RT Arabic:
2025-01-28@02:10:28 GMT

بايدن يبحث مع نتنياهو إطلاق سراح الرهائن لدى "حماس"

تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT

بايدن يبحث مع نتنياهو إطلاق سراح الرهائن لدى 'حماس'

بحث الرئيس الأمريكي جو بايدن في اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الحرب الإسرائيلية مع "حماس"، وملف الرهائن.

35 مقابل 35.. وسائل إعلام تتحدث عن شروط "حماس" للإفراج عن رهائن

وقال البيت الأبيض إن بايدن ونتنياهو "ناقشا بشكل مطول الجهود الجارية لضمان إطلاق سراح الرهائن الذين تحتجزهم "حماس" خلال محادثة هاتفية بعد ظهر الثلاثاء في توقيت الولايات المتحدة.

وفي تصريح للصحافيين في البيت الأبيض، أشار بايدن إلى أنه يعتقد أنه يمكن التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن، مضيفا: "لقد كنت أتحدث مع الأشخاص المعنيين كل يوم. أعتقد أن هذا سيتحقق، لكنني لا أريد الخوض في التفاصيل".

وفي السياق، قال مسؤول أمريكي مطلع على المحادثات لشبكة CNN إن إسرائيل و"حماس" تقتربان من التوصل إلى اتفاق لتأمين إطلاق سراح الرهائن، مقابل وقف إطلاق النار لمدة أيام.

وأكد أنه على الرغم من اقتراب الأطراف من التوصل إلى اتفاق، إلا أن المحادثات ظلت متقلبة ومن الممكن أن تنهار، قائلا: "إنها أقرب لكنها لم تنته بعد".

المصدر: CNN

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار أمريكا البيت الأبيض الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية بنيامين نتنياهو تل أبيب جو بايدن حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة واشنطن إطلاق سراح الرهائن

إقرأ أيضاً:

تأكيد أميركي على أهمية استمرار تنفيذ وقف إطلاق النار بغزة

قالت وزارة الخارجية الأميركية مساء أمس السبت إن استمرار تنفيذ وقف إطلاق النار في  قطاع غزة أمر "بالغ الأهمية"، بعد أن أطلقت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) سراح 4 مجندات إسرائيليات مقابل 200 أسير فلسطيني في إطار اتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تنفيذه قبل أسبوع.

وقالت الوزارة في بيان إن "من المهم للغاية استمرار تنفيذ وقف إطلاق النار وإطلاق سراح جميع المحتجزين لدى حماس وإعادتهم سالمين إلى عائلاتهم".

ورحبت بيانات وزارة الخارجية الأميركية والبيت الأبيض بإطلاق سراح المجندات الإسرائيليات، لكنها لم تأت على ذكر الأسرى الفلسطينيين الذين أفرجت عنهم إسرائيل.

وأضافت الوزارة: "تحتفي الولايات المتحدة بإطلاق سراح الأسيرات الإسرائيليات الأربع بعد احتجازهن لمدة 477 يوما".

وبدأ سريان اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة مطلع الأسبوع الماضي قبل يوم من تنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 20 يناير/ كانون الثاني. وترامب والرئيس السابق جو بايدن من المؤيدين بشدة لإسرائيل.

وينص الاتفاق المؤلف من 3 مراحل، على وقف الأعمال القتالية وعلى انسحاب إسرائيل من المناطق المأهولة. وتمتد المرحلة الأولى على 6 أسابيع وتشمل الإفراج عن 33 محتجزا من غزة في مقابل نحو 1900 أسير فلسطيني. كما ينص على أن يتم خلال المرحلة الأولى التفاوض حول المرحلة الثانية.

إعلان

وأشاد ترامب بمبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بعد أشهر من المحادثات بوساطة الولايات المتحدة ومصر وقطر.

وحذر ترامب قبل تنصيبه من أن "أبواب الجحيم ستنفتح على مصراعيها" إذا لم يتم إطلاق سراح المحتجزين لدى حماس في غزة.

واحتجزت حماس حوالي 250 أسيرا خلال هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 على بلدات في جنوب إسرائيل والذي أدى إلى مقتل
نحو 1200 شخص، وفقا لإحصاءات إسرائيلية.

وأدت الحرب الإسرائيلية على غزة إلى استشهاد أكثر من 47 ألف شخص، وفقا لوزارة الصحة في غزة، وقادت إلى اتهامات بالإبادة الجماعية وجرائم الحرب وهو ما تنفيه إسرائيل. وتسببت الحرب أيضا في نزوح معظم سكان القطاع تقريبا بالإضافة إلى أزمة غذاء.

مقالات مشابهة

  • سموتريتش يتخذ خطوة جديدة بخصوص الانسحاب من حكومة نتنياهو
  • سموتريتش يسحب تهديده بالانسحاب من حكومة نتنياهو
  • قطر تعلن حل أزمة الرهينة "أربيل يهود".. ونتانياهو يعلق
  • مكتب نتنياهو: سيتم إطلاق سراح الرهائن يوم الخميس
  • إسرائيل: المحادثات مستمرة بشأن إطلاق سراح الأسيرة أربيل يهود
  • مع شريكتها المذهلة إسرائيل.. كيف علّق البيت الأبيض على إطلاق حماس سراح الرهائن؟
  • ‏بيان لحماس: "نحمّل إسرائيل مسؤولية تعطيل تنفيذ الاتفاق ونتابع مع الوسطاء التوصل إلى حل يفضي إلى عودة النازحين
  • أميركا: الحفاظ على وقف إطلاق النار في غزة ضرورة قصوى
  • تأكيد أميركي على أهمية استمرار تنفيذ وقف إطلاق النار بغزة
  • لماذا تمنع الأسيرة يهود أربيل الفلسطينيين من العودة إلى شمال غزة ؟