"هل تريدون أن أنتحر؟!".. ممثلة شهيرة تنهار بسبب السخرية من تقدم سنها
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
في فيديو مؤثر نشرته الفنانة البحرينية شيلاء سبت عبر حسابها في "سناب شات" بمناسبة عيد ميلادها الـ 34، كشفت عن انهيارها العاطفي بسبب التعليقات السلبية حول عمرها ووضعها الاجتماعي.
وظهرت شيلاء وهي تبكي بمرارة، ووجهت رسالة مؤثرة للجمهور، قائلة: "ماذا تريدون مني أن أفعل؟ لا أحد يكبر غيري، ماذا تريدون أن أفعل؟ هل تريدون أن أموت وأنتحر؟ ما حدا كبر غيري".
وأضافت: "كل يوم نفس الكلام والتعليقات، تكتبون لي تعليقات: ما تزوجتي، وكم عمرك، ماذا أفعل إذا الله اختار لي أن أكون كبيرة؟".
وتفاعل المتابعون مع الفيديو بشكل كبير، حيث تركزت معظم التعليقات على دعم شيلاء والتنديد بالتعليقات الجارحة. أحد المتابعين أكد أن عمر الإنسان ليس عيبًا، ولا يحق لأحد أن يحكم عليها بهذه الطريقة.
من جهة أخرى، عبّرت شيلاء عن شكرها للدعم الذي تلقته من جمهورها، مشيرة إلى أن هذا الدعم يُشعرها بالقوة والصمود في وجه الانتقادات. يُشار إلى أن شيلاء سبت قد شاركت في العديد من المسلسلات وفازت بلقب ملكة جمال البحرين لعام 2010.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد ميلاد انهيار وبكاء
إقرأ أيضاً:
أحلام أتلتيكو مدريد تنهار في 25 يوماً!
مدريد (أ ف ب)
بعد الخروج من نصف نهائي مسابقة كأس ملك إسبانيا في كرة القدم أمام برشلونة، ومن ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا أمام جاره ريال مدريد، وابتعاده عن صراع لقب الدوري، ربما يكون أتلتيكو مدريد بقيادة مدربه الأرجنتيني دييجو سيميوني، فقد في غضون 25 يوماً أي فرصة للفوز بلقب هذا الموسم.
تتحرك كرة القدم بسرعة كبيرة، ونادراً ما تشبه مناقشات ديسمبر تلك التي تجري في أبريل، عندما تأتي لحظة الحقيقة ويحدد القدر الفائزين والخاسرين.
وجد أتلتيكو مدريد الذي اعتبره بعض المراقبين في وسائل الإعلام المدريدية قبل بضعة أسابيع، الفريق الأكثر جاهزية لمواجهة روزنامة مزدحمة بعد تعاقداته الضخمة في فترة الانتقالات الصيفية الماضية (الأرجنتيني خوليان ألفاريز، النرويجي ألكسندر سورلوث، الفرنسي روبان لو نورمان، الإنجليزي كونور جالاجر)، نفسه مرة أخرى على الجانب الخطأ.
بعد خروجه من نصف نهائي كأس الملك، على يد برشلونة بخسارته 0-1 إياباً على ملعبه، بعدما انتزع تعادلاً مثيراً 4-4 ذهاباً في كاتالونيا، ومن ثُمن نهائي دوري أبطال أوروبا، على يد جاره ريال مدريد بركلات الترجيح، بتبادلهما الفوز كل على أرضه (2-1 في سانتياغو برنابيو و1-0 في ميتروبوليتانو)، وابتعاده في السباق على لقب الليجا، بفارق تسع نقاط خلف برشلونة، خسر «كولتشونيروس» كل شيء في أقل من شهر، بأربع هزائم في ست مباريات.