الخارجية الكازاخية: إجلاء 92 مواطنا وأسرهم عن قطاع غزة عبر معبر رفح
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الخارجية الكازاخية، إجلاء 92 مواطنا وأسرهم عن قطاع غزة عبر معبر رفح وتوجههم إلى القاهرة، قبل نقلهم إلى كازاخستان.
وذكرت الخارجية الكازاخية، في بيان أوردته قناة (روسيا اليوم)، الإخبارية اليوم /الأربعاء/، أنه تمت اليوم المرحلة الأولى من عملية إجلاء المواطنين عن قطاع غزة، حيث تم إجلاء 92 مواطنا وعوائلهم من قطاع غزة إلى الأراضي المصرية عبر معبر رفح".
وأكد البيان أن الدبلوماسيين الكازاخستانيين الموجودين في الموقع قدموا كل المساعدة اللازمة لمواطنيهم، مبينة في الوقت نفسه أن عملية إجلاء المواطنين من قطاع غزة تتم على مراحل، وسيواصل الدبلوماسيون العمل مع السلطات المختصة والمنظمات الدولية الأخرى لإجلاء المواطنين المتبقين من القطاع.
كما وصلت مجموعة جديدة من المواطنين الروس الذين يتم إجلاؤهم عن قطاع غزة إلى موسكو.
يشار إلى أنه وصلت إلى موسكو ثاني طائرة تقل المواطنين الروس الذين تم إجلاؤهم من غزة والبالغ عددهم 98 مواطنا إلى مطار "دوموديدوفو" في موسكو قادمة من القاهرة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل معبر رفح كازاخستان حماس الأسرى لدى المقاومة عن قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تعرف على أشهر الفنانين الذين تركوا الفن وهاجروا إلى الخارج ( تقرير )
الهجرة ظاهرة شائعة بين الفنانين، وقد تكون لأسباب عديدة تتراوح بين البحث عن فرص أفضل إلى الهروب من الأزمات السياسية والاجتماعية. في هذا التقرير، نستعرض مجموعة من الفنانين الأجانب الذين قرروا ترك مشهد الفن والانتقال إلى بلدان أخرى، مما أثار جدلًا واسعًا حول تأثير هذا القرار على مسيرتهم الفنية وعلى الفن بشكل عام.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن أشهر الفنانون الذين تركوا الفن وهاجروا إلى الخارج
بونو (Bono)
مغني فرقة U2، انتقل بونو إلى الولايات المتحدة في فترة مبكرة من حياته المهنية.
بينما يُعتبر بونو رمزًا للموسيقى الروك، فإن قراره بالعيش في أمريكا أثار تساؤلات حول "التخلي" عن جذوره الأيرلندية. رأى البعض أن هذا الانتقال يساهم في فقدان الهوية الثقافية.
شارون ستون (Sharon Stone)
شارون ستون ممثلة أمريكية، انتقلت إلى أوروبا لأسباب شخصية ومهنية،حيث حصلت على انتقادات حول تركها هوليوود، حيث اعتبر بعض النقاد أن هذا القرار يمثل هروبًا من مسؤولياتها كفنانة في صناعة السينما الأمريكية.
أنتوني كيديس (Anthony Kiedis)
أنتوني مغني فرقة Red Hot Chili Peppers، عاش لفترات طويلة في أستراليا.
كما آثار قرار كيديس بالانتقال تساؤلات حول تأثير الحياة في الخارج على إبداعه. بعض المعجبين اعتبروا أن هذا الانتقال أثر سلبًا على جودة أعماله الفنية.
أديل (Adele)
أديل مغنية بريطاني، انتقلت للعيش في لوس أنجلوس.
أثار قرار أديل بالانتقال إلى أمريكا نقاشات حول كيفية تأثير الثقافة الأمريكية على فنها. البعض اعتبر أن هذا الانتقال قد يغير من أسلوبها الموسيقي.
بين ستيلر (Ben Stiller)
بين ستيلر ممثل ومنتج، عاش لفترات طويلة في الخارج بسبب مشاريع فنية.
تعرض لانتقادات حول تخليه عن صناعة السينما الأمريكية، مما أثار نقاشات حول مسؤولية الفنانين تجاه بلدهم.
الخاتمة
تُظهر حالات هؤلاء الفنانين أن الهجرة ليست مجرد قرار شخصي، بل تؤثر أيضًا على الفنون والثقافات. بينما يسعى البعض إلى تحسين حياتهم أو استكشاف آفاق جديدة، يظل جدل الهوية والانتماء حاضرًا في كل قرار. هل يمكن للفنانين الحفاظ على هويتهم الثقافية بعد الهجرة، أم أن الفنون تتأثر بتغير السياقات الاجتماعي والجغرافية؟ هذه الأسئلة تظل مفتوحة للنقاش.