مشروبات ساخنة من العطار تناسب ليالي الشتاء الباردة
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
مشروبات ساخنة من العطار تناسب ليالي الشتاء الباردة، موضوع هام وحيوي عندما يتغير الطقس من بارد إلى دافئ لتدفئة الجسم وأيضاً لتقوية مناعة الجسم خلال فصل الشتاء، فيما يلي أفضل المشروبات الساخنة من العطار والتي تناسب ليالي الشتاء الباردة، جربي تحضيرها في منزلك بمكونات عطرية طبيعية واستغني عن شرائها جاهزة بعد اليوم، إليك بعض الاقتراحات:
اقرأ ايضاًهناك العديد من المشروبات الساخنة التي يمكن تحضيرها من مكونات عطرية طبيعية وتناسب ليالي الشتاء الباردة.
الزنجبيل بالليمون من المشروبات الساخنة من العطار تناسب ليالي الشتاء الباردة ومن فوائده تعزيز المناعة لأنه الليمون يحتوي على فيتامين C الذي يعزز جهاز المناعة، أما الزنجبيل يحتوي على مضادات الأكسدة والمواد المضادة للالتهابات التي يمكن أن تعزز صحة الجهاز المناعي.
يساعد الزنجبيل بالليمون في تخفيف الغثيان، وتحسين تدفق الدم وتخفيف الالتهابات، بالإضافة إلى زيادة في الطاقة والانتعاش بفضل تأثيرات الليمون والزنجبيل المنشطة.
اليانسون مع الشمراليانسون مع الشمر من الأعشاب والتوابل يستخدمان على نطاق واسع في المأكولات والمشروبات، من فوائدهما يساعدان في تحفيز عملية الهضم وتخفيف مشاكل الهضم مثل الانتفاخ والغازات وتهدئة الأعصاب، مما يؤدي إلى تحسين النوم والاسترخاء، حيث يحتوي اليانسون والشومر على مركبات مضادة للالتهابات التي قد تساعد في تقليل التورم والالتهاب.
الكمون والليمونالكمون والليمون من المشروبات الساخنة من العطار تناسب ليالي الشتاء الباردة فهو يساعد على تعزيز صحة الجهاز الهضمي، ويزيد من نشاط أنزيمات الجهاز الهضمي، وبالتالي تسريع عملية الهضم.
ويعمل الكمون والليمون على تحسين مستويات الكوليسترول بالدم، ويكون ذلك من خلال تناوله مرتين في اليوم ولمدة 8 أسابيع، وتعزيز هضم الدهون بالإضافة إلى مجموعة من العناصر الغذائية بالأمعاء.
الميرمية مع القرفةالميرمية والقرفة هما نوعان من التوابل تستخدم على نطاق واسع في العديد من المأكولات والمشروبات، يمكن أن تساعد الميرمية في تحسين عملية الهضم وتقليل الانتفاخ والغازات، تساعد الميرمية مع القرفة في تحسين حساسية الإنسولين وتنظيم مستويات السكر في الدم.
يُعتبر القرفة من المضادات الأكسدة التي يمكن أن تساعد في تقوية جهاز المناعة، وتحتوي القرفة أيضاً على مواد قد تساعد في تقليل التهابات الجسم، وتخفيف الألم والتهيج.
بابونج مع الزعترالبابونج والزعتر من الأعشاب التي تحظى بشهرة في الاستخدامات الطبية التقليدية، ومن فوائدها:
له تأثير مهدئ على الأعصاب، وتحسين النوم وتخفيف التوتر.تخفيف مشاكل الهضم وتهيئة المعدة.مكافحة الالتهابات.تحسين عملية الهضم وتخفيف الانتفاخ.مكافحة بعض البكتيريا والفطريات.تهدئة الأعصاب وتعزيز الاسترخاء.تعزيز الجهاز المناعي.الشاي بالتوابلالشاي بالتوابل له العديد من الفوائد الصحية، وهي:
مهدئة للمعدة وتحسين الهضم.تُعزز مناعة الجسم.تقليل الالتهابات في الجسم.تحسين حساسية الجسم للإنسولين، مما يسهم في تنظيم مستويات السكر في الدم.تعزيز الصحة العامة للجهاز الهضمي.تحسين التركيز وزيادة مستويات الطاقة.تساهم الشاي بالتوابل في تحسين الدورة الدموية.المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف المشروبات الساخنة عملیة الهضم
إقرأ أيضاً:
من يقود ديوان الوقف السني؟ الحرب الباردة تشتعل بين الكتل السنية!
أبريل 15, 2025آخر تحديث: أبريل 15, 2025
المستقلة/- كشفت مصادر سياسية مطلعة للمستقلة اليوم الثلاثاء ، عن وجود “فوهة خلافية” آخذة في الاتساع بين الكتل والقيادات السنية حول منصب رئيس ديوان الوقف السني، وسط محاولات كل طرف لفرض مرشحه على حساب التوافق داخل المكون.
وبحسب المصادر، فإن الكتل السنية الكبرى، وعلى رأسها تحالفي السيادة وعزم، دخلت في سباق محموم للسيطرة على هذا المنصب السيادي الحساس، الذي يمثل عمقاً رمزياً ومؤسساتياً للطائفة السنية في العراق. ويعود سبب الخلاف إلى غياب التوافق على شخصية تحظى بقبول جماعي، في وقت يتمسك فيه كل تيار بمرشح يعكس مصالحه السياسية أو العشائرية.
المصادر ذاتها أكدت أن الرئاسة الحالية لديوان الوقف السني باتت محل جدل بين من يرى ضرورة التغيير واستبدال الرئيس الحالي، وبين من يدعو إلى التريث وتجنب تأجيج الخلافات الداخلية في وقت تمر فيه البلاد بأزمة سياسية وأمنية واقتصادية خانقة.
ويُنظر إلى هذا الصراع على أنه امتداد لحالة الانقسام التي تعصف بالمشهد السني منذ سنوات، حيث فشلت القوى السياسية السنية في توحيد موقفها إزاء الملفات الكبرى، بدءاً من رئاسة البرلمان، وصولاً إلى المناصب التنفيذية العليا.
فمن هو الرئيس الجديد؟
حتى اللحظة، لم تُحسم هوية الرئيس الجديد لديوان الوقف السني، في ظل تضارب الأسماء وتبادل الاتهامات خلف الكواليس. وتدور التسريبات حول طرح عدة أسماء، بعضها من الشخصيات الدينية المعتدلة، وأخرى مدعومة سياسياً من قيادات بارزة، إلا أن أيّاً منها لم يحظَ بالإجماع المطلوب.
ويخشى مراقبون من أن استمرار هذا الخلاف قد ينعكس سلباً على أداء الديوان، ويزيد من تفكك البيت السني، ما يفسح المجال أمام تدخلات خارجية أو استقطابات طائفية تهدد وحدة القرار السني.
وفي ظل هذا المشهد المرتبك، تبقى الأنظار موجهة نحو القيادات السنية: هل تضع خلافاتها جانباً وتتفق على مرشح توافقي يعيد للديوان هيبته؟ أم أن الصراع سيطول، ويزيد من هشاشة تمثيل المكون في مؤسسات الدولة؟