واقعة تعد الأغرب لاستخدام التيك توك للعثور على طفلة مفقودة ..تفاصيل
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
في واقعة تعد الأغرب على الاطلاق التقى شمل امرأة صينية وذلك مع والديها وذلك بعد 17 عامًا من اكتشاف صورة محاكاة لها قد نشرها والدها وذلك على موقع Douyin، وهو نسخة صينية من تطبيق التيك توك، فقد تم القيام برسم صورة تشونج جينرونج، وهى فى العشرينات من عمرها، وذلك بتكليف من والدها، والذى قام باستخدام أوصافها وذلك عندما كانت في عمر الطفولة وذلك للقيام بإعادة بناء الشكل الذى قد تبدو عليه هي اليوم.
وفقا لموقع scmp تعد الصورة مشابهة للغاية لما تبدو عليه تشونج الآن.
وفى عام 2006، اختطفت تشونج وفقدت والديها وذلك بأحد شوارع مدينة تشنجدو بمقاطعة سيتشوان بجنوب غرب الصين، وذلك عندما كان عمرها في ذلك الوقت حوالي 4 سنوات ونصف، و تم القيام ببيع تشونج لوالديها وذلك بالتبنى لتنشأ فى منطقة تبعد حوالي 300 كيلومتر عن المكان الذى قد تم فقدانها فيه.
وقال الأب عبر حسابه على موقع التواصل لقد تم القيام بالعثور على ابنتى، شكرًا على المساعدة طوال هذه السنوات".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: امرأة صينية تطبيق تيك توك موقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
جرائم تكشفها الصدفة- مكالمة عبر الراديو تكشف جريمة عمرها 10 سنوات
في عالم الجرائم، هناك قضايا تُحَلُّ عبر الأدلة والبراهين، وأخرى تبقى لغزًا محيرًا لسنوات طويلة، لكن هناك نوعًا مختلفًا تمامًا جرائم لم يكن ليُكشف عنها الستار لولا الصدفة البحتة!
في شهر رمضان المبارك، حيث تتغير إيقاعات الحياة وتمتلئ الأجواء بالتأمل والروحانية، نقدم لكم يوميًا على مدار 30 يومًا سلسلة "جرائم تكشفها الصدفة"، حيث نستعرض أغرب القضايا الحقيقية التي كُشفت بطرق غير متوقعة – من أخطاء الجناة، إلى اكتشافات عرضية قلبت مسار التحقيقات رأسًا على عقب.
انتظرونا كل ليلة مع قصة جديدة، وتفاصيل مثيرة عن جرائم لم يكن ليعرفها أحد لولا لمسة من الحظ أو موقف عابر كشف الحقيقة!
الحلقة التاسعة – نداء طفل عبر الراديو يكشف جريمة عمرها 10 سنوات
في عام 2018، كان مذيع محطة إذاعية محلية في أوهايو يستقبل اتصالات المستمعين كالمعتاد، حين تلقى اتصالًا غامضًا من طفل يقول بصوت خائف: "أبي ليس أبي.. إنه الرجل الذي خطفني وأنا صغير".
في البداية، ظن المذيع أن الأمر مجرد مزحة، لكن الطفل بدا مرعوبًا وأعطى تفاصيل عن منزله ومدرسته، مما دفع الشرطة إلى تعقب الاتصال.
وعند مداهمة المنزل، اكتشفوا أن الطفل هو "جوش كارسون"، الذي كان قد اختفى منذ 10 سنوات!
بعد التحقيقات، تبين أن الرجل الذي كان يعيش معه لم يكن والده، بل خاطفه، الذي قام بتغيير هويته ونشأه على أنه ابنه.
لولا تلك المكالمة العشوائية عبر الراديو، لما عُثر على جوش، وربما كان سيعيش حياته كلها تحت هوية مزيفة.
مشاركة