شبكة انباء العراق:
2025-04-25@21:44:20 GMT

[ هذا هو مصير السياسي الطاغية ]

تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT

بقلم: حسن المياح – البصرة ..

{ يظنونه بعيدٱ …. ونراه قريبٱ }}

ها هم الطغاة العملاء اللصوص الظالمون السفلة يسقطون واحدٱ تلو الٱخر ، وينفضحون إنفضاح الراقصة الستربتيز الخالعة العارية البادية سؤاتها المبتذلة الرخيصة الهابطة ، لما تتمادى في الفجور والخنا والعهر والسقوط الأخلاقي …..

وبالرغم من سقوطهم العاجل الخاطف ، يبقون الرمز الواضح الفاضح لكل طاغية مجرم أدخل القفص للمحاكمة والمحاسبة ، وخرج منها مجرمٱ حقيرٱ سالفٱ مهانٱ مدانٱ على كل جرم وحريمة أرتكبها ، لما كان سياسيٱ حاكمٱ عميلٱ بلطجيٱ مستهترٱ فاسدٱ لصٱ منتقمٱ ناهبٱ بلطجيٱ مسعورٱ متوحشٱ مفترسٱ …

وهذا هو ما جناه هو على نفسه ، ولم يجنه عليه من أحد ، لما رخص سعره وأصبح عبدٱ عميلٱ ….

.

فليعلم السياسيون الصدفة القفزة العملاء أن يوم خريفهم ، وأفولهم ، وإنصهارهم ، وقلعهم ، وشلعهم ، ومحاكمتهم ، ومحاسبتهم ، وحسابهم ، قريب أرسرع من رمشة جفن عين ، لما يشتد الريح عاصفٱ …… وأن اللعنات ستلاحقهم …..

وليعلم السياسيون الحاكمون ، وأحزابهم البلطجية الهزيلة المجرمة الهالكة ، المهزلة الأضحوكة النافهة ….. أن رأي وموقف الشعب العراقي الحق الصراح الذي لا غبش عليه منهم جميعٱ ….. {{ هو هذا الفرح الغامر }} لما سقط طاغية منهم بالضربة القاضية ، وإنفضح طغيانه وإجرامه وبلطجته وفساده وظلمه وإنحرافه وإستهتاره وتسلطه الدكتاتوري السافل المنتقم الغاشم ، جهرٱ ووضوحٱ في عز رائعة النهار ، في فصل صيف ، شمسه مشرقة ساخنة حارة لاهبة حارقة لاسعة ، وشرار لهيب شعاعها الأصفر المحمر جمرة صاعقة صاهرة مذيبة مدمرة قالعة كاسحة ….

فأين تذهبون ….

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات

إقرأ أيضاً:

رمز لخدمة الناس والقرب منهم.. حذاء البابا فرنسيس يروي حكاية عظيمة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في لحظة مؤثرة، يودّع العالم اليوم البابا فرنسيس، الرجل الذي جسّد التواضع والإيمان في أبسط صورهما. انتشرت صورة لحذائه الأسود البسيط والمستهلك، لكنها كانت أبلغ من أي كلمات، فهي تحكي قصة رجل اختار أن يسير إلى جانب الناس لا أمامهم.

رمز للخدمة الصامتة والقرب من الناس

لم تكن خطوات البابا فرنسيس مجرد انتقال جسدي، بل كانت رحلة مليئة بالعطاء والخدمة الصامتة. لقد عبّر حذاؤه المتآكل عن سنوات من المشي بجانب الفقراء، والمرضى، والمهمّشين. كانت رسالته دائمًا واضحة: المحبة والرحمة فوق كل شيء.
 

إرث لا يتوقف عند الموت

اليوم، تتوقف خطوات البابا، لكن أثره سيبقى حيًّا. لقد زرع في قلوب الملايين معنى البساطة الحقيقية، وأكد أن العظمة لا تقاس بالمظاهر أو السلطة، بل بالقرب من الناس وبصدق النية.
 

العظمة في أبسط الصور

في زمن يعجّ بالمظاهر والبهرجة، أعاد البابا فرنسيس تعريف معنى القيادة الروحية والإنسانية. ترك البابا إرثًا غنيًا من التواضع والعمل الصامت، ذكرنا فيه أن الإنسان يمكن أن يكون عظيمًا فقط حين يكون بسيطًا.
 

فليرقد بسلام، الأب المقدس

بمشاعر مختلطة من الحزن والامتنان، يودّع العالم البابا فرنسيس، حاملين معه رسالته الخالدة: “العظمة تكمن في البساطة.”


 

مقالات مشابهة

  • 857 ألفا إجمالي قوة العمل الوطنية.. و41% منهم يعملون في محافظتي مسقط وشمال الباطنة
  • دلما مول يعزز من مستوى تجربة تقديم الهدايا مع بطاقة الهدايا المدفوعة مسبقًا الحصرية
  • رمز لخدمة الناس والقرب منهم.. حذاء البابا فرنسيس يروي حكاية عظيمة
  • العدالة تنتصر.. حكم بالإعدام لمرتكبي جريمة خطف وقتل طفلتين
  • عدم مسؤولية الفاعل بحريق دار المسنين وإدانة 4 آخرين
  • عاجل | ”الموارد البشرية“ تسحب تراخيص 5 مكاتب استقدام وتوقف 10 أخرى مخالفة 
  • قادة شركات تكنولوجيا: الذكاء الاصطناعي سيرتقي بتجارب العملاء في قطاعات حيوية
  • تقرير مصور.. أطفال غزة يشعرون بأن موتهم وشيك بسبب الحرب
  • بعد اتهامات التلاعب.. تأجيل قضية «تشب» و«آيس» للتأمين لـ21 مايو
  • نداء هام من البنك الأهلي لملايين العملاء