".

إعلان

وبرأيه، فإن مخطط التهجير في قطاع غزة يجري على قدم وساق مع دق نتنياهو طبول الحرب في غزة مجددا، ومساعيه لتحويلها إلى "جحيم يستحيل معه العيش فيها بشكل يجبر الفلسطينيين على الخروج منها".

وأردف "حين تتخذ قمة القاهرة مواقف جادة حول قطع العلاقات الدبلوماسية مع الكيان الصهيوني، ووقف التطبيع، والتوقف عن تقديم تسهيلات وقواعد عسكرية لواشنطن في المنطقة، وامتيازات لوجستية في الممرات المائية العربية، ووقف تقديم البترول والغاز للدول الداعمة للإجرام الصهيوني، عندها نستطيع أن نتحدث عن قدرة القمة والدول العربية على إفشال مخطط ترامب ومساعي نتنياهو لتصفية القضية الفلسطينية".

وخلص إلى أن القمة لن تأتي بجديد ولن تستطيع تحدي مخطط ترامب ولا ردع تطلعات نتنياهو للعودة إلى حرب الإبادة ضد غزة والتهجير في الضفة، "بشكل يدعونا إلى اليقين بأنها ستكون فارغة من أي مضمون وستكرر عبارات الشجب رغم ضخامة التحديات".

 

مقالات مشابهة

  • الكنيسة الكاثوليكية تشيد بقرار الرئيس السيسي بإعادة تشكيل مجلس أوقافها
  • هل تنجح قمة القاهرة في مواجهة مخططات تصفية القضية الفلسطينية؟
  • خبير: طفرة بالعلاقات المصرية الأوروبية في عهد الرئيس السيسي
  • مصابو غزة من القاهرة: الرئيس السيسي رجل عظيم وقف ضد تصفية القضية الفلسطينية
  • بعد لقاء وزير الخارجية نظيره الفلسطيني| هذه مستجدات الجهود المصرية الهادفة للقضية المحورية
  • محافظ الفيوم يهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي بحلول شهر رمضان
  • السيسي: ترحيل وتهجير الشعب الفلسطيني هو ظلم لا يمكن أن نشارك فيه
  • الرئيس السيسي يهنئ الشعب المصري بمناسبة حلول شهر رمضان
  • الرئيس السيسي يهنئ الشعب المصري العظيم بمناسبة حلول شهر رمضان
  • مؤكداً الثبات على نصرة الشعب الفلسطيني.. الرئيس المشاط يبارك للأمة حلول شهر رمضان المبارك (تفاصيل + نص الخطاب)