الذكاء الاصطناعي يشخص أمراض الأنف والأذن والحنجرة
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
أفادت البوابة الرسمية لعمدة وحكومة موسكو بأن الشبكات العصبية في موسكو بدأت لأول مرة في التعرف على علامات أمراض الأنف والأذن والحنجرة من خلال الأشعة السينية.
وقالت نائبة عمدة موسكو للتنمية الاجتماعية أنستاسيا راكوفا: "الآن في موسكو، ولأول مرة، تعلّم الذكاء الاصطناعي تحديد علامات أمراض الأنف والأذن والحنجرة على صور الأشعة السينية للمرضى.
وتابعت: "النتيجة الأولية لمعالجة الدراسة سوف تكون متاحة في غضون دقيقتين إلى ثلاث دقائق. تسهل الشبكة العصبية مهمة الطبيب بشكل كبير وتوفر الوقت الذي يمكن قضاؤه على المريض".
يُذكر أن الخوارزميات الذكية قادرة على اكتشاف أمراض خطيرة مثل "التهاب الجيوب الأنفية" بناءً على نتائج الأشعة السينية للجيوب الأنفية، ويعد هذا الاختبار الأكثر شيوعًا لتحديد أمراض الجيوب الأنفية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أمراض الأشعة السينية موسكو الذكاء الاصطناعى
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يطور أساليب التدريس
دبي: «الخليج»
سلطت قمة المعرفة 2024، في يومها الثاني، الضوء على مجموعة من المحاور المرتبطة باستراتيجيات الذكاء الاصطناعي، وأحدث أدوات الابتكار في قطاع التعليم، والمهارات التي تحتاج إليها الأجيال القادمة.
ناقشت جلسة «التخصص في قيادة واستراتيجيات الذكاء الاصطناعي التوليدي» التي قدمتها البروفسورة باربرا أوكلي، أستاذة الهندسة في جامعة أوكلاند، الإمكانات الثورية التي يقدمها الذكاء الاصطناعي التوليدي في قطاع التعليم، حيث استعرضت الأساليب التي يمكن من خلالها للنماذج اللغوية الضخمة، مثل Chat GPT، إحداث تحول جذري في طرق تقديم المحتوى التعليمي، موضحة أن هذه النماذج قادرة على تصميم محتوى مخصص يتناسب مع احتياجات كل متعلم، ما يسهم في رفع مستوى الاستيعاب والتفاعل داخل الفصول الدراسية.
وأشارت إلى التطبيقات العملية لأدوات الذكاء الاصطناعي في تطوير أساليب التدريس، مثل إنشاء دروس افتراضية تفاعلية.
وسلّطت جلسة «ما بعد المؤهلات التقليدية: الابتكار في التعليم فوق الثانوي» التي شاركت فيها الدكتورة ديما جمالي، نائبة رئيس الجامعة الكندية في دبي، وناريمان حاج حمو، المديرة التنفيذية لمركز كليكس، وجين مان، المديرة الإدارية للشراكات التعليمية في كلية كامبردج الدولية، وأدارها زاهر سرور، رئيس قسم الشراكات في كورسيرا - الشرق الأوسط وإفريقيا، الضوء على حاجة التعليم فوق الثانوي إلى تبني نماذج تعليمية مبتكرة تستجيب للمتغيرات المتسارعة في سوق العمل العالمي.