“عبيد” يبحث مع “باتيلي” الأوضاع الأمنية والمشاريع التنموية بالجنوب الليبي
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
الوطن| رصد
بحث النائب الأول لرئيس مجلس الدولة مسعود عبيد، أمس الثلاثاء، رفقة النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني، ونائب رئيس الحكومة المنتهية رمضان أبوجناح، ووزراء المالية والبيئة والشؤون الاجتماعية بالحكومة المنتهية، مع المبعوث الأممي عبد الله باتيلي، بمقر المجلس الرئاسي، الأوضاع بالجنوب الليبي فيما يتعلق بالمشاريع التنموية والأوضاع الأمنية.
وتم خلال الاجتماع إحاطة الحاضرين بالمبادرة المزمع اطلاقها المدة القادمة من المبعوث الأممي، المتعلقة بالقوانين الإنتخابية، وكيفية الوصول إلى الانتخابات والعمل على وجود حلول لحلحلة الانسداد السياسي.
الوسوم#المبعوث الأممي عبدالله باتيلي #متابعة الأوضاع الأمنية القوانين الانتخابية ليبيا مسعود عبيد
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المبعوث الأممي عبدالله باتيلي القوانين الانتخابية ليبيا مسعود عبيد
إقرأ أيضاً:
“السلطة الفلسطينية” تعتقل 237 من عناصرها لأنهم رفضوا المشاركة في حملتها الأمنية ضد كتيبة جنين
يمانيون../ أكدت كتيبة جنين، أن لديها معلومات عن احتجاز أجهزة أمن السلطة الفلسطينية المئات من عناصرها بسبب رفض المشاركة في حملتها الأمنية في جنين.ونقلت وكالة القدس للأنباء اليوم الإثنين، عن كتيبة جنين، قولها: إن عدد العناصر الذين تم احتجازهم على خلفية رفضهم المشاركة في الحملة الأمنية لأجهزة أمن السلطة التي تستهدف المقاومة وصل إلى نحو 237 عنصرا.
وأضافت: إن تصريحات الناطق باسم أجهزة أمن السلطة ضد المقاومين منسجمة مع الناطق الرسمي باسم جيش العدو الصهيوني.
وفي رسالة إلى العساكر وعناصر أمن السلطة، قالت الكتيبة: “عودوا إلى رشدكم فقد حذرناكم ولا تختبروا صبرنا.”
وأضافت: “اتقوا الله بنا وبأنفسكم، فنحن نقاتل في سبيل الله وأنتم تقاتلون في سبيل الباطل، وعند الله تلتقي الخصوم، وعودوا إلى رشدكم، فقد حذرناكم أكثر من مرة، وتعمدنا تفجير عبواتنا أمام مدرعاتكم من باب التحذير، فلا تختبروا صبرنا”.
وأردفت: “نشكر جميع العساكر الشرفاء المحتجزين في سجون السلطة مؤخراً وبلغ عددهم نحو 237، والذين رفضوا بكل شجاعة المشاركة بالعملية الأمنية في جنين لأنها لا تخدم إلا الاحتلال، ونشكر أيضاً عائلاتهم”.
ونوهت بأن أجهزة أمن السلطة قتلت منذ السابع من أكتوبر العام الماضي 14 فلسطينياً، خارج إطار القانون دون حسيب ولا رقيب.