بعد تسجيل64.5 مليون مسافر.. مطار دبي يتجاوز أرقام ما قبل الجائحة في 2023
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
بلغ عدد المسافرين عبر مطار دبي الدولي، في الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري، 64.5 مليون مسافر، بزيادة 39.3% مقارنة مع الفترة نفسها من2022، وبـ 1% من 2019.
وسجل الربع الثالث من العام الجاري، 22.9 مليون مسافر، ليصبح الربع الأكثر ازدحاماً من حيث أعداد المسافرين منذ 2019، وبمتوسط حركة مرور شهرية بلغت 7.
وعن توقعاته للربع الرابع، قال الجوكر إنه وبعد"الأرقام التي شهدناها في الربع الثالث وبالأحداث التي نشهدها مثل معرض دبي للطيران، ومؤتمر COP28، وموسم الإجازات، ومهرجان التسوق، وموسم الشتاء، نتوقع أن نصل إلى 86.6 مليون مسافر في نهاية العام أي أعلى من مستويات 2019 التي وصلنا فيها إلى نحو 84 مليون مسافر".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة دبي ملیون مسافر
إقرأ أيضاً:
أرقام صادمة لعدد الحواجز والبوابات التي تحاصر الفلسطينيين في الضفة
كشفت هيئة فلسطينية عدد الحواجز والبوابات التي ينصبها الاحتلال في الضفة الغربية المحتلة، والتي يحاصر فيها الفلسطينيين، ويقطع أوصال المحافظات والبلدات والقرى هناك.
وقالت هيئة مقاومة الجدار، إن عدد الحواجز والبوابات الحديدية، التي أقامها ونصبها جيش الاحتلال في الضفة الغربية، وصل إلى 898.
وأفاد المدير العام للنشر والتوثيق في هيئة مقاومة الجدار والاستيطان أمير داود لـ"وفا"، الأربعاء، بأن من بين الـ898 حاجزا عسكريا وبوابة حديدية، 18 بوابة حديدية نصبها الاحتلال منذ بداية العام الجاري 2025.
وأضاف أنه كانت آخر البوابات الحديدية هي بوابة بلدة كفر قدوم شرق قلقيلية، التي نصبها جيش الاحتلال صباح هذا اليوم، لتكون المحصلة النهائية لعدد الحواجز بكل تصنيفاتها (898)، منها (146) بوابة حديدية بعد السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وأشار إلى أن المستعمرين بحماية جيش الاحتلال نفذوا سلسلة اعتداءات على القرى والبلدات الفلسطينية ومركبات المواطنين وممتلكاتهم، خاصة في شرق قلقيلية، ما يدلل على أن هناك تبادلا وظيفيا بينهما، للتنغيص على حياة المواطنين.
ولليوم الثالث على التوالي، شددت قوات الاحتلال إجراءاتها العسكرية عند معظم مداخل المحافظات ومخارجها في الضفة الغربية.
وشدد الاحتلال الإسرائيلي منذ دخول إعلان وقف إطلاق النار في غزة إجراءاته العسكرية في الضفة الغربية، عبر نصب الحواجز والبوابات الحديدية عند مداخل القرى والمدن الفلسطينية، ما أدى إلى تكدس المركبات والمواطنين عند الحواجز وتعطيل أعمالهم.
يذكر أن الاحتلال يحاول تفجير الأوضاع في الضفة الغربية المحتلة، تمهيداً لخلق حالة من الفوضى والعنف، لتسهيل ضمها، وهو ما تجلى في الهجمات الوحشية التي يرتكبها المستوطنون ضد المواطنين، وبلداتهم، وممتلكاتهم، ومنازلهم، وأراضيهم، ومقدساتهم، في المحافظات كافة.