اليوسفي.. فوائد عديدة للصحة والجمال
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
أوردت مجلة "Brigitte"، أن اليوسفي يتمتع بفوائد عديدة للصحة والجمال على حد سواء.
وأوضحت المجلة الألمانية المعنية بالصحة والجمال، أن اليوسفي غني بالكالسيوم المفيد لصحة العظام والأسنان.
كما أن اليوسفي غني بفيتامين C، الذي يعمل على تقوية جهاز المناعة، فضلاً عن أهميته لجمال البشرة، حيث أنه يعمل على بناء الكولاجين المهم للتمتع ببشرة مشدودة وشابة.
ويحتوي اليوسفي أيضاً على بروفيتامين A المعروف باسم "البيتا كاروتين"، والذي يتمتع بأهمية كبيرة لصحة وجمال البشرة، حيث إنه يساعد على تجدد خلايا البشرة.
وبالإضافة إلى ذلك، يشتمل اليوسفي على مادة "نوبليتين"، التي تساعد على حرق الدهون من ناحية، وتحول دون تراكم الدهون في الكبد، ومن ثم تقي من الإصابة بالكبد الدهني من ناحية أخرى.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الصحة الجسدية صحة الأمعاء
إقرأ أيضاً:
تحذير.. الزبيب يسبب أضرارا عديدة في هذه الحالة
يحب عدد كبير من الاشخاص تناول الزبيب خلال شهر رمضان خاصة أنه من أشهر أصناف الياميش التي يمكن إضافتها على المأكولات الشرقية والحلويات.
ووفقا لما جاء في موقعtruemeds نكشف لكم الآثار الجانبية المحتملة المرتبطة بالإفراط في تناول الزبيب:
ردود الفعل التحسسية:
على الرغم من أن تناول الزبيب آمن بشكل عام، إلا أن بعض الأفراد، وخاصة الأطفال، قد يعانون من الحساسية بعد تناول الزبيب.
مشاكل الجهاز الهضمي:
الزبيب غني بالألياف ورغم أن هذه واحدة من الفوائد العديدة للزبيب، إلا أن الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى اضطرابات في الجهاز الهضمي مثل الغازات والانتفاخ والتقلصات.
الإفراط في تناول الكربوهيدرات:
يحتوي الزبيب على نسبة عالية من السكريات الطبيعية، وإذا تم تناوله بشكل مفرط فقد يؤدي ذلك إلى الإفراط في تناول الكربوهيدرات وقد يؤدي هذا إلى اختلال مستويات السكر في الدم وزيادة الوزن.
مشاكل الأسنان: يمكن أن تساهم الطبيعة اللزجة للزبيب في تكوين طبقة البلاك على الأسنان و إذا لم تحافظ على نظافة الأسنان بشكل صحيح، فقد يؤدي ذلك إلى تسوس الأسنان ومشاكل أخرى تتعلق بصحة الفم.
احتياطات تناول الزبيب
إن فهم الآثار الجانبية للزبيب أمر بالغ الأهمية، ولكن معرفة كيفية منع هذه المشكلات أمر بالغ الأهمية أيضًا. وفيما يلي بعض الاحتياطات التي يجب مراعاتها عند تضمين الزبيب في نظامك الغذائي:
الاعتدال هو المفتاح: يمكن جني فوائد الزبيب المنقوع في الماء أو المجفف عند تناوله باعتدال و يوصى بالحد من تناولك إلى حوالي 30-40 جرامًا يوميًا، أي ما يعادل 15-20 حبة زبيب تقريبًا.
النقع قبل الاستهلاك:
إن نقع الزبيب طوال الليل يمكن أن يعزز من قابلية هضمه وامتصاص العناصر الغذائية منه كما يمكن أن تساعد هذه الممارسة أيضًا في تخفيف بعض مشاكل الجهاز الهضمي المرتبطة بتناوله جافًا.
استشر مقدم الرعاية الصحية: إذا كنت تعاني من مشاكل صحية، وخاصة تلك المتعلقة بسكر الدم، فاستشر طبيبك العائلي أولاً وهذا مهم قبل أن تبدأ في تناول المزيد من الزبيب