الذكاء الاصطناعي يثير الجدل بـوجوه بيضاء أكثر إقناعا من الصور الحقيقية!
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
السومرية نيوز – منوعات
وجدت دراسة جديدة، أن الأشخاص يميلون أكثر إلى الاعتقاد بأن صور الوجوه البيضاء الناتجة عن الذكاء الاصطناعي تبدو "واقعية " أكثر من صور الأشخاص الحقيقيين. ويقول الباحثون: "من اللافت للنظر أن وجوه الذكاء الاصطناعي البيضاء يمكن أن تبدو أكثر واقعية من الوجوه البشرية، ولا يدرك الناس أنهم يتعرضون للخداع".
وقال الفريق، الذي يضم باحثين من أستراليا والمملكة المتحدة وهولندا، إن النتائج التي توصلوا إليها لها آثار مهمة في العالم الحقيقي، بما في ذلك سرقة الهوية، مع احتمال تعرض الأشخاص للخداع من قبل المحتالين الرقميين.
ومع ذلك، قال الفريق إن النتائج لم تنطبق على صور الأشخاص ذوي البشرة الملونة، ربما لأن الخوارزمية المستخدمة لإنشاء وجوه الذكاء الاصطناعي تم تدريبها إلى حد كبير على صور الأشخاص البيض.
وقال الدكتور زاك ويتكوير، المعد المشارك للبحث من جامعة أمستردام، إن ذلك قد يكون له تداعيات على مجالات تتراوح من العلاج عبر الإنترنت إلى الروبوتات.
ويصف الفريق، في مجلة Psychological Science، كيف أجروا تجربتين. في إحداها، عُرض على المشاركين مجموعة مختارة مكونة من 100 وجه أبيض من الذكاء الاصطناعي، و100 وجه بشري أبيض.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
محترف الهلال السعودي يثير الجدل بعبوة مياه
#سواليف
أثار البرازيلي مالكوم دي #أوليفيرا نجم #فريق_الهلال جدلا واسعا بسبب لقطة خلال مباراة فريقه أمام التعاون التي انتهت بفوز الهلال 2-0 في دوري روشن السعودي للمحترفين.
وجاء هذا الفوز مساء السبت الماضي، ضمن منافسات الجولة 25 من الدوري السعودي، ليرتفع رصيد الهلال إلى 57 نقطة، ويعزز موقعه في وصافة الدوري خلف المتصدر الاتحاد، الذي يتفوق عليه بأربع نقاط، بينما توقف رصيد التعاون عند 34 نقطة في المركز الثامن.
وسلط برنامج “دورينا غير” الضوء على لقطة غير اعتيادية خلال المباراة، حيث ظهر مالكوم وهو يحمل #زجاجة_مياه أثناء تنفيذه لركلة ركنية في الدقيقة 73 من الشوط الثاني، وهو ما يعد مخالفة لقواعد اللعبة.
مقالات ذات صلة مبابي: الألقاب أهم من رقم كريستيانو 2025/03/17وفي هذا الصدد، علق الإعلامي خالد الشنيف، نجم الشباب والأهلي السابق، قائلا: “لم أفهم ما فعله مالكوم، وكيف استمر اللعب بشكل طبيعي؟ لكنه في النهاية تخلص من الزجاجة برميها بعيدا”. وأضاف مازحا: “يبدو أن مالكوم كان عطشانا ولم يستطع التخلي عن الزجاجة، فقرر اللعب بها!”